♕ أحـمـد أبـوجـبـر♕
Region: EG
Friday 25 July 2025 13:14:33 GMT
26376
2026
30
305
Music
Download
Comments
@dy8sz2sbz402 :
فعلا أحسنت النشر أخى الكريم 🤍🌿
2025-07-25 13:38:33
3
Tahir.azaïm :
٥سال
2025-07-25 22:42:40
0
ياسمين :
احسنت النشر بارك الله فيك
2025-07-25 20:36:55
1
يوسف :
🥰🥰🥰
2025-07-25 20:38:23
1
شريف ال سودان :
🥰🥰🥰
2025-07-25 20:35:44
1
جدوعيسى عيسى الراشدي :
🥰🥰🥰
2025-07-25 16:15:00
1
𝑨𝒍𝒔𝒉𝒎𝒓𝒆𝒆𝒂🦋 :
🥰🥰🥰
2025-07-25 14:11:41
1
توماس شيلبي🏴☠️🥷 🦅 :
🥺✌🏻🥀
2025-07-25 13:55:33
1
Abdo Srghini :
🤲🤲🤲💯💯💯💯🥰🥰🥰🥰
2025-07-25 20:07:57
1
مصطفي العبادي :
🥰🥰🥰
2025-07-26 03:22:51
0
AhmedAbosaad :
💚💚💚
2025-07-26 02:50:16
0
abdo shoes :
🥺🥺🥺
2025-07-26 01:30:08
0
🦉🐔🦅🐥العوام 🦉🦅🐥 :
🌹🌹🌹
2025-07-26 00:16:50
0
barbare pro 💈✂️💈 :
❤️❤️❤️
2025-07-26 00:03:53
0
barbare pro 💈✂️💈 :
🥰🥰🥰
2025-07-26 00:03:51
0
barbare pro 💈✂️💈 :
💪💪💪
2025-07-26 00:03:48
0
userf2x84spv2y :
🥰🥰🥰
2025-07-25 23:55:53
0
يوسف ابو عبدالله :
🥰🥰🥰
2025-07-25 21:58:35
0
ابوبرهان العثماني :
🥰🥰🥰
2025-07-25 20:55:33
0
معتصم بالله :
🥰🥰🥰
2025-07-25 20:48:06
0
تَتِمَّة :
أعلم أن الطرح قد يبدو غريبًا أو غير مألوف، لكن بعض الأفكار لا تُفهم من الوهلة الأولى، بل تحتاج لتأمل عميق وربط متسلسل. فإن ضحكت اليوم، قد تتفكر غدًا، وربما ترى بعد الغد أن فيما قيل لمحة من الحكمة... دُمت متفكرًا مبتسمًا 🕯️ما يُطرح هنا ليس ادعاءً نهائيًا، بل احتمالٌ تدبّري، قائم على ربط آيات قرآنية محكمة، واستحضار معاني قد تتجاوز ظاهر النص، حين نتأمل في ضوء قوله تعالى: "سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق" (فصلت 53) الله ليس كمثله شيء، أما ما عداه من الخلق، فقد جعل الله لهم قرناء ونظراء وأمثالًا "من نفس الطين" فهو: الخالق، البارئ، المصوّر، لا يعجزه شيء. لسنا هنا بصدد تفسير قطعي، بل بصدد مفاتيح تدبّريّة، تفتح باب التفكر في خلق السماوات والأرض وما بينهما، وقد امتلأ القرآن بنداءات السير في الأرض والتأمل. فمن لم يتفكر، لن يُدرك الجديد الذي يقدّره القدير. أما صحة الطرح، فميزانها ليس في "الدليل المادي" وحده، بل في انسجام التصوّر مع نصوص الكتاب، ومع الفطرة، والعقل السليم. فإن أصاب، فبتوفيق الله، وإن أخطأنا، فحسبنا أننا لم نُغلق بابًا فتحه الله للتدبر. نقطة الانطلاق: كانت السماوات والأرض رتقًا فعلا وبذلك، كانت الأرض الأولى غير الأرض التي نعيش عليها اليوم. 🌍 تخيل أن آدم عليه السلام لم يكن وحده، بل كان له ستة نظراء، قرناء خُلقوا معه من نفس الطين، وجُعلت لهم أرض خاصة. لكن بعد الزلة، خُتمت تلك المرحلة، وهبطوا جميعًا وتوزعوا على سبع أراضٍ، لكل أرض منها زمن صحوة بعد سبات، ضمن نظام كوني متناسق. القرآن نزل على الأرض السابعة بلسان عربي مبين، وقد يكون في زُبُر الأولين نزل بلغات أخرى على باقي الأراضي الست، وذلك مما يُحتمل أنه من معاني قول رب المشارق : (الشعراء 196) وإنه لفي زُبر الأولين 📚 في ضوء ذلك، نعيد النظر في الآيات: "وإذا النفوس زوجت" (التكوير 7) قد تشير إلى جمع النفوس القرناء أو النظائر عبر الأبعاد السباعية. وكذلك قول الله تعالى: "احشروا الذين ظلموا وأزواجهم" (الصافات 22) قد يتضمن الأزواج النظراء، أو شركاء العُهد المتشابهين. ⛓️السلسلة ذات السبعين ذراعًا هي صورة مرعبة من صور العذاب المتسلسل. طولها أكبر من أن يحتمله فرد واحد، لكن حين تلتف على أعناق نظائر متتابعين، يصبح العذاب حلقة موصولة. كلما نضج جلد أحدهم، ينتقل التيار إلى الذي يليه حتى يبلغ النظير الأخير المربوط بذيل السلسلة، حيث يتضاعف الألم، إذ تتجمع فيه آثار ما مرّعلى من سبقه، وكأن نهايتها هي موضع الاحتراق الأعظم في حالة بين الموت والحياة الشقية ويُفصل في الحساب بما هو أعظم من تصوراتنا 🔹👣◀️
2025-07-25 14:33:02
1
To see more videos from user @ahmed.gabr21, please go to the Tikwm
homepage.
