@bashlr77: هناك مقوله إلى ملك العراق الحسين ابن علي قال ((ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان)) إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم هذه وارجعوا الى أحسابكم ان كنتم عرباً كما تزعمون 📓أعيان الشيعة: ج1 ص 609 دققوا ماذا أطلق الحسين يا شيعة آل أبي سفيان لم يقل يا شيعتي أو يا أهل الكوفة وقول الإمام الصادق الذي رواه 📓الشيخ الكليني عن الإمام أبي عبد الله الصادق انه قال تاسوعا يوم حوصر فيه جدي الحسين وأصحابه بكربلا واجتمع عليه خيل أهل الشام وأناخوا عليه وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها واستضعفوا فيه الحسين صلوات الله عليه وأصحابه رضي الله عنهم وأيقنوا أن لا يأتي الحسين ع ناصر ولا يمده أهل العراق بأبي المستضعف الغريب📓 الكليني ،الكافي ج 4 ص 147 والحديث صريح ولقد اشتركه بلحراب على ملك العراق الحسين ابن علي متعدد الجنسيات فقد كان فيه الروم/ والترك/والديالمة/فقد أتى عمر بن سعد بأربعة آلاف مقاتل كلهم من الديالمة وهؤلاء لم تكن لهم معرفة باللغة العربية، يسمونهم جيش الحمراء، وكان عددهم 4 آلاف مقاتل وإذا ما أتينا إلى معتقدات جيش عمر بن سعد وعقيدتهم ومتوجههم المذهبي والديني لوجدنا أنه من ضمن القتلة هنالك يهود، وخوارج فأهل العراق هم انصار الحسين وقدموا آلاف الشهداء بملحمة كربلاء وأعطى الإمام الحسين لشيعته اهل العراق ((حصانة)) عندما خاطب أعداءه بقوله يا شيعة آل أبي سفيان حتى لا يأتين أحد ويفتري على أنباط العراق ويعمم لفظ الشيعة على ((المتردية والنطيحة ))فالتشيع عمل وثبات وأخلاق وليس ممارسة لطقوس استعراضية فالأمانة التي عرضت على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وحملها العراقيين لوفائهم واخلاصهم لسيدهم وملكهم الحسين وهذا مثبت بقول الأمير علي انتم اوتادنا واهل هذا السواد منا ونحن منهم انتم الانصار على الحق و الاخوان في الدين و الجنن يوم الباس و ه الباطنة دون الناس بكم اضرب المدبر وارجو طاعة المقبل انكم اكرم الناس وافضلهم جودان في العرب وانتم اشد العرب وبذلتم من انفسكم لاجلنا فتربه تحبنا ونحبها وهذا السواد منا ونحن منهم ومحلنا و مقر شيعتنا اللهم ارمي من رماها و عادي من عاداها لان الملك المحجب الامام الحسين هو سيدنا وملكنا 👑ونحن العراقين اهل العزاء والحسين هو منا ونحن منه واهل والقائمين عليه على مر الزمن والى اليوم نندب ونحزن عليهم بحبس النفوس وبيشماغنا الاسود نوزع الطعام الرافديني على حبه وثواب روحه في سبيل الله هو شهيدنا وفقيدنا وسيدنا طاب الحسين عليه السلام وطابت الارض التي دفن فيها ارض الله ورمح الله الذي لاينكسر ، ان اولادنا واباؤنا ينادون ياسيدي ياحسين كنا نحن اهل العراق معك ولازلنا واجدادنا وأباؤنا و اولادنا يبقون معك جيل بعد جيل نحن ملح الارض وسرها انصار الانبياء والاولياء ومشروع الحسين عليه السلام هو مشروع الحياة للدفاع عن ارض اجداده لامشروع عطش وماء وانما مشروع تضحيه ووفاء فشاء الله ان يكون الحسين عليه السلام عراقياً من صلب ابراهيم ملك بابل ليضحي من اجل ارض الرافدين وقتل معه عشرات الآلاف من العراقين ويقولون لبيك يا حسين كانوا كدبيب النمل يخرج ويأتي من كل مكان من خلف العدو ومن جانبة حتى يشتبكون فيقتلون منهم فيستشهدون وهكذا هم سمعاً وطاعه لملكهم ومنذ ذالك اليوم والحزن لايفارقنا لان الحليب الذي رضعنا من صدور امهاتنا حزن بحزن فلا رضاعه بدون انين وشجن ونعاوي ونحن في احضانهن نسمع الانين🏴 27/7/2025🪶𒁀𒅆𒅕بشير
