@abogadoromerooficial:

Abogado Aníbal Romero
Abogado Aníbal Romero
Open In TikTok:
Region: US
Saturday 26 July 2025 18:35:17 GMT
9058
798
25
24

Music

Download

Comments

greciadakota
Grecia :
yo estuve el sábado en NY y no hubo nada para temer
2025-07-28 20:12:38
1
angie072584
ANGIE072584 :
A esto llamo ser íntegro , responsable pero sobre todo PROFESIONAL , gracias por su integridad
2025-07-26 18:45:45
17
veronika_vasquezr
⚡️🐞VERONIKA🐞⚡️ :
al unico abogado k le creo 🙏
2025-07-26 19:12:08
7
matiasemiliano2023
MamadebabyMatias123 :
Gracias Abogado Aníbal Romero por mantenernos informados sin meternos miedo, que Dios lo bendiga🙏
2025-07-26 18:57:04
2
mjuniorstyle
Él Príncipe D’TiKTOK💎 :
Que bien 👍dijo la fecha del video 🙏🏼
2025-07-26 19:16:06
4
lucianopoblete4
Luciano Poblete815 :
Gracias por informarnos qué dios lo bendiga 🙏 👍
2025-07-26 19:29:43
2
fatimadelgado1989
💕⛰️🦌🌳 :
No se porque pero este abogado me da tranquilidad ❤️
2025-07-28 01:02:00
1
cindy1596
Cindy Gonzalez :
Tal ves no mire esto señor abogado pero hoy 27 de julio a las 11:40pm una cuenta bajo su nombre estuvo haciendo un live donde era usted q hablaba y no se q hicieron para q se mirara q usted estaba en vivo. Ahora no solo promocionan accesoria legal sino q trabajos de brujería
2025-07-28 03:54:14
1
carolpagoada1
Carolina :
Gracias por informarnos.
2025-07-27 14:20:56
1
carlos_romero110
carlos_romero :
Saludos y muchas bendiciones bro 🙏🏼gracias por compartir
2025-07-27 05:11:31
5
aliciasalazar6767
ALICIA CR 🐝👑 :
mucha gracias abogado Dios🙏❤️le bendiga grandemente 🙌
2025-07-26 20:09:57
2
silviaalvarado403
silviaalvarado403 :
Bendisiones abogado
2025-07-26 20:55:49
1
cristianlr970
CristianLR :
Sr profesional.
2025-07-26 20:00:33
0
samantica78
Samantica78 :
Es que la solpresa viene. Callada cuando le
2025-07-26 23:51:26
0
pescandoconchepe
Pescando con chepe :
Hola Saludos y Bendiciones siempre diciendo la verdad
2025-07-26 19:59:40
0
lilymaxedon
lilymaxedon :
gracias abogado que descanse
2025-07-27 00:11:47
0
lanmejiacha
LAN :
Gracias lawyer
2025-07-26 18:44:10
0
celiaxeternal
Celi🌹Etrnal’s :
🙏amen 🙏
2025-07-27 00:29:55
0
maguiroque15
Magui Roque :
🙏🙏🙏
2025-07-28 15:09:37
0
dulcegelatinas13
🌺Estelita🌺 :
🙏
2025-07-28 04:47:59
0
jorgejimenez292
jorgejimenez292🇲🇽🇺🇸🩸🩸🩸 :
🙏🙏🙏
2025-07-26 21:43:15
0
roblesquirozsony2
Robles Quiroz Sony :
🙏🥰
2025-07-26 19:31:50
0
cindy1596
Cindy Gonzalez :
2025-07-28 03:55:28
0
cindy1596
Cindy Gonzalez :
2025-07-28 03:54:28
0
bekiii_17
Becky :
Abogado, yo habro mi tik tok para haber que a dicho usted.
2025-07-26 18:47:37
0
To see more videos from user @abogadoromerooficial, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين
زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين"، و”العقل زينة”، فضح نخبةً تحكم وتكذب، وشعبًا يضحك كي لا يبكي. حتى بعد مرور عقود، تبقى أعمال زياد حيّة كأنها كُتبت اليوم… الصعلوك الذي سبق الجميع، بقي فينا صوتًا لا يشبه إلا الحقيقة. زياد الرحباني… غادر الركن الذي كان يعزف فيه. #زياد_الرحباني #فيروز #فيروزيات #جارة_القمر #لبنان

About