@theblackstylistvn: Bảnh chưa ạ🫣 #khongmatcogu #outfit #outfitideas #phoidonam #fashion #xuhuong #fyp

Không Mặt Có Gu
Không Mặt Có Gu
Open In TikTok:
Region: VN
Friday 01 August 2025 12:37:50 GMT
34922
520
25
17

Music

Download

Comments

bdstruonggiang94
HENRY NHÀ ĐẸP SG :
Set biết hình bn ạ
2025-08-01 13:27:02
0
_itswuytmlk
Dekisugi :
Cho mình xin mẫu đầu với ạ
2025-08-01 12:43:35
0
daisy.8984
Daisy.8984 :
Êh nhaaa
2025-08-13 15:38:29
2
huyhaydi4
huy thích đi :
ib mình bộ này
2025-10-05 06:14:21
1
dung_tim_ten_to
Bảo tàng thanh xuân :
Chít r mình đổi gu thích nhìn ng ko mặt là saooooo ta
2025-08-18 12:56:04
0
m_phg180206
Nguyễn Minh Phương :
Phối đồ đỉnh nhaaa🥰
2025-08-06 17:25:55
1
luanpahm
ErenYeager :
Áo dệt kim đầu video b mặc, mk xin link với
2025-08-03 13:43:43
1
con_vit_khong_biet_boi
con_vit_khong_biet_boi :
Quần đẹp ạ
2025-08-06 17:37:11
1
o937839ooo
Lee Hoang :
Xin mau quan
2025-08-02 13:01:12
1
tap.hoa.nha.bo
Tạp hoá nhà Bơ :
Bác cao bn vậy
2025-08-02 07:14:05
0
hoanggnguyen36
Hoàng Nguyên :
Đẹp quá
2025-08-04 11:16:41
1
theprettygirl830
pretty girl :
🥰🥰🥰
2025-08-01 16:31:30
1
To see more videos from user @theblackstylistvn, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

#بداية لابد من معرفة مفهوم الانتظار : ( ان المفهوم الاسلامي الواعي الصحيح للانتظار، هو التوقع الدائم لتنفيذ الغرض الالهي الكبير، وحصول اليوم الموعود الذي تعيش فيه البشرية العدل الكامل بقيادة واشراف الامام المهدي عليه السلام .)  اقول : ويمكن ملاحظة ذلك بوضوح في دعاء العهد الشريف ( ... اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ... ) ولذا يمكن القول ان من يستبعد ظهور الإمام المهدي عليه السلام بمعنى انه لا يقول بقرب ظهوره سلام الله عليه يكون في خانة الانتظار السلبي او قل الانتظار الخاطئ.... وهنا ولأجل الزيادة في البيان انقل لكم ما جاء في كتاب موسوعة الامام المهدي للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس : ( لا يكون الفرد على مستوى الانتظار المطلوب، الا بتوفر عناصر ثلاثة مقترنة: عقائدية ونفسية وسلوكية. ولولاها لا يبقى للانتظار أي معنى ايماني صحيح، سوى التعسف النفسي المبني على المنطق القائل: اذهب انت وربك فقاتلا، أنا ههنا قاعدون... المنتج لتمني الخير للبشرية من دون أي عمل ايجابي في سبيل ذلك. .... الى ان يقول سماحته : العنصر الثاني: الجانب النفسي للانتظار. ويتكون من امرين رئيسيين: الامر الاول: الاستعداد الكامل لتطبيق الاطروحة العادلة الكاملة عليه، كواحد من البشر، على أقل تقدير، ان لم يكن من الدعاة اليها والمضحين في سبيلها. الأمر الثاني: توقع البدء بتطبيق الاطروحة العادلة الكاملة أو بزوغ فجر الظهور في أي وقت... لما قلناه من انه منوط بارادة الله تعالى، بشكل لا يمكن لغيره التعيين أو التوقيت. ومن المحتمل ان يشاء الله تعالى ذلك في أي وقت. مضافا الى الاخبار الدالة على حصوله فجأة بغتة، وسنروي طرفاً منها فيما يأتي. وهذا الشعور يمكن ان يوجد في نفس الفرد المؤمن باليوم الموعود، طبقاً لاي من الامور الثلاثة في العنصر الاول، وطبقا لمجموعها ايضاً. ويكون شعوراً طيباً على نفسه مرضياً لضميره، باعتبار ما يتضمنه من شعور بالاخلاص تجاه نفسه ومجتمعه وأمته... وهي الجهات التي سوف ينتشلها اليوم الموعود من المشاكل والظلم. واذا تم لدى الفرد الشعور بهذين الامرين في نفسه، فقد تم لديه العنصر الثاني، واستطاع ان يتقبل بسهولة ورحابة صدر العنصر الآتي. العنصر الثالث: الجانب السلوكي للانتظار. ويتمثل بالالتزام الكامل بتطبيق الاحكام الالهية السارية في كل عصر، على سائر علاقات الفرد وافعاله واقواله، حتى يكون متبعا للحق الكامل والهدى الصحيح، فيكتسب الارادة القوية والاخلاص الحقيقي الذي يؤهله للتشرف بتحمل طرف من مسؤوليات اليوم الموعود. وهذا السلوك ضروري وملزم لكل من يؤمن باليوم الموعود، على أي من المستويات السابقة، فضلاً عن مجموعها. وبخاصة المسلمين الذين قام البرهان لديهم بان المهدي d يطبق اطروحته العادلة الكاملة متمثلة في احكام دينهم الحنيف. واما المسلم الامامي الذي يعلم بان قائده معاصر معه، يراقب اعماله ويعرف اقواله، ويأسف لسوء تصرفه... فهو مضافا الى وجوب اعداد نفسه لليوم الموعود، يجب ان يكون على مستوى المسؤولية في حاضره ايضا، وفي كل ايام حياته، لكي لا يكون عاصياً لقائده متمرداً على تعاليمه. وهذا الاحساس نفسه، يسرع بالفرد الى النتيجة المطلوبة، وهو النجاح في التمحيص، والاعداد لليوم الموعود. اقول : ومن ذلك يتضح ان الانتظار الايجابي ( الواعي الصحيح ) هو ذلك الانتظار المبني على العمل او بتعبير اخر على الاصلاح على المستوى الفردي والغيري او قل الشخصي والمجتمعي مضافاً الى توقع الظهور المبارك في كل لحظة ...
#بداية لابد من معرفة مفهوم الانتظار : ( ان المفهوم الاسلامي الواعي الصحيح للانتظار، هو التوقع الدائم لتنفيذ الغرض الالهي الكبير، وحصول اليوم الموعود الذي تعيش فيه البشرية العدل الكامل بقيادة واشراف الامام المهدي عليه السلام .) اقول : ويمكن ملاحظة ذلك بوضوح في دعاء العهد الشريف ( ... اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ... ) ولذا يمكن القول ان من يستبعد ظهور الإمام المهدي عليه السلام بمعنى انه لا يقول بقرب ظهوره سلام الله عليه يكون في خانة الانتظار السلبي او قل الانتظار الخاطئ.... وهنا ولأجل الزيادة في البيان انقل لكم ما جاء في كتاب موسوعة الامام المهدي للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس : ( لا يكون الفرد على مستوى الانتظار المطلوب، الا بتوفر عناصر ثلاثة مقترنة: عقائدية ونفسية وسلوكية. ولولاها لا يبقى للانتظار أي معنى ايماني صحيح، سوى التعسف النفسي المبني على المنطق القائل: اذهب انت وربك فقاتلا، أنا ههنا قاعدون... المنتج لتمني الخير للبشرية من دون أي عمل ايجابي في سبيل ذلك. .... الى ان يقول سماحته : العنصر الثاني: الجانب النفسي للانتظار. ويتكون من امرين رئيسيين: الامر الاول: الاستعداد الكامل لتطبيق الاطروحة العادلة الكاملة عليه، كواحد من البشر، على أقل تقدير، ان لم يكن من الدعاة اليها والمضحين في سبيلها. الأمر الثاني: توقع البدء بتطبيق الاطروحة العادلة الكاملة أو بزوغ فجر الظهور في أي وقت... لما قلناه من انه منوط بارادة الله تعالى، بشكل لا يمكن لغيره التعيين أو التوقيت. ومن المحتمل ان يشاء الله تعالى ذلك في أي وقت. مضافا الى الاخبار الدالة على حصوله فجأة بغتة، وسنروي طرفاً منها فيما يأتي. وهذا الشعور يمكن ان يوجد في نفس الفرد المؤمن باليوم الموعود، طبقاً لاي من الامور الثلاثة في العنصر الاول، وطبقا لمجموعها ايضاً. ويكون شعوراً طيباً على نفسه مرضياً لضميره، باعتبار ما يتضمنه من شعور بالاخلاص تجاه نفسه ومجتمعه وأمته... وهي الجهات التي سوف ينتشلها اليوم الموعود من المشاكل والظلم. واذا تم لدى الفرد الشعور بهذين الامرين في نفسه، فقد تم لديه العنصر الثاني، واستطاع ان يتقبل بسهولة ورحابة صدر العنصر الآتي. العنصر الثالث: الجانب السلوكي للانتظار. ويتمثل بالالتزام الكامل بتطبيق الاحكام الالهية السارية في كل عصر، على سائر علاقات الفرد وافعاله واقواله، حتى يكون متبعا للحق الكامل والهدى الصحيح، فيكتسب الارادة القوية والاخلاص الحقيقي الذي يؤهله للتشرف بتحمل طرف من مسؤوليات اليوم الموعود. وهذا السلوك ضروري وملزم لكل من يؤمن باليوم الموعود، على أي من المستويات السابقة، فضلاً عن مجموعها. وبخاصة المسلمين الذين قام البرهان لديهم بان المهدي d يطبق اطروحته العادلة الكاملة متمثلة في احكام دينهم الحنيف. واما المسلم الامامي الذي يعلم بان قائده معاصر معه، يراقب اعماله ويعرف اقواله، ويأسف لسوء تصرفه... فهو مضافا الى وجوب اعداد نفسه لليوم الموعود، يجب ان يكون على مستوى المسؤولية في حاضره ايضا، وفي كل ايام حياته، لكي لا يكون عاصياً لقائده متمرداً على تعاليمه. وهذا الاحساس نفسه، يسرع بالفرد الى النتيجة المطلوبة، وهو النجاح في التمحيص، والاعداد لليوم الموعود. اقول : ومن ذلك يتضح ان الانتظار الايجابي ( الواعي الصحيح ) هو ذلك الانتظار المبني على العمل او بتعبير اخر على الاصلاح على المستوى الفردي والغيري او قل الشخصي والمجتمعي مضافاً الى توقع الظهور المبارك في كل لحظة ...

About