"فوهومنَه" (Vohu Manah) – "أي "الفكر الطيب هذا الكائن كان أحد "الامشاسپندان" (الملائكة الكبار)، وهو من أوصل زرادشت إلى حضرة الإله الأعلى: > "أهورا مزدا" (Ahura Mazda) – " أي "الرب الحكيم". وفي تلك اللحظة رأى زرادشت رؤية سماوية تضم ستة كائنات نور (هم: العقل الطيب، النظام الحق، الخُلق المثالي، القوة، الصحة، والخلود)، وتلقّى الوحي الأول. مضمون الوحي: قال له أهورا مزدا: إن الناس يعيشون بين خيارين: الخير والشر وإن على البشر أن يستخدموا العقل ليختاروا طريق "الحق" (Asha). وأنه – أي زرادشت – هو المختار ليبلّغ هذه الرسالة للعالم. وهكذا بدأ زرادشت دعوته، فواجه مقاومة شديدة من الكهنة والسادة، لكنه واصل حتى آمن به الملك "ويشتاسپ" لاحقًا، ودعمه في نشر الدين الجديد. مقتطف من كلام زرادشت عن الوحي – من گاثا (يسنا 43:3): > "حينما نظرتُ إليك أيها أهورا مزدا بعينيّ الداخليتين، وحينما اقترب الفكر الطيب نحوي، حينها نُوّرت روحي بأنك أنت البداية والنهاية، فصرت أريد أن أُعلّم الناس عنك." #الشعب_الصيني_ماله_حل😂😂 #الاسلام #المسيحية #العراق #كردستان #الشيعة #زرداشت #فلسفة #اكسبلور #زرادشتية - @h_hutao"/> "فوهومنَه" (Vohu Manah) – "أي "الفكر الطيب هذا الكائن كان أحد "الامشاسپندان" (الملائكة الكبار)، وهو من أوصل زرادشت إلى حضرة الإله الأعلى: > "أهورا مزدا" (Ahura Mazda) – " أي "الرب الحكيم". وفي تلك اللحظة رأى زرادشت رؤية سماوية تضم ستة كائنات نور (هم: العقل الطيب، النظام الحق، الخُلق المثالي، القوة، الصحة، والخلود)، وتلقّى الوحي الأول. مضمون الوحي: قال له أهورا مزدا: إن الناس يعيشون بين خيارين: الخير والشر وإن على البشر أن يستخدموا العقل ليختاروا طريق "الحق" (Asha). وأنه – أي زرادشت – هو المختار ليبلّغ هذه الرسالة للعالم. وهكذا بدأ زرادشت دعوته، فواجه مقاومة شديدة من الكهنة والسادة، لكنه واصل حتى آمن به الملك "ويشتاسپ" لاحقًا، ودعمه في نشر الدين الجديد. مقتطف من كلام زرادشت عن الوحي – من گاثا (يسنا 43:3): > "حينما نظرتُ إليك أيها أهورا مزدا بعينيّ الداخليتين، وحينما اقترب الفكر الطيب نحوي، حينها نُوّرت روحي بأنك أنت البداية والنهاية، فصرت أريد أن أُعلّم الناس عنك." #الشعب_الصيني_ماله_حل😂😂 #الاسلام #المسيحية #العراق #كردستان #الشيعة #زرداشت #فلسفة #اكسبلور #زرادشتية - @h_hutao - Tikwm"/> "فوهومنَه" (Vohu Manah) – "أي "الفكر الطيب هذا الكائن كان أحد "الامشاسپندان" (الملائكة الكبار)، وهو من أوصل زرادشت إلى حضرة الإله الأعلى: > "أهورا مزدا" (Ahura Mazda) – " أي "الرب الحكيم". وفي تلك اللحظة رأى زرادشت رؤية سماوية تضم ستة كائنات نور (هم: العقل الطيب، النظام الحق، الخُلق المثالي، القوة، الصحة، والخلود)، وتلقّى الوحي الأول. مضمون الوحي: قال له أهورا مزدا: إن الناس يعيشون بين خيارين: الخير والشر وإن على البشر أن يستخدموا العقل ليختاروا طريق "الحق" (Asha). وأنه – أي زرادشت – هو المختار ليبلّغ هذه الرسالة للعالم. وهكذا بدأ زرادشت دعوته، فواجه مقاومة شديدة من الكهنة والسادة، لكنه واصل حتى آمن به الملك "ويشتاسپ" لاحقًا، ودعمه في نشر الدين الجديد. مقتطف من كلام زرادشت عن الوحي – من گاثا (يسنا 43:3): > "حينما نظرتُ إليك أيها أهورا مزدا بعينيّ الداخليتين، وحينما اقترب الفكر الطيب نحوي، حينها نُوّرت روحي بأنك أنت البداية والنهاية، فصرت أريد أن أُعلّم الناس عنك." #الشعب_الصيني_ماله_حل😂😂 #الاسلام #المسيحية #العراق #كردستان #الشيعة #زرداشت #فلسفة #اكسبلور #زرادشتية - @h_hutao"/>