@rameshchelom: #CapCut

Ramesh
Ramesh
Open In TikTok:
Region: MY
Monday 21 July 2025 03:37:03 GMT
346
103
9
8

Music

Download

Comments

lolithakri
lolitha❤️ :
👌👌👌
2025-07-21 09:06:06
1
siva.siva3339
Siva Siva :
👌👌👌
2025-07-21 14:37:21
0
sathya_king360
sathya King 36 :
🥰🥰🥰
2025-07-21 12:26:45
0
saras_surprise_delivery
saras surprise delivery :
🥰🥰🥰
2025-07-21 12:19:12
0
sreeram3147
SREE :
🥰🥰🥰
2025-07-21 12:11:36
0
malka.sddfgg
Mallika R.M :
🥰🥰🥰
2025-07-21 11:16:27
0
francisfrancis474
ruby :
🥰🥰🥰
2025-07-21 11:13:28
0
user332644611
Raj Kumar :
❤️
2025-07-21 08:04:03
0
vivovo278
Siva.siva :
🥰🥰🥰
2025-07-21 03:45:29
0
To see more videos from user @rameshchelom, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

اغنية ياحريمة التي اشتهرت بصوت الفنان حسين نعمة يرويها شاعرها ناظم السماوي : كنت في سجن نقرة السلمان. ورغم قسوة السجن، لم أكن مشغولًا بالمكان بقدر ما كنت منشغلًا بما يحدث لي داخله. كانت الأيام متشابهة، لكن زيارة واحدة غيّرت كل شيء. دخلت فتاة في العشرين، جاءت لزيارة شقيقها. كانت تكرّر الزيارة، ومعها بدأ شيء ما يتكوّن بيننا. لا كلام. فقط نظرات. لكن تلك النظرات قالت الكثير. في إحدى الزيارات، جمعت شجاعتي وسألتها: “هل تنتظرينني بعد خروجي؟” قالت: “نعم، سأنتظرك.” هذه الكلمة كانت كافية كي أحمّلها كل ما لم يُقل. بدأت أبني عليها مستقبلي، خططت لحياة ما بعد السجن، ظننت أن الانتظار وعد، وأن الوعد حياة. ثم تغيّرت الأمور. غابت عن الزيارة. سألت شقيقها، قال لي: “تزوجت.” بهذه البساطة، انتهى كل شيء. لم أجادل. لم أعاتب. عدت إلى غرفتي، وأخذت قلمي، وكتبت: “يا حريمة.” كانت الكلمة الأولى، ثم انفتحت الجراح. كتبت القصيدة كاملة، لم أُفكر كثيرًا، الكلمات خرجت كما هي. ظلت القصيدة معي حتى خرجت من السجن، ثم أعطيتها للملحن محمد جواد أموري. احتفظ بها سنة ونصف. لم يلحنها فورًا. وحين توفيت زوجته، وعاش حزنه الخاص، عاد إليها، فلحّنها من حزنه، لا من نغمه. وفي تلك الأيام، كان الفنان حسين نعمة يمرّ بأزمة عاطفية مع زوجته. فاستلم الأغنية، وغنّاها وهو يعيش ذات الشعور. كأن كل من مرّ على هذه القصيدة كان يحمل شيئًا من خسارتي. وهكذا خرجت “يا حريمة”، ليست أغنية فقط، بل اختصار لحكاية من صدّق، وانتظر، فخُذل. هي ليست حكاية حب. هي درس في أن الوعد لا يعني شيئًا إن لم يُحمَل بصدق قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات  يوزرها jnral _7  اشوفكم هناك تنوروني 🤍 ##حسين_نعمه##يا_حريمه##اغاني_قديمه##iraq
اغنية ياحريمة التي اشتهرت بصوت الفنان حسين نعمة يرويها شاعرها ناظم السماوي : كنت في سجن نقرة السلمان. ورغم قسوة السجن، لم أكن مشغولًا بالمكان بقدر ما كنت منشغلًا بما يحدث لي داخله. كانت الأيام متشابهة، لكن زيارة واحدة غيّرت كل شيء. دخلت فتاة في العشرين، جاءت لزيارة شقيقها. كانت تكرّر الزيارة، ومعها بدأ شيء ما يتكوّن بيننا. لا كلام. فقط نظرات. لكن تلك النظرات قالت الكثير. في إحدى الزيارات، جمعت شجاعتي وسألتها: “هل تنتظرينني بعد خروجي؟” قالت: “نعم، سأنتظرك.” هذه الكلمة كانت كافية كي أحمّلها كل ما لم يُقل. بدأت أبني عليها مستقبلي، خططت لحياة ما بعد السجن، ظننت أن الانتظار وعد، وأن الوعد حياة. ثم تغيّرت الأمور. غابت عن الزيارة. سألت شقيقها، قال لي: “تزوجت.” بهذه البساطة، انتهى كل شيء. لم أجادل. لم أعاتب. عدت إلى غرفتي، وأخذت قلمي، وكتبت: “يا حريمة.” كانت الكلمة الأولى، ثم انفتحت الجراح. كتبت القصيدة كاملة، لم أُفكر كثيرًا، الكلمات خرجت كما هي. ظلت القصيدة معي حتى خرجت من السجن، ثم أعطيتها للملحن محمد جواد أموري. احتفظ بها سنة ونصف. لم يلحنها فورًا. وحين توفيت زوجته، وعاش حزنه الخاص، عاد إليها، فلحّنها من حزنه، لا من نغمه. وفي تلك الأيام، كان الفنان حسين نعمة يمرّ بأزمة عاطفية مع زوجته. فاستلم الأغنية، وغنّاها وهو يعيش ذات الشعور. كأن كل من مرّ على هذه القصيدة كان يحمل شيئًا من خسارتي. وهكذا خرجت “يا حريمة”، ليست أغنية فقط، بل اختصار لحكاية من صدّق، وانتظر، فخُذل. هي ليست حكاية حب. هي درس في أن الوعد لا يعني شيئًا إن لم يُحمَل بصدق قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات يوزرها jnral _7 اشوفكم هناك تنوروني 🤍 ##حسين_نعمه##يا_حريمه##اغاني_قديمه##iraq

About