@politicacomdeboche: Embaixador americano preocupado com as ações de Eduardo Bolsonaro vem ao Brasil. #notícias #política

PoliticaComDeboche
PoliticaComDeboche
Open In TikTok:
Region: BR
Wednesday 16 July 2025 22:57:46 GMT
101224
2636
43
140

Music

Download

Comments

2504clau
2504clau :
como pode um deputado federal conspira contra o Brasil
2025-07-17 18:38:11
44
tarcisioctf
Militar 🪖🎖️ Aviação 🛬 :
Fala sério imprensa mentirosa 😅
2025-07-17 09:54:02
3
antonio.carlos.mo58
antonio carlos Mouraia :
Essa mídia é uma piada
2025-07-17 03:54:29
2
user5971073487170
user5971073487170 :
# Bolsonaro é inimigo do povo brasileiro
2025-07-18 02:03:53
5
cristianokreuz
Cristiano Kreuz :
#congressoinimigodopovo #esquerdaunida
2025-07-17 23:01:51
5
nelsonrodriguesjr
nelsonrodriguesjr :
😁😁😁
2025-07-18 08:56:57
0
user20655982561948
user20655982561948 :
😁😁😁
2025-07-17 22:06:17
0
cleuzapinheiro230
:
👍👍👍
2025-07-17 12:26:32
0
ruben91838
Ruben :
🥰😁😁😁😂😂
2025-07-17 04:59:04
0
jusermaria0
José Maria Costa241 :
🥰🥰🥰
2025-07-17 02:02:23
0
valrio.alves1
Valério Alves :
😁😁😁
2025-07-17 01:39:52
0
itamar.hermerson
ITAMAR HERMERSON Alexandre da :
🥰🥰🥰
2025-07-16 23:19:49
0
user5971073487170
user5971073487170 :
# Eduardo Bolsonaro é inimigo do povo brasileiro
2025-07-18 02:03:18
0
celiocoutinho5
Celio Coutinho5 :
Cadeia pra BOLSONARO e bandidos BOLSONARISTAS já. BOLSONARO nunca mais. Sem ANISTIA
2025-07-16 23:45:20
46
luciamedina7471
Lucia Medina7471 :
não sei pq não acabaram com o mandato do bananinha ainda!!? estão esperando o que!?
2025-07-17 02:01:47
17
nete9054
Ednete :
Bolsonaro nunca mais
2025-07-17 01:38:23
20
creusaraimundo
creusaraimundo :
Hugo Motta Não se Importa! Câmara/Povo paga 807 mil a Funcionária Fantasma de Hugo Motta! #congresso inimigo do povo
2025-07-17 02:14:48
10
nipa_0055
NIPA_0055 :
LIVRAI-NOS DESSA ESQUERDA NEFASTA!
2025-07-17 02:12:08
3
denize.diniz.pare
DENIZE Diniz parente :
congresso cassação já desse deputado
2025-07-17 03:03:53
4
nivaldo13lula2026
LULA 13 2026 :
@LULA 13 2026:2026 VAMOS VOTAR SOMENTE EM CANDIDATOS QUE VIEREM COM OS PARTIDOS DA ESQUERDA. VAMOS TIRAR A DIREITA DO SENADO E CÂMARA FEDERAL.
2025-07-17 02:48:48
3
leosampa7
Leo :
#congressoinimigodopovo #hugomottainimigodopovo #soberanianaoseajoelha 🇧🇷 #somos99%🇧🇷 #familiabolsonaroinimigadopovo #foranikolas #foratarcisio #congressodamamata
2025-07-17 02:45:46
3
pedrosa.de.olivei
Pedrosa de Oliveira :
Mi-mi-mi e blá-blá-blá, não votei nesse desgoverno petista!
2025-07-17 23:32:39
1
neloreararuna
Barão da viola :
Fakenews
2025-07-17 17:05:49
1
josefernandes445250467
Jose Fernandes :
cadeia nele
2025-07-17 09:42:11
1
maria.do.carmo2965
Maria Do carmo :
Eles querem é poder.
2025-07-17 02:21:09
1
To see more videos from user @politicacomdeboche, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

‏لو كان عليّ هو الوصي… فلماذا سكت؟ من سني يكتب الحق! لماذا لم يَثُر علي؟ سؤالٌ يخجل منه التاريخ، وتخافه السلطة، وتتجاوزه الخطابة. لكن الجواب، عند من يُنصت، هو أعظم من كل شعارات الثورة. عليّ لم يَثُر، لأنه كان هو الابتلاء نفسه. كان الحُجّة، لا الجندي. كان المقياس، لا الميدان. كان الامتحان الإلهي للأمة، لا اللاعب في ساحتها. يا هذا… تسأل لماذا سكت علي؟ فهل تريد عليًّا يحمل سيفًا، أم عليًّا يحمل الحجة؟ أتظن أن الحق دائمًا في اللسان المرتفع؟ وأن السكوت دليل الرضا؟ بل كان سكوته، أقوى احتجاج… وأشد إدانة. اسمع لتعرف لا مَن سكت… بل من فضح بصمته كل انحرافات الأمة. عليٌّ لم يسكت، بل: •اعترض. •واحتجّ. •وذكّر. •وتألّم. •ولكنه لم يشهر السيف. لماذا؟ لأنه كان أعقل من أن يريق دمًا، في مدينة خرج منها النبي قبل أسابيع فقط، لا تزال مُرتجّة بالأنصار والمهاجرين والمنافقين وعتاة القبائل. فهل نذكّركم بنصوص بيعتكم؟ جاء في البخاري أن عمر قال: “إن بيعة أبي بكر فلتة وقى الله شرّها، فمن عاد لمثلها فاقتلوه.” (صحيح البخاري، كتاب الحدود) فهل يسكت علي عن فلتة؟ نعم… لأن السيف لا يُصلح ما أفسده الاغتصاب. وفي رواية ابن قتيبة: أن أبا بكر قال لفاطمة بعد احتجاجها على فدك: “يا بنت رسول الله، إن مالكِ لم يكن لرسول الله، وإنما كان للمسلمين.” فقالت فاطمة: “أترث أمتك أباك، ويُمنع فاطمة إرثه؟ والله لا أُكلمكما أبدًا حتى ألقى ربي.” (الاختلاف في نقل فدك بين طبقات ابن سعد، والبلاذري، ومسند أحمد) فهل علي بايع عن رضا؟ أم صبر، حتى لا تنشق الأمة فيُقتل الإسلام باسم الدين؟ وهاك أقواله من “نهج البلاغة” — وهي أبلغ من ألف سيف: “أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا اِبْنُ أَبِي قُحَافَةَ وَإِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ وَلَا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْبًا وَطَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحًا وَطَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ وَيَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ وَيَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ. فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وَفِي الْعَيْنِ قَذًى وَفِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْبًا حَتَّى مَضَى الْأَوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَأَدْلَى بِهَا إِلَى فُلَانٍ بَعْدَهُ .........  والخطبة طويلة  (نهج البلاغة، الخطبة الشقشقية) انتبه! قال عليه السلام  “فصبرت وفي العين قذى، وفي الحلق شجى…” (الخطبة ذاتها) فهل هذه لغة مبايع؟ أم لغة مكظومٍ… غُصِب سلطانه واحتُقرَت وصيته؟ ومن كتب السنة أيضًا: عن عبد الرحمن بن عوف أنه قال لعلي يوم الشورى: “أبايعك على أن تعمل بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة الشيخين.” فقال علي: “بل على كتاب الله وسنة نبيه .” (تاريخ الطبري، ج4) رفض سيرة الشيخين… لأن عليًّا كان يرى فيهما بدعة سياسية لا شرعية نبوية. أما عن بيعته لاحقًا… فقد قال: “لأسلمن ما سلمت أمور المسلمين، ولم يكن فيها جور إلا عليّ خاصة.” (نهج البلاغة) باع الدنيا من أجل بقاء الدين، ورضي بالظلم الخاص دفعًا لظلمٍ عام. وإن كنت ترى صبره ضعفًا… فماذا تقول في صبر النبي في مكة؟ أو صبر الحسين يوم كربلاء؟ أو سكوت زين العابدين بعد المذبحة؟ الصبر عند آل محمد ليس جبنًا… بل هو الاحتجاج الصامت على أمة لم تعد تفهم الحجة. ثم تقولون: “سكت فدلّ على الرضا.” كذبت النصوص هذا الزعم. ففي “مسند أحمد” عن علي: “إنكم لتعلمون أني أولى الناس بها، فوالله لأسالمن ما سلمت أمور المسلمين.” فيا من تسأل: لو كان وصيًّا، فلماذا لم يخرج؟ نقول لك: لأن الخروج كان يعني قتل الناس… قبل إقناعهم. وكان يعني بقاء الإسلام كقشرة، دون جوهر. فصبر عليّ، ليكشف التاريخ الفرق بين الخليفة، والوصي. فصبرُ عليّ، هو الدليل على وصايته. ولو كان طامعًا كما تزعمون، لثار، لقاتل، لخاصم، لكنه: •احتجّ، •وأوصى، •وانتظر، •وسكت سيفه… ليصرخ قلبه في وجوهنا إلى اليوم. عليّ لم يبايعكم، بل صبر عليكم. ولم يُقِرّ خلافتكم، بل نزع عنها شرعية النبي… وألبسها ثوب السياسة. وسكوته؟ لم يكن علامة ضعف… بل كان فضيحة للأمة كلها. لم يَثُر علي، لأن الله لم يردها ثورة… بل أرادها فضيحة تاريخية. أن يرى الناس كيف تُباع الخلافة في السقيفة. أن تُكسر الزهراء. أن يُقصى علي. أن يَحكم بنو أمية. لكي يُفضح كل من قدّم السياسة على النبوة. ولو ثار علي، لقالوا: طلبها لنفسه! لكنه حين صمت، فضحهم جميعًا، وجعلهم هم من طلبوها… وهو من زهد فيها. لم يَثُر علي… لأن السكوت أحيانًا، أشد طعنًا في الظالم من كل سيوف العالم. ولأن الله أراد أن يكون هو الحُجّة… لا القاتل ولا المقتول.
‏لو كان عليّ هو الوصي… فلماذا سكت؟ من سني يكتب الحق! لماذا لم يَثُر علي؟ سؤالٌ يخجل منه التاريخ، وتخافه السلطة، وتتجاوزه الخطابة. لكن الجواب، عند من يُنصت، هو أعظم من كل شعارات الثورة. عليّ لم يَثُر، لأنه كان هو الابتلاء نفسه. كان الحُجّة، لا الجندي. كان المقياس، لا الميدان. كان الامتحان الإلهي للأمة، لا اللاعب في ساحتها. يا هذا… تسأل لماذا سكت علي؟ فهل تريد عليًّا يحمل سيفًا، أم عليًّا يحمل الحجة؟ أتظن أن الحق دائمًا في اللسان المرتفع؟ وأن السكوت دليل الرضا؟ بل كان سكوته، أقوى احتجاج… وأشد إدانة. اسمع لتعرف لا مَن سكت… بل من فضح بصمته كل انحرافات الأمة. عليٌّ لم يسكت، بل: •اعترض. •واحتجّ. •وذكّر. •وتألّم. •ولكنه لم يشهر السيف. لماذا؟ لأنه كان أعقل من أن يريق دمًا، في مدينة خرج منها النبي قبل أسابيع فقط، لا تزال مُرتجّة بالأنصار والمهاجرين والمنافقين وعتاة القبائل. فهل نذكّركم بنصوص بيعتكم؟ جاء في البخاري أن عمر قال: “إن بيعة أبي بكر فلتة وقى الله شرّها، فمن عاد لمثلها فاقتلوه.” (صحيح البخاري، كتاب الحدود) فهل يسكت علي عن فلتة؟ نعم… لأن السيف لا يُصلح ما أفسده الاغتصاب. وفي رواية ابن قتيبة: أن أبا بكر قال لفاطمة بعد احتجاجها على فدك: “يا بنت رسول الله، إن مالكِ لم يكن لرسول الله، وإنما كان للمسلمين.” فقالت فاطمة: “أترث أمتك أباك، ويُمنع فاطمة إرثه؟ والله لا أُكلمكما أبدًا حتى ألقى ربي.” (الاختلاف في نقل فدك بين طبقات ابن سعد، والبلاذري، ومسند أحمد) فهل علي بايع عن رضا؟ أم صبر، حتى لا تنشق الأمة فيُقتل الإسلام باسم الدين؟ وهاك أقواله من “نهج البلاغة” — وهي أبلغ من ألف سيف: “أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا اِبْنُ أَبِي قُحَافَةَ وَإِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ وَلَا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْبًا وَطَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحًا وَطَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ وَيَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ وَيَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ. فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وَفِي الْعَيْنِ قَذًى وَفِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْبًا حَتَّى مَضَى الْأَوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَأَدْلَى بِهَا إِلَى فُلَانٍ بَعْدَهُ ......... والخطبة طويلة (نهج البلاغة، الخطبة الشقشقية) انتبه! قال عليه السلام “فصبرت وفي العين قذى، وفي الحلق شجى…” (الخطبة ذاتها) فهل هذه لغة مبايع؟ أم لغة مكظومٍ… غُصِب سلطانه واحتُقرَت وصيته؟ ومن كتب السنة أيضًا: عن عبد الرحمن بن عوف أنه قال لعلي يوم الشورى: “أبايعك على أن تعمل بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة الشيخين.” فقال علي: “بل على كتاب الله وسنة نبيه .” (تاريخ الطبري، ج4) رفض سيرة الشيخين… لأن عليًّا كان يرى فيهما بدعة سياسية لا شرعية نبوية. أما عن بيعته لاحقًا… فقد قال: “لأسلمن ما سلمت أمور المسلمين، ولم يكن فيها جور إلا عليّ خاصة.” (نهج البلاغة) باع الدنيا من أجل بقاء الدين، ورضي بالظلم الخاص دفعًا لظلمٍ عام. وإن كنت ترى صبره ضعفًا… فماذا تقول في صبر النبي في مكة؟ أو صبر الحسين يوم كربلاء؟ أو سكوت زين العابدين بعد المذبحة؟ الصبر عند آل محمد ليس جبنًا… بل هو الاحتجاج الصامت على أمة لم تعد تفهم الحجة. ثم تقولون: “سكت فدلّ على الرضا.” كذبت النصوص هذا الزعم. ففي “مسند أحمد” عن علي: “إنكم لتعلمون أني أولى الناس بها، فوالله لأسالمن ما سلمت أمور المسلمين.” فيا من تسأل: لو كان وصيًّا، فلماذا لم يخرج؟ نقول لك: لأن الخروج كان يعني قتل الناس… قبل إقناعهم. وكان يعني بقاء الإسلام كقشرة، دون جوهر. فصبر عليّ، ليكشف التاريخ الفرق بين الخليفة، والوصي. فصبرُ عليّ، هو الدليل على وصايته. ولو كان طامعًا كما تزعمون، لثار، لقاتل، لخاصم، لكنه: •احتجّ، •وأوصى، •وانتظر، •وسكت سيفه… ليصرخ قلبه في وجوهنا إلى اليوم. عليّ لم يبايعكم، بل صبر عليكم. ولم يُقِرّ خلافتكم، بل نزع عنها شرعية النبي… وألبسها ثوب السياسة. وسكوته؟ لم يكن علامة ضعف… بل كان فضيحة للأمة كلها. لم يَثُر علي، لأن الله لم يردها ثورة… بل أرادها فضيحة تاريخية. أن يرى الناس كيف تُباع الخلافة في السقيفة. أن تُكسر الزهراء. أن يُقصى علي. أن يَحكم بنو أمية. لكي يُفضح كل من قدّم السياسة على النبوة. ولو ثار علي، لقالوا: طلبها لنفسه! لكنه حين صمت، فضحهم جميعًا، وجعلهم هم من طلبوها… وهو من زهد فيها. لم يَثُر علي… لأن السكوت أحيانًا، أشد طعنًا في الظالم من كل سيوف العالم. ولأن الله أراد أن يكون هو الحُجّة… لا القاتل ولا المقتول.

About