@benn_zuo: #fypシ゚ #fypvairal #xyzbca #crd #foryoupage #tiktok #foryou

Mg BENN.
Mg BENN.
Open In TikTok:
Region: MM
Friday 25 July 2025 10:39:45 GMT
51440
4535
27
1012

Music

Download

Comments

oungkha60
Kha🦕 :
စာသားလေ ယူသုံးမယ် ဘရို..
2025-07-27 16:57:15
1
y.y.p2010
🎀👑ပေါက်စ🎀👑 :
first လားလို့🙄🫶🏻
2025-07-25 10:42:41
3
hi_na296
P. :
အမယ် ဟုတ်နေပီ🙄
2025-07-25 10:55:11
1
mggg_vee2009
@Bryson_ :
အိမ်ကQဆိုင်ဖွင့်ထားသောအခါ🎱
2025-07-25 12:12:35
1
itz.kazy1
Soothy. :
story ချမယ် bro crd"
2025-07-25 12:48:52
1
deadpoo541
deadpoo541 :
ဟုတ်တယ်ဟ
2025-07-25 11:02:43
1
kaungkhanthtwe24
မောင်ကတုံး🙆🏿‍♂️ :
သင်ပေးအုန်းလေ🙂‍↕️
2025-07-25 10:41:38
1
zwe.naing.htun69
Zwe Naing Htun :
1vs1 ချရအောင်လေ ညီ'
2025-07-26 12:05:32
1
thantzaya123
HuGo Thant :
by 1
2025-07-25 15:28:24
1
a.sai081
မောင် တရုတ်🌚 :
@Y နော်🙃💐
2025-07-28 13:57:56
2
syrbhone0
@bhone :
@မောင်တွတ်ပီ💭 😞
2025-07-25 14:01:22
1
tyu.exe
whs.nikoo :
Q ထိုးတာအသာထား အစားထိုးသွားအုန်းမယ်😔
2025-07-25 13:30:45
1
rayy9821
Kiyo :
လာQတဲ့ ကောင်တွေကို ထိုးမဲ့ကောင်တော့မဟုတ်ဘူး လာQတာကို လက်ခံပြီး အQခံနေရင် ပလစ်ထားပြီး တခြားမိန်းခလေးတွေ လိုက်Qမဲ့ကောင်😋
2025-07-25 16:59:48
1
To see more videos from user @benn_zuo, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

ذلك المساء، كنت وحدي في الخارج. الهواء البارد يلامس وجهي وأنا ضائع بين أفكاري. في يدي سيجارة محترقة ببطء، وفي اليد الأخرى كتاب عن الحياة الأخرى. صفحة تلو الأخرى أقرأ، لكن عقلي لا يتوقف عن التلاعب بي. أنا هنا، في هذا المكان، وحدي، مع نفسي فقط. السيجارة في يدي بدأت تذوب ببطء، وأنا أشعل واحدة تلو الأخرى، حتى بدأ دخانها يختلط مع دموعي. مشاعر تتدافع في صدري، لكن لا أعرف بالضبط ما أشعر به. شيء ما بداخلي لا يتوقف عن الصراخ: “ألم، ضياع، خيبة.” كل شيء يضيع، وأنا عاجز عن الإمساك به. لكن في تلك اللحظة، كنت أريد شيئًا واحدًا… أريد أن أنتهي. أخرجت الشفرة ببطء، نظرت إليها بعينين مشوشين، وكأنها هي الوحيدة التي تفهمني الآن. كنت أعرف أنني على شفا خطوة… خطوة تكفي لتحرير كل هذا الثقل. وضعتها بجانبي، ولم أكن متأكدًا إن كنت سأكمل. هل سأفعلها؟ أم أنني فقط أفكر فيها؟ أحيانًا لا تكون الأسئلة نفسها هي الجواب، لكنها تحمل معها جوابًا آخر… جوابًا يخفيه الصمت. رفعت يدي، كانت مرتعشة، وبدأ الدم يتساقط ببطء من الجرح الذي أحدثته. لم أشعر بالألم. لا ألم. لا شيء. فقط شعور بالفراغ… لا أدري كيف أصفه. ربما لم أكن أبحث عن الألم بقدر ما كنت أبحث عن إنهاء هذا الألم الغامض في صدري. رأيت يدي تنزف، لكن عقلي كان يغرق في أفكار أسوأ. هل سيغفر لي الإله إن قررت أن أنهي كل شيء؟ هل سيحملني إلى مكان أفضل؟ هل سأجد السلام في عالم آخر؟ الأسئلة تتكرر بلا توقف. لكن لا جواب، فقط صمت قاتل. أغلقت عيني، وشعرت بكلمات تجثم في صدري: “هل كنت قويًا بما يكفي لتفكر في الانتحار؟ هل كنت جاهزًا لهذا القرار؟” وكلما اقتربت من اتخاذ القرار، تراجعت، لا لأنني تراجعت عن الفكرة، ولكن لأنني كنت غير قادر على التوقف. العجز، هذا ما شعرت به. أريد أن أرحل، لكنني لا أستطيع. أريد أن أنسى، لكن الذكريات لا تتوقف عن العودة. بكيت، بكيت بحرقة. ليس من الألم الجسدي، بل من خيبة الأمل في نفسي. بكيت لأنني لا أستطيع الهروب من نفسي، ولا أستطيع الهروب من هذا الشعور العميق بالضياع. أنا في مكان لا أستطيع الهروب منه، وفي لحظة كنت قريبًا فيها من النهاية… لكنني لم أكن مستعدًا لها بعد. تراجعت، ليس خوفًا من الألم، بل خوفًا من أن أكون قد أضعت فرصة أعيش فيها. أنا عالق بين الرغبة في الهروب، والعجز عن الهروب، وهذا هو أسوأ أنواع الألم. الدوامة تدور بي… حتى نسيت من أكون. نسيت ماذا كنت قبل هذه اللحظة. وربما هذا هو الألم الحقيقي. أن تضيع نفسك في بحر من الأسئلة، وأن تظل تبحث عن مخرج ولا تجده. #greenscreen #اكسبلور #billieeilish #تعب #تعبت#من#الحياه#ذي#ابي#اسويها#وافتك
ذلك المساء، كنت وحدي في الخارج. الهواء البارد يلامس وجهي وأنا ضائع بين أفكاري. في يدي سيجارة محترقة ببطء، وفي اليد الأخرى كتاب عن الحياة الأخرى. صفحة تلو الأخرى أقرأ، لكن عقلي لا يتوقف عن التلاعب بي. أنا هنا، في هذا المكان، وحدي، مع نفسي فقط. السيجارة في يدي بدأت تذوب ببطء، وأنا أشعل واحدة تلو الأخرى، حتى بدأ دخانها يختلط مع دموعي. مشاعر تتدافع في صدري، لكن لا أعرف بالضبط ما أشعر به. شيء ما بداخلي لا يتوقف عن الصراخ: “ألم، ضياع، خيبة.” كل شيء يضيع، وأنا عاجز عن الإمساك به. لكن في تلك اللحظة، كنت أريد شيئًا واحدًا… أريد أن أنتهي. أخرجت الشفرة ببطء، نظرت إليها بعينين مشوشين، وكأنها هي الوحيدة التي تفهمني الآن. كنت أعرف أنني على شفا خطوة… خطوة تكفي لتحرير كل هذا الثقل. وضعتها بجانبي، ولم أكن متأكدًا إن كنت سأكمل. هل سأفعلها؟ أم أنني فقط أفكر فيها؟ أحيانًا لا تكون الأسئلة نفسها هي الجواب، لكنها تحمل معها جوابًا آخر… جوابًا يخفيه الصمت. رفعت يدي، كانت مرتعشة، وبدأ الدم يتساقط ببطء من الجرح الذي أحدثته. لم أشعر بالألم. لا ألم. لا شيء. فقط شعور بالفراغ… لا أدري كيف أصفه. ربما لم أكن أبحث عن الألم بقدر ما كنت أبحث عن إنهاء هذا الألم الغامض في صدري. رأيت يدي تنزف، لكن عقلي كان يغرق في أفكار أسوأ. هل سيغفر لي الإله إن قررت أن أنهي كل شيء؟ هل سيحملني إلى مكان أفضل؟ هل سأجد السلام في عالم آخر؟ الأسئلة تتكرر بلا توقف. لكن لا جواب، فقط صمت قاتل. أغلقت عيني، وشعرت بكلمات تجثم في صدري: “هل كنت قويًا بما يكفي لتفكر في الانتحار؟ هل كنت جاهزًا لهذا القرار؟” وكلما اقتربت من اتخاذ القرار، تراجعت، لا لأنني تراجعت عن الفكرة، ولكن لأنني كنت غير قادر على التوقف. العجز، هذا ما شعرت به. أريد أن أرحل، لكنني لا أستطيع. أريد أن أنسى، لكن الذكريات لا تتوقف عن العودة. بكيت، بكيت بحرقة. ليس من الألم الجسدي، بل من خيبة الأمل في نفسي. بكيت لأنني لا أستطيع الهروب من نفسي، ولا أستطيع الهروب من هذا الشعور العميق بالضياع. أنا في مكان لا أستطيع الهروب منه، وفي لحظة كنت قريبًا فيها من النهاية… لكنني لم أكن مستعدًا لها بعد. تراجعت، ليس خوفًا من الألم، بل خوفًا من أن أكون قد أضعت فرصة أعيش فيها. أنا عالق بين الرغبة في الهروب، والعجز عن الهروب، وهذا هو أسوأ أنواع الألم. الدوامة تدور بي… حتى نسيت من أكون. نسيت ماذا كنت قبل هذه اللحظة. وربما هذا هو الألم الحقيقي. أن تضيع نفسك في بحر من الأسئلة، وأن تظل تبحث عن مخرج ولا تجده. #greenscreen #اكسبلور #billieeilish #تعب #تعبت#من#الحياه#ذي#ابي#اسويها#وافتك

About