@aumariana: #fyp

NaNa.
NaNa.
Open In TikTok:
Region: US
Thursday 17 July 2025 01:05:27 GMT
234
21
1
0

Music

Download

Comments

jenniferrrhodes
Jen <3 :
ur so bhad
2025-07-17 01:10:09
0
To see more videos from user @aumariana, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

#kylianmbappe #mbappe #fyp #4u  كيليان مبابي، الجوهرة الفرنسية التي أعادت تعريف مفهوم كرة القدم الحديثة، إنه ليس مجرد لاعب، بل إعصار يجتاح الملاعب بسرعة الصاروخ ودقة الصقر! نجم ولد في ضواحي بوندي المتواضعة ليصبح رمزاً عالمياً يحمل على كتفيه آمال جيل بأكمله. منذ خطواته الأولى مع موناكو، حيث أذهل العالم بموهبته الخام وهو في سن السابعة عشرة، إلى قيادته باريس سان جيرمان لتحقيق ألقاب محلية وتألقه في دوري أبطال أوروبا، أثبت مبابي أنه ليس مجرد موهبة عابرة، بل أسطورة تكتب تاريخها بحبر من ذهب. في كأس العالم 2018، كان مبابي الفتى الذهبي الذي قاد فرنسا إلى المجد بأهدافه الحاسمة وأدائه المبهر، ليصبح أصغر لاعب يترك بصمة بهذا الحجم في البطولة منذ بيليه. وفي نهائي 2022، سطّر ملحمة لا تُنسى بهاتريك مذهل أمام الأرجنتين، ليثبت أنه حتى في أصعب اللحظات، قلبه ينبض بالتحدي والعزيمة. سرعته التي تفوق الخيال، تمريراته الدقيقة، وتسديداته القاتلة تجعله كابوساً لأي دفاع، بينما ذكاؤه الكروي ووعيه التكتيكي يجعلانه قائداً داخل وخارج الملعب. مبابي هو مزيج نادر من القوة البدنية، الرشاقة، والإبداع، يمتلك رؤية استثنائية تمكنه من قراءة المباراة وكأنها كتاب مفتوح. لكنه أكثر من مجرد لاعب موهوب؛ إنه رمز للطموح والمثابرة، قادم من خلفية متواضعة ليصبح وجهاً عالمياً يلهم الملايين. سواء كان يرقص بالكرة على أطراف أصابعه أو يتفوق على المدافعين كالريح، مبابي يصنع لحظات سحرية تبقى محفورة في ذاكرة عشاق اللعبة. اليوم، مع انتقاله إلى ريال مدريد، بدأ فصلاً جديداً في مسيرته، حيث يسعى لتحقيق المزيد من الألقاب وكتابة إرث ينافس أعظم أساطير اللعبة. كيليان مبابي ليس فقط نجم الحاضر، بل هو مستقبل كرة القدم، وقائد يحمل شعلة الإلهام ليضيء دروب الأجيال القادمة. إنه الملك الشاب الذي يتربع على عرش الملاعب، وكل مباراة له هي عرض فني يستحق المشابة!
#kylianmbappe #mbappe #fyp #4u كيليان مبابي، الجوهرة الفرنسية التي أعادت تعريف مفهوم كرة القدم الحديثة، إنه ليس مجرد لاعب، بل إعصار يجتاح الملاعب بسرعة الصاروخ ودقة الصقر! نجم ولد في ضواحي بوندي المتواضعة ليصبح رمزاً عالمياً يحمل على كتفيه آمال جيل بأكمله. منذ خطواته الأولى مع موناكو، حيث أذهل العالم بموهبته الخام وهو في سن السابعة عشرة، إلى قيادته باريس سان جيرمان لتحقيق ألقاب محلية وتألقه في دوري أبطال أوروبا، أثبت مبابي أنه ليس مجرد موهبة عابرة، بل أسطورة تكتب تاريخها بحبر من ذهب. في كأس العالم 2018، كان مبابي الفتى الذهبي الذي قاد فرنسا إلى المجد بأهدافه الحاسمة وأدائه المبهر، ليصبح أصغر لاعب يترك بصمة بهذا الحجم في البطولة منذ بيليه. وفي نهائي 2022، سطّر ملحمة لا تُنسى بهاتريك مذهل أمام الأرجنتين، ليثبت أنه حتى في أصعب اللحظات، قلبه ينبض بالتحدي والعزيمة. سرعته التي تفوق الخيال، تمريراته الدقيقة، وتسديداته القاتلة تجعله كابوساً لأي دفاع، بينما ذكاؤه الكروي ووعيه التكتيكي يجعلانه قائداً داخل وخارج الملعب. مبابي هو مزيج نادر من القوة البدنية، الرشاقة، والإبداع، يمتلك رؤية استثنائية تمكنه من قراءة المباراة وكأنها كتاب مفتوح. لكنه أكثر من مجرد لاعب موهوب؛ إنه رمز للطموح والمثابرة، قادم من خلفية متواضعة ليصبح وجهاً عالمياً يلهم الملايين. سواء كان يرقص بالكرة على أطراف أصابعه أو يتفوق على المدافعين كالريح، مبابي يصنع لحظات سحرية تبقى محفورة في ذاكرة عشاق اللعبة. اليوم، مع انتقاله إلى ريال مدريد، بدأ فصلاً جديداً في مسيرته، حيث يسعى لتحقيق المزيد من الألقاب وكتابة إرث ينافس أعظم أساطير اللعبة. كيليان مبابي ليس فقط نجم الحاضر، بل هو مستقبل كرة القدم، وقائد يحمل شعلة الإلهام ليضيء دروب الأجيال القادمة. إنه الملك الشاب الذي يتربع على عرش الملاعب، وكل مباراة له هي عرض فني يستحق المشابة!

About