@yenggxy07: incoo ae🤭😋

아우렐
아우렐
Open In TikTok:
Region: ID
Monday 28 July 2025 12:13:08 GMT
204395
45016
315
5119

Music

Download

Comments

raa04075
707 :
love you cowok gk pekaa 🩷😒
2025-07-29 11:10:42
70
rffaaulia
reffa :
anjayy bocil
2025-07-29 07:35:21
31
amel_sigma1
AMEL🍜 :
jika ada yg lebih indah dari lagu monolog,mungkin itu senyuman MUUUUUUUUUUU🫰🏻🫰🏻🤭
2025-07-29 06:37:35
16
_zafirah_1
rahh🧚 :
tapiiii.................. dh punya pacar😭
2025-07-29 09:00:54
4
matcharelia_
áurell :
ada monolog ada aurell
2025-07-29 15:02:07
0
refganerlangga
Good Time :
mang eak
2025-07-29 17:59:46
0
dita_xa0
urlove_ditaa★ :
mana maniss bngtt lagii senyuman nyaa arrgghh
2025-07-29 12:04:31
8
naytlhsn
★ :
bener bgt yenggg😻👍
2025-07-28 13:18:24
9
lavcuttie.ness
★ :
anjaiii fyp relll🤭
2025-07-29 09:06:20
4
cherylll50
🔥CHERYLL⚡ :
lagunya monolog orangnya menolag kita botag😭🙏
2025-07-29 14:11:46
2
yanifitrx
yaniww :
gula ge kalah ama senyuman kamu mahh😆
2025-07-29 13:24:54
1
xyy_kirana11
naa🤍💫 :
ada monolog ada nanaa😻
2025-07-29 13:50:49
1
alwaysalex4
alex :
gw senyum ke anak kecil eh malah nangis 🗿
2025-07-29 11:38:40
0
piiidd44_
p1d444 :
cantii ee🥺🤩
2025-07-28 13:44:24
3
bliexx33
୨°୨୧𝒄𝒉𝒖𝒕𝒊𝒆𝒑𝒊𝒆𝒆_୨୧° :
lagu nya monolog , dia nya menolag😭
2025-07-29 13:23:17
0
enjelinaaa.0
njell? :
lagu lesung pipiku mna?
2025-07-29 12:31:08
0
litlemiky_sin2
urlovesin21 :
kiw² cowo 🤭🤭
2025-07-29 08:46:41
3
falleyzz2
23 :
gapake gula lo
2025-07-29 09:59:57
0
4lwaysyifa_
siffaa🤍 :
ada monolog ada syifa
2025-07-29 13:09:38
0
kekeylaa0207
kekeyla😈😝 :
Aduwhhh
2025-07-29 09:31:43
0
styyy_16
styy 🫧 :
tapii ketawaa nyaa😭😭
2025-07-29 11:18:10
0
qillaaaa121012
Qillaaaa 😻💗 :
ADUHH
2025-07-29 13:48:36
1
salbilra
ׅ꯱ᨰׁׅꫀׁׅܻ݊tts🅰️lsa❀꙳* :
bener banget mbk 👍
2025-07-28 12:29:45
1
onlyrra__
eyra :
@man16
2025-07-29 21:06:15
1
To see more videos from user @yenggxy07, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين
زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين"، و”العقل زينة”، فضح نخبةً تحكم وتكذب، وشعبًا يضحك كي لا يبكي. حتى بعد مرور عقود، تبقى أعمال زياد حيّة كأنها كُتبت اليوم… الصعلوك الذي سبق الجميع، بقي فينا صوتًا لا يشبه إلا الحقيقة. زياد الرحباني… غادر الركن الذي كان يعزف فيه. #زياد_الرحباني #فيروز #فيروزيات #جارة_القمر #لبنان

About