د. حمزة معلاوي
Region: MA
Tuesday 29 July 2025 20:13:13 GMT
1510
128
22
20
Music
Download
Comments
ŔaÝaŇo :
شيخ هل تقوم بتدريس المنطق الرياضي ؟؟
2025-07-29 20:31:16
1
الــعــامــري :
الأول يا شيخنا حط لنا دروس
2025-07-29 20:22:33
2
Moe Almadhoun_jenior>🇱🇧 :
فارس من فرس هداة الأمة👍😍
2025-07-30 07:41:58
1
cielciel885 :
جزاكم الله عنا خبرا❤️❤️❤️
2025-07-30 03:42:46
1
دٍيَنِنِآ حًيَآةّ :
قال الامام الغزالي الانسان مخير فيما يعلم ومسير في ما لايعلم
2025-07-29 20:55:37
0
abakar mht nour :
🥰🥰🥰
2025-07-31 13:26:51
1
علي :
🥰🥰🥰
2025-07-30 09:30:30
1
Rifai :
⬅فإذا سأل سائل الانسان مخير أم مسير؟⁉ 👈🏻فالجواب أن يقال: إن الإنسان مختار تحت مشيئة الله ، فالإنسان له اختيار لكنه لا يخرج عن مشيئة الله. قال الله تعالى: "وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين" فلا يقال الإنسان له اختيار مستقل عن مشيئة الله ولا يقال الإنسان مجبور على فعل ما يصدر منه باختياره، لأن الجبر ينافي التكليف، والله تعالى يقول: "لا يكلف الله نفسا إلا وسعها" ويقول: "لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت".
2025-07-31 09:42:08
1
user007 destrthat.politics.fan :
يا خالق المكان و الزمان الذي لا يحيطك مكان ولا يجري عليك زمان انصر المسلمين في كل مكان و زمان ، دعواتكم لنا بالجنة و الموت على الاسلام
2025-07-30 16:06:38
0
د. حمزة معلاوي :
هل يقال: "العبدُمُسَيّر أم مخيّر؟"؟ https://t.me/+NZlH54a7G3gyZjE0 https://chat.whatsapp.com/Dvdn4AvdgCOC4x0TqGHkZm https://youtube.com/@hamza.meallaoui https://instagram.com/hamzameallaoui?utm_source=qr&igshid=ZDc4ODBmNjlmNQ%3D%3D https://www.facebook.com/share/1HuVNtong6/ https://www.tiktok.com/@hamza.meallaoui?_t=ZM-8yISnns44yE&_r=1 #مُسَيّرٌ بحَسَب أصلِ اللّغة: الممَكّنُمِنَالسّيْرِ#قال تعالى: ﴿هُوَاَ۬لذِي يُسَيِّرُكُمْفِي اِ۬لْبَرِّ وَالْبَحْرِۖ﴾ [سورة يونس، من الآية: 22]#التخييرُيكونُبين شيئين، المخير أي الذي يُخيّرُبينَأمرينِ لا ثالِثَلهما#العبد له اختيار، ولكنّاختياره بخلق اللّه ومشيئته#
2025-07-29 20:16:21
0
rmg :
طيب الله انفسكم
2025-07-30 08:23:08
1
Rif painting :
ولا يقال إن الإنسان مسير أو مخير بالإطلاق بل الحق أن الإنسان مخير ومسير، فهو ميسر لما خلق له، أما كونه مخيراً فلأن الله تعالى أعطاه عقلاً وسمعاً و إدراكاً وإرادةً فهو يعرف الخير من الشر والضار من النافع وما يلائمه وما لا يلائمه، فيختار لنفسه المناسب ويدع غيره، وبذلك تعلقت التكاليف الشرعية به من الأمر والنهي، واستحق العبد الثواب على الطاعة، والعقاب على المعصية. قال تعالى إِنّا خَلَقْنَا الإِنْسَانَمِنْنُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُسَمِيعًا بَصِيرًا * إِنّا هَدَيْنَاهُالسّبِيلَإِمّا شَاكِرًا وَإِمّا كَفُورًا {الإنسان: 2،3}
2025-07-30 00:21:54
0
To see more videos from user @hamza.meallaoui, please go to the Tikwm
homepage.
