@your_onlinepharmacy1: ما هي أهمية حفظ الدواء في درجة حرارة معينة؟ قبل خروج الدواء من المعمل ليكون جاهزاً للاستعمال من قبل المريض، يتم الأخذ بعين الاعتبار من قبل مصنعي الدواء درجة الحرارة التي سوف يتم تخزينه فيها والتي تحافظ على ثباته وبالتالي أمانه و فعاليته المثلى قبل وبعد بدء استعماله من قبل المريض. وبالتالي يجب الانتباه إلى تعليمات الحفظ التي يضعها المصنعون على عبوة الدواء وخصوصاً فيما يتعلق بالأدوية التي يجب حفظها في البراد، أي في درجة حرارة بين 2- 8 درجة سيلسيوس، لأن هذه الأدوية تعتبر أكثر حساسية لتغيرات درجة الحرارة وقد تتحول إلى مواد غير فعالة. هل درجات الحرارة المنخفضة هي المفضلة دائماً لحفظ الأدوية ؟ يسود اعتقاد لدى البعض أن درجات الحرارة المنخفضة هي الوسيلة الأنسب دائماً لحفظ الأدوية، وهذا الكلام غير صحيح، فليس كل الأدوية من المفضل حفظها في درجة حرارة منخفضة، بل قد يكون حفظ بعض الأدوية في درجات حرارة منخفضة له أضرار سلبية على فعاليتها وثباتها بشكل أكبر من لو تم حفظها في درجة حرارة عالية. فمثلاً الأنسولين يتلف خلال دقائق فيما لو حفظ في المجمدة، بينما يتلف خلال ساعات فيما لو تم حفظه في درجة حرارة بين 30 -40 درجة سيلسيوس. كذلك حفظ الكبسولات والمضغوطات في البراد يمكن أن يعرضها لرطوبة البراد العالية التي لها تأثير سلبي على فعالية وثبات الكبسولات والمضغوطات . تعليمات حفظ الأدوية إن ما سبق يعني ضرورة التقيد بتعليمات الحفظ الخاصة بكل دواء، والتي تكون مكتوبة على عبوته من الخارج، ويجب فهم ما تعنيه هذه التعليمات، فمن العبارات التي يمكن أن نجدها ##ش #شعب_الصيني_ماله_حل😂😂 #disponiblem #الشعب_الصيني_ماله_حل😂😂 #الجزائر🇩🇿 #الجزائر #الجزائر🇩🇿😘تيك_توك_ #الجزائر🇩🇿_تونس🇹🇳_المغرب🇲🇦