رجل عمره 80 عامًا يواجه مئات المقاتلين، تنهال عليه الرصاصات من كل جانب.
تربعَوتمترس خلف الصخور حتى يتمكن من الدفاع عن نفسه، ويرتقي شهيدًا.
أيّعظمةٍ أكبر من هذا الفخر والعزة والكرامة؟
تخيل قائدًا يقول لمن حوله: "اهربوا، فهم لو قتلوني سيتوقفون عن ملاحقتكم". لم يقل احموني.
قائد عظيم، شجاع، بطل.
سلامٌ ربي عليه، يوم وُلِد، ويوم استُشهِد، ويوم يُبعث حيًّا.
2025-07-29 11:25:56
1
نـسـمـات الـهـواء :
الفلم أثبت أن الزعيم فعلاً زعيم وشجاع شجاعه لاتقهر ،نختلف أو نتفق معه لكن هذه الحقيقه التي حاولو اخفاءها عن الشعب
2025-07-28 06:52:06
3
𓆩🇾🇪𓆪『⚜️يحيى』 :
نعم نعم ايها الشعب لقد خسرنا رجل لن يتكرر 😣😞💔
2025-07-28 19:31:24
1
user72296320292 :
الله يرحمه
2025-07-27 16:15:31
1
fa :
😭😭😭😭قويه
2025-07-27 13:53:21
2
مراد العصيمي :
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
2025-07-29 04:06:11
0
Daraawi :
هههههههههههه
2025-07-28 08:22:33
0
Raghad💛💛💛 :
الله يرحمه💔
2025-07-27 22:23:10
2
شذا الورد :
🥰
2025-07-29 00:49:52
1
فــيـولا✨ :
🥺🥺🥺
2025-07-28 14:48:35
1
مالي احد :
😁
2025-07-27 22:26:22
1
Jiny1983 :
💔💔💔
2025-07-27 12:32:21
1
ابو فيصل ال :
👍🏻👍🏻👍🏻
2025-07-29 09:55:03
0
بنت إب 🇾🇪 :
ليش ليييش تجددو لنا الحزن😔🥺💔💔💔💔💔💔💔
2025-07-28 19:41:02
1
E :
ابوي كان يتفرج على المظاهرات بحسره ويقول بيجي اليوم الي يدركون فيه الشعب اليمني ان علي عبدالله كان يحافظ على اليمن بكل قوته رغم الأحزاب والتفكك ومحاولة زرع الفساد وتدميرها وبيعها وحصل سبحان الله
2025-07-28 00:36:27
3
عَجْ :
بصفتي مواطن يمني عايش وذَاق معنى التمزّق، شاهدت هذا الوثائقي والقلق يسبق كل مشهد…
مش لأني أبحث عن نهاية مأساوية لرئيس حكمنا ٣٣ سنة، بل لأني أبحث عن إجابة لسؤال يؤرق كل يمني:
كيف وصلنا إلى هنا؟
كيف سقطت دولة بحجم اليمن، وتحوّل الوطن إلى ساحة صراعات وأطماع وتصفية حسابات؟
الوثائقي مؤلم، لأنه ما تكلم فقط عن "موت علي عبدالله صالح"، بل عن موت مرحلة كاملة، عن انهيار وطن من الداخل، عن خيانة رفيق، وتحالف ضد المنطق والتاريخ.
نحن مش قدّام قصة رئيس مات في كمين، بل قدّام فصل أخير لرجل كان حاضرًا في تفاصيل كل بيت، كل شارع، كل ذاكرة… سواء كنت معه أو ضده، لا يمكنك إنكار تأثيره في كل ما يحدث إلى اليوم.
علي عبدالله صالح كان ذكي، لكن أحيانًا الذكاء وحده ما ينقذك من سقوطك، خصوصًا لما تتحالف مع من رفعوا السلاح ضد الدولة، وضدك، ثم تتوقع إنك تقلب الطاولة فجأة.
المعركة الأخيرة كانت أكبر من سلاح… كانت معركة "ثقة خائبة"، ومعركة زمنٍ انقلب على نفسه.
كنا نتمنى منه موقف وطني خالص، لكنه قرر القفز من مركب غارق إلى مركب مشتعل.
في شهادة ابنه "مدين" لحظة مؤلمة، لكنها صادقة… فيها اعتراف ضمني بأن الأب كان ضحية حسابات سياسية خاطئة، وضحية طموح لا ينتهي.
وفي مشاهد الحراسة، نرى كم كانت النهاية مهيبة وحزينة، ليس فقط على المستوى السياسي، بل الإنساني أيضًا.
وأنا كمواطن… ما أقدر أُفرّق بين مشاعر الغضب ومشاعر الحزن، لأن كل الطرق تؤدي إلى نتيجة واحدة:
الشعب هو من دفع الثمن، وسيدفعه طويلًا، لأن الزعامات تذهب، والخيارات تبقى مسمومة.
لكنّي أؤمن إن نشر مثل هذا الوثائقي مهم، لأنه يُنير زوايا كانت مظلمة، ويجعلنا نواجه أنفسنا، لا فقط زعماءنا.
ختامًا…
نحن لا نحتاج إلى تمجيد موت زعيم، ولا إلى الشماتة فيه،
نحن نحتاج إلى أن نتعلّم… من كل دم سُفك، من كل لحظة غرور، من كل تحالف خاطئ.
لعلّالجيل القادم يُدير ظهره للتاريخ الأسود، ويفتح صفحة فيها وطن… لا كراسي، وعدالة… لا انتقام.
2025-07-28 17:14:38
1
حضاره عطر للتجاره :
رجل عمره 80 عامًا يواجه مئات المقاتلين، تنهال عليه الرصاصات من كل جانب.
تربعَوتمترس خلف الصخور حتى يتمكن من الدفاع عن نفسه، ويرتقي شهيدًا.
أيّعظمةٍ أكبر من هذا الفخر والعزة والكرامة؟
تخيل قائدًا يقول لمن حوله: "اهربوا، فهم لو قتلوني سيتوقفون عن ملاحقتكم". لم يقل احموني.
قائد عظيم، شجاع، بطل.
سلامٌ ربي عليه، يوم وُلِد، ويوم استُشهِد، ويوم يُبعث حيًّا.
2025-07-27 10:42:55
1
To see more videos from user @mohammed5373081934312, please go to the Tikwm
homepage.