@fayez_essam: 😮‍💨💔، #fayez_essam111 #الشرابيه_بلدنا #امين_خطاب #مش_عارف_انساها_انا_مع_غيرها_وببقي_معاها #viral #foryou #fypppppppppppppppppppppp #explore #fyp #حالات_واتس

ℱ𝒶𝒴ℯ𝕫🏴‍☠️☝🏽
ℱ𝒶𝒴ℯ𝕫🏴‍☠️☝🏽
Open In TikTok:
Region: EG
Monday 28 July 2025 21:15:58 GMT
45930
4001
14
230

Music

Download

Comments

user1251022691258
مصطفي الخولى :
مهرجان جرحوني وباعو امين خطاب ومصطفى الجن
2025-07-29 05:17:25
3
moatazsoltan3
🇪🇬🇺🇸 :
اسم الاغنيه
2025-07-29 00:01:26
1
user4113357916093
طالبه تالته ثانوي ❤️‍🩹 :
اسم مهرجان
2025-07-29 11:50:42
0
memo.40473
𝙼𝚊𝚛𝚢𝚊𝚖 || مـ💋ـريـم :
جابها صح كده ازاي بجد🙂
2025-07-29 10:38:13
2
aya.ebrahim557
Aya Ebrahim :
هو جابها صح كده ازاي ياجماعه 🥺🥺
2025-07-29 22:18:35
1
lokaamohamed..1
g7azal 🖤✨ :
😂
2025-07-30 21:58:36
0
mookaa291
ϻỖЌÃ ~📌🖤 :
🔥💔...
2025-07-30 19:00:28
0
mohamed.sedqy
👑Mohamed Sedqy🤫💯👑 :
♥️♥️♥️
2025-07-29 22:51:38
0
saif__elsharkawy
ElsharkawY⚽🎤 :
💔😓
2025-07-29 06:44:59
0
mido_mashakel12
𝐌𝐈𝐃𝐎🐺 :
❤️❤️❤️
2025-07-28 21:40:46
0
user769236792839
Nada :
يجماعه ازاي مش هنسمع الصوت ده تاني 😭😭
2025-07-29 10:17:24
0
To see more videos from user @fayez_essam, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

غنية ياحريمة التي اشتهرت بصوت الفنان حسين نعمة يرويها شاعرها ناظم السماوي: كنت في سجن نقرة السلمان. ورغم قسوة السجن، لم أكن مشغولًا بالمكان بقدر ما كنت منشغلًا بما يحدث لي داخله. كانت الأيام متشابهة، لكن زيارة واحدة غيّرت كل شيء. دخلت فتاة في العشرين، جاءت لزيارة شقيقها. كانت تكرّر الزيارة، ومعها بدأ شيء ما يتكوّن بيننا. لا كلام. فقط نظرات. لكن تلك النظرات قالت الكثير. في إحدى الزيارات، جمعت شجاعتي وسألتها: “هل تنتظرينني بعد خروجي؟” قالت: “نعم، سأنتظرك.” هذه الكلمة كانت كافية كي أحمّلها كل ما لم يُقل. بدأت أبني عليها مستقبلي، خططت لحياة ما بعد السجن، ظننت أن الانتظار وعد، وأن الوعد حياة. ثم تغيّرت الأمور. غابت عن الزيارة. سألت شقيقها، قال لي: “تزوجت.” بهذه البساطة، انتهى كل شيء. لم أجادل. لم أعاتب. عدت إلى غرفتي، وأخذت قلمي، وكتبت: “يا حريمة.” كانت الكلمة الأولى، ثم انفتحت الجراح. كتبت القصيدة كاملة، لم أُفكر كثيرًا، الكلمات خرجت كما هي. ظلت القصيدة معي حتى خرجت من السجن، ثم أعطيتها للملحن محمد جواد أموري. احتفظ بها سنة ونصف. لم يلحنها فورًا. وحين توفيت زوجته، وعاش حزنه الخاص، عاد إليها، فلحّنها من حزنه، لا من نغمه. وفي تلك الأيام، كان الفنان حسين نعمة يمرّ بأزمة عاطفية مع زوجته. فاستلم الأغنية، وغنّاها وهو يعيش ذات الشعور. كأن كل من مرّ على هذه القصيدة كان يحمل شيئًا من خسارتي. وهكذا خرجت “يا حريمة”، ليست أغنية فقط، بل اختصار لحكاية من صدّق، وانتظر، فخُذل. هي ليست حكاية حب. هي درس في أن الوعد لا يعني شيئًا إن لم يُحمَل بصدق
غنية ياحريمة التي اشتهرت بصوت الفنان حسين نعمة يرويها شاعرها ناظم السماوي: كنت في سجن نقرة السلمان. ورغم قسوة السجن، لم أكن مشغولًا بالمكان بقدر ما كنت منشغلًا بما يحدث لي داخله. كانت الأيام متشابهة، لكن زيارة واحدة غيّرت كل شيء. دخلت فتاة في العشرين، جاءت لزيارة شقيقها. كانت تكرّر الزيارة، ومعها بدأ شيء ما يتكوّن بيننا. لا كلام. فقط نظرات. لكن تلك النظرات قالت الكثير. في إحدى الزيارات، جمعت شجاعتي وسألتها: “هل تنتظرينني بعد خروجي؟” قالت: “نعم، سأنتظرك.” هذه الكلمة كانت كافية كي أحمّلها كل ما لم يُقل. بدأت أبني عليها مستقبلي، خططت لحياة ما بعد السجن، ظننت أن الانتظار وعد، وأن الوعد حياة. ثم تغيّرت الأمور. غابت عن الزيارة. سألت شقيقها، قال لي: “تزوجت.” بهذه البساطة، انتهى كل شيء. لم أجادل. لم أعاتب. عدت إلى غرفتي، وأخذت قلمي، وكتبت: “يا حريمة.” كانت الكلمة الأولى، ثم انفتحت الجراح. كتبت القصيدة كاملة، لم أُفكر كثيرًا، الكلمات خرجت كما هي. ظلت القصيدة معي حتى خرجت من السجن، ثم أعطيتها للملحن محمد جواد أموري. احتفظ بها سنة ونصف. لم يلحنها فورًا. وحين توفيت زوجته، وعاش حزنه الخاص، عاد إليها، فلحّنها من حزنه، لا من نغمه. وفي تلك الأيام، كان الفنان حسين نعمة يمرّ بأزمة عاطفية مع زوجته. فاستلم الأغنية، وغنّاها وهو يعيش ذات الشعور. كأن كل من مرّ على هذه القصيدة كان يحمل شيئًا من خسارتي. وهكذا خرجت “يا حريمة”، ليست أغنية فقط، بل اختصار لحكاية من صدّق، وانتظر، فخُذل. هي ليست حكاية حب. هي درس في أن الوعد لا يعني شيئًا إن لم يُحمَل بصدق

About