@slayer._on1: #anime #nakano #animegirl #アニメ #アニメーション

Slayer._on
Slayer._on
Open In TikTok:
Region: MX
Tuesday 29 July 2025 04:45:49 GMT
2484
819
9
10

Music

Download

Comments

uchiha.002m
Uchiha :
gooood edit ❤️‍🩹
2025-07-30 01:13:43
3
guest88808
Guest :
nice
2025-07-30 10:53:24
1
salvadiux.world
Salvadiux World :
bro ojalá saber hacer edits asi
2025-07-29 06:42:29
2
alex4k02
️ :
no te preocupes, de todos modos ni lo quería compartir 🥺
2025-07-30 04:04:50
1
To see more videos from user @slayer._on1, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

🟥  لِمَاذَا يُبْدِي الصُّوفِيَّةُ وَلَعًا شَدِيدًا: بِإِقَامَةِ الْأَضْرِحَةِ؟، وَبِإِقَامَةِ الْمَوَالِدِ؟، وَإِلْتِمَاسِ بَرَكَةِ الْمَوْتَى؟. وَمَا سَنَدُ ذَلِكَ مِنْ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ؟. 🟢 يَقُولُ الْإِمَامُ مُحَمَّدُ زَكِي إِبْرَاهِيمَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. 📌 ❞الصُّوفِيَّةُ لَا يَيْأَسُونَ مِنْ الْمَوْتَى ﴿كَمَا يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ﴾، وَهُمْ يَرَوْنَ أَنَّ الْمَوْتَ مَرْحَلَةٌ مِنْ مَرَاحِلِ السَّفْرِ الْإِنْسَانِيِّ الْكَادِحِ إِلَى اللَّهِ، فَالْمَيِّتُ عِنْدَهُمْ حَيٌّ حَيَاةً بَرْزَخِيَّةٌ، وَلِلْمَيِّتِ عَلَاقَةٌ أَكِيدَةٌ بِالْحَيِّ، بِمَا صَحَّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَحَادِيثَ، رَدُّ الْمَيِّتِ السَّلَامَ عَلَى الزَّائِرِ وَمَعْرِفَتُهُ، وَبِتَشْرِيعِ السَّلَامِ عَلَى الْمَيِّتِ عِنْدَ قَبْرِهِ ، وَمُحَادَثَتُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمَوْتَى الْقُلِيبِ يَوْمَ بَدْرٍ، كَمَا وَرَدَتْ فِي عِدَّةِ أَحَادِيثَ ثَابِتَةٍ❝. ◾ ❞وَمِنْ الْقُرْآنِ حَسْبُكَ قَوْلهُ تَعَالَى: ﴿وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ﴾❝. ◾ ❞فَهُنَاكَ إِذَنْ عَلَاقَةٌ مُؤَصَّلَةٌ بَيْنَ الْحَيِّ وَالْمَيِّتِ، وَإِلَّا كَانَ الدُّعَاءُ وَالسَّلَامُ عَلَى الْمَيِّتِ مُوَجَّهًا إِلَى الْأَحْجَارِ❝. ◾ ❞وَمَعَنَا زِيَارَةُ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَهْلِ الْبَقِيعِ، وَالسَّلَامُ عَلَيْهِمْ، وَتَكْلِيمُهُمْ وَالدُّعَاءُ لَهُمْ❝. ◾❞ وَلِلْإِمَامِ ابْنِ قَيِّمِ الْجَوْزِيَّةِ تِلْمِيذُ ابْنِ تَيْمِيَّةَ وَحِوَارِيهِ وَوَارِثُ دَعَوْتِهِ لَهُ ”كِتَابَ الرُّوحِ“، وَقَدْ أَثْبَتَ فِيهِ كُلَّ مَذْهَبِ الصُّوفِيَّةِ، بِمَا لَا مَزِيدَ عَلَيْهِ، فِي مَوْضُوعِ الْحَيَاةِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَعَلَاقَةِ الْأَرْوَاحِ بِالْأَحْيَاءِ، وَلِابْنِ أَبِي الدُّنْيَا فِي ذَلِكَ تَأْلِيفٌ مُفِيدٌ❝. ◾ ❞وَالصُّوفِيَّةُ يَعْتَقِدُونَ: بِحَقٍّ أَنَّ الْوَلِيَّ فَى الدُّنْيَا وَلِيٌّ بِخَصَائِصِهِ الرُّوحِيَّةِ، وَمَوَاهِبِهِ الرَّبَّانِيَّةِ، وَالْخَصَائِصُ وَالْمَوَاهِبُ مِنْ مُتَعَلِّقَاتِ الْأَرْوَاحِ، وَلَا إِرْتِبَاطَ لَهَا بِالْأَجْسَامِ الْبَتَّةَ، فَالْوَلِيُّ حِينَ يَمُوتُ تَرْتَفِعُ خَصَائِصُهُ وَمَوَاهِبُهُ مَعَ رُوحِهِ إِلَى بَرْزَخِهِ، وَلِرُوحِهِ عَلَاقَةٌ كَامِلَةٌ بِقَبْرِهِ؛ بِدَلِيلِ مَا قَدَّمْنَا مِنْ السَّلَامِ عَلَيْهِ وَرَدِّهِ السَّلَامُ ... إِلَخْ❝. ◾ ❞وَمِنْ هُنَا جَاءَ تَكْرِيمُ هَؤُلَاءِ السَّادَةِ الصَّالِحِينَ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ، وَقَدْ ثَبَتَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضَعَ حَجَرًا عَلَى قَبْرِ بَعْضِ الصَّحَابَةِ، هُوَ عُثْمَانُ بْنُ مَظْعُونَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَقَالَ: ”أَتَعَرَّفُ بِهِ قَبْرَ أَخِي“، وَكَانَ هَذَا الْحَدِيثُ بَعْدَ حَدِيثِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِتَسْوِيَةِ الْقُبُورِ الْمُشَرَّفَةِ، فَإِسْتَدَلُّوا بِهِ عَلَى جَوَازِ إِتْخَاذِ مَا يَدُلُّ عَلَى الْقَبْرِ، وَعَلَى فَضْلِ صَاحِبِ الْقَبْرِ، بِلَا إِغْرَاقٍ وَلَا مُبَالَغَةٍ، رَجَاءَ إِسْتِمْرَارِ زِيَارَتِهِ، وَالدُّعَاءِ لَهُ وَالْقُدْوَةِ بِهِ، وَالصَّدَقَةِ عَلَيْهِ ، وَحِفْظُ أَثَرِهِ. ◾ وَمِنْ هُنَا جَازَ نَقْلُ الْمَيِّتِ مِنْ مَكَانٍ إِلَى مَكَانٍ أَفْضَلَ، كَمَا صَحَّ فِي حَدِيثِ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَغَيْرِهِ❝. ◾ ❞ثُمَّ بَالَغَ بَعْضُ النَّاسِ فِي ذَلِكَ بِحُسْنِ نِيَّةٍ مِنْ جَانِبٍ، وَخَوْفِ إِنْدِثَارِ الْقَبْرِ مِنْ جَانِبٍ آخَرَ، فَاتَّخَذَ الْأَمْرُ بِالتَّطَوُّرِ الصُّورَةَ الَّتِي تَرَاهَا، وَقَالُوا إِنَّ الْأَمْرَ يَدُورُ مَعَ عِلَّتِهِ، وَقَدْ كَانَتْ عِلَّةُ تَسْوِيَةِ الْقُبُورِ وَالْمَنْعِ الْأَوَّلِ مِنْ زِيَارَتِهَا هِيَ مَخَافَةَ الْإِنْتِكَاسِ وَالْعَوْدَةِ إِلَى الشِّرْكِ، وَقَدْ إِسْتَقَرَّ الْإِيمَانُ وَالتَّوْحِيدُ فِي قُلُوبِ النَّاسِ، وَإِنْ أَخْطَأَتْ أَحْيَانًا السُّنَّتُهُمْ، فَلَا بَأْسَ بِعَمَلِ مَا يُذَكِّرُ بِالصَّالِحِينَ لِلْقُدْوَةِ وَالْإِعْتِبَارِ ، وَالْقِيَامُ بِحَقِّ صَاحِبِ الْقَبْرِ مِنْ الزِّيَارَةِ وَغَيْرِهَا❝. المنشور  موجود كمال علي الفيسبوك ❝.
🟥 لِمَاذَا يُبْدِي الصُّوفِيَّةُ وَلَعًا شَدِيدًا: بِإِقَامَةِ الْأَضْرِحَةِ؟، وَبِإِقَامَةِ الْمَوَالِدِ؟، وَإِلْتِمَاسِ بَرَكَةِ الْمَوْتَى؟. وَمَا سَنَدُ ذَلِكَ مِنْ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ؟. 🟢 يَقُولُ الْإِمَامُ مُحَمَّدُ زَكِي إِبْرَاهِيمَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. 📌 ❞الصُّوفِيَّةُ لَا يَيْأَسُونَ مِنْ الْمَوْتَى ﴿كَمَا يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ﴾، وَهُمْ يَرَوْنَ أَنَّ الْمَوْتَ مَرْحَلَةٌ مِنْ مَرَاحِلِ السَّفْرِ الْإِنْسَانِيِّ الْكَادِحِ إِلَى اللَّهِ، فَالْمَيِّتُ عِنْدَهُمْ حَيٌّ حَيَاةً بَرْزَخِيَّةٌ، وَلِلْمَيِّتِ عَلَاقَةٌ أَكِيدَةٌ بِالْحَيِّ، بِمَا صَحَّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَحَادِيثَ، رَدُّ الْمَيِّتِ السَّلَامَ عَلَى الزَّائِرِ وَمَعْرِفَتُهُ، وَبِتَشْرِيعِ السَّلَامِ عَلَى الْمَيِّتِ عِنْدَ قَبْرِهِ ، وَمُحَادَثَتُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمَوْتَى الْقُلِيبِ يَوْمَ بَدْرٍ، كَمَا وَرَدَتْ فِي عِدَّةِ أَحَادِيثَ ثَابِتَةٍ❝. ◾ ❞وَمِنْ الْقُرْآنِ حَسْبُكَ قَوْلهُ تَعَالَى: ﴿وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ﴾❝. ◾ ❞فَهُنَاكَ إِذَنْ عَلَاقَةٌ مُؤَصَّلَةٌ بَيْنَ الْحَيِّ وَالْمَيِّتِ، وَإِلَّا كَانَ الدُّعَاءُ وَالسَّلَامُ عَلَى الْمَيِّتِ مُوَجَّهًا إِلَى الْأَحْجَارِ❝. ◾ ❞وَمَعَنَا زِيَارَةُ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَهْلِ الْبَقِيعِ، وَالسَّلَامُ عَلَيْهِمْ، وَتَكْلِيمُهُمْ وَالدُّعَاءُ لَهُمْ❝. ◾❞ وَلِلْإِمَامِ ابْنِ قَيِّمِ الْجَوْزِيَّةِ تِلْمِيذُ ابْنِ تَيْمِيَّةَ وَحِوَارِيهِ وَوَارِثُ دَعَوْتِهِ لَهُ ”كِتَابَ الرُّوحِ“، وَقَدْ أَثْبَتَ فِيهِ كُلَّ مَذْهَبِ الصُّوفِيَّةِ، بِمَا لَا مَزِيدَ عَلَيْهِ، فِي مَوْضُوعِ الْحَيَاةِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَعَلَاقَةِ الْأَرْوَاحِ بِالْأَحْيَاءِ، وَلِابْنِ أَبِي الدُّنْيَا فِي ذَلِكَ تَأْلِيفٌ مُفِيدٌ❝. ◾ ❞وَالصُّوفِيَّةُ يَعْتَقِدُونَ: بِحَقٍّ أَنَّ الْوَلِيَّ فَى الدُّنْيَا وَلِيٌّ بِخَصَائِصِهِ الرُّوحِيَّةِ، وَمَوَاهِبِهِ الرَّبَّانِيَّةِ، وَالْخَصَائِصُ وَالْمَوَاهِبُ مِنْ مُتَعَلِّقَاتِ الْأَرْوَاحِ، وَلَا إِرْتِبَاطَ لَهَا بِالْأَجْسَامِ الْبَتَّةَ، فَالْوَلِيُّ حِينَ يَمُوتُ تَرْتَفِعُ خَصَائِصُهُ وَمَوَاهِبُهُ مَعَ رُوحِهِ إِلَى بَرْزَخِهِ، وَلِرُوحِهِ عَلَاقَةٌ كَامِلَةٌ بِقَبْرِهِ؛ بِدَلِيلِ مَا قَدَّمْنَا مِنْ السَّلَامِ عَلَيْهِ وَرَدِّهِ السَّلَامُ ... إِلَخْ❝. ◾ ❞وَمِنْ هُنَا جَاءَ تَكْرِيمُ هَؤُلَاءِ السَّادَةِ الصَّالِحِينَ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ، وَقَدْ ثَبَتَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضَعَ حَجَرًا عَلَى قَبْرِ بَعْضِ الصَّحَابَةِ، هُوَ عُثْمَانُ بْنُ مَظْعُونَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَقَالَ: ”أَتَعَرَّفُ بِهِ قَبْرَ أَخِي“، وَكَانَ هَذَا الْحَدِيثُ بَعْدَ حَدِيثِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِتَسْوِيَةِ الْقُبُورِ الْمُشَرَّفَةِ، فَإِسْتَدَلُّوا بِهِ عَلَى جَوَازِ إِتْخَاذِ مَا يَدُلُّ عَلَى الْقَبْرِ، وَعَلَى فَضْلِ صَاحِبِ الْقَبْرِ، بِلَا إِغْرَاقٍ وَلَا مُبَالَغَةٍ، رَجَاءَ إِسْتِمْرَارِ زِيَارَتِهِ، وَالدُّعَاءِ لَهُ وَالْقُدْوَةِ بِهِ، وَالصَّدَقَةِ عَلَيْهِ ، وَحِفْظُ أَثَرِهِ. ◾ وَمِنْ هُنَا جَازَ نَقْلُ الْمَيِّتِ مِنْ مَكَانٍ إِلَى مَكَانٍ أَفْضَلَ، كَمَا صَحَّ فِي حَدِيثِ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَغَيْرِهِ❝. ◾ ❞ثُمَّ بَالَغَ بَعْضُ النَّاسِ فِي ذَلِكَ بِحُسْنِ نِيَّةٍ مِنْ جَانِبٍ، وَخَوْفِ إِنْدِثَارِ الْقَبْرِ مِنْ جَانِبٍ آخَرَ، فَاتَّخَذَ الْأَمْرُ بِالتَّطَوُّرِ الصُّورَةَ الَّتِي تَرَاهَا، وَقَالُوا إِنَّ الْأَمْرَ يَدُورُ مَعَ عِلَّتِهِ، وَقَدْ كَانَتْ عِلَّةُ تَسْوِيَةِ الْقُبُورِ وَالْمَنْعِ الْأَوَّلِ مِنْ زِيَارَتِهَا هِيَ مَخَافَةَ الْإِنْتِكَاسِ وَالْعَوْدَةِ إِلَى الشِّرْكِ، وَقَدْ إِسْتَقَرَّ الْإِيمَانُ وَالتَّوْحِيدُ فِي قُلُوبِ النَّاسِ، وَإِنْ أَخْطَأَتْ أَحْيَانًا السُّنَّتُهُمْ، فَلَا بَأْسَ بِعَمَلِ مَا يُذَكِّرُ بِالصَّالِحِينَ لِلْقُدْوَةِ وَالْإِعْتِبَارِ ، وَالْقِيَامُ بِحَقِّ صَاحِبِ الْقَبْرِ مِنْ الزِّيَارَةِ وَغَيْرِهَا❝. المنشور موجود كمال علي الفيسبوك ❝.

About