@vqa4_: خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَنا أما الفراقُ، فما أقولُ لأمنعَك؟ أبقيتَني – رغمَ انتظارِكَ – خائبًا وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك! حسبي بأنّكَ إن أردتَ تكلُّماً أسكّتُ صرخاتِ العتابِ لأسمعَك أُبقيكَ في عيني كأنّكَ واقفٌ في طرفها؛ حتى أخافُ لأدمعَك