@mysticmythicai: Silent Waters: The Last Performance #emotionalstory #kucingtiktok #catstory #gatotriste #aicat

MysticMythicAi
MysticMythicAi
Open In TikTok:
Region: GB
Friday 15 August 2025 19:18:25 GMT
52327
1491
129
112

Music

Download

Comments

hoyandidgek
T.MAN :
why this video?
2025-09-06 09:35:03
1
nipan.npian
aldi putra :
ya allah kasihan 😊😊😊
2025-08-15 23:24:41
2
bethmukai
Beth Mukai :
why is the cat
2025-09-13 11:29:24
1
b.ba6777
bé ba :
cx😅
2025-09-11 09:54:29
1
nusaibah056
Nusaibah :
🥰
2025-09-01 09:45:40
2
cabdisalaan.cali34
Cabdisalaan Cali :
🥰
2025-09-01 05:20:21
1
illarionovaulia7gmail.co
illarionovaulia7gmail.co :
😂
2025-08-30 14:09:22
1
tom.jerry393
Tom jerry :
😁
2025-08-29 08:23:05
1
ryhane.hglami
Ryhane Hglami :
😳😳😳
2025-08-24 22:37:30
1
jarinrahman6
Xarin Rahman :
🤔
2025-08-23 09:49:53
1
manolismichelaki8
Manolis Michelaki841 :
💕💕
2025-08-21 14:40:43
1
alizadefan08
Alizadefan :
😳😳😳
2025-08-19 11:50:33
1
adjarrafofana920
adjara :
🥰🥰🥰
2025-08-16 13:05:16
1
user8217163711814
ကြယ်ကလေးရဲ့ ကောင်းကင် :
🥰
2025-09-22 09:22:22
1
user8217163711814
ကြယ်ကလေးရဲ့ ကောင်းကင် :
😂
2025-09-22 09:22:17
1
user8217163711814
ကြယ်ကလေးရဲ့ ကောင်းကင် :
2025-09-22 09:22:15
1
user3246057728025
user3246057728025 :
😂😂😂
2025-09-20 20:20:13
1
user6834726824777
user6834726824777 :
😁😁😁
2025-09-20 18:55:12
1
user6834726824777
user6834726824777 :
🥰🥰🥰
2025-09-20 18:55:09
1
user6834726824777
user6834726824777 :
😂😂😂
2025-09-20 18:55:06
1
mss.boqortooyo12
queen deynawo❤️🫶 :
2025-09-20 12:01:26
1
mss.boqortooyo12
queen deynawo❤️🫶 :
👌
2025-09-20 12:01:25
1
mss.boqortooyo12
queen deynawo❤️🫶 :
🥰
2025-09-20 12:01:22
1
retikatharu12
retika :
💋💋💋
2025-09-18 03:22:44
1
gojo12524
sekou000 :
🥰
2025-09-17 19:46:37
1
To see more videos from user @mysticmythicai, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

1 ـ مقدمة: سؤال يتجاوز البديهي ليست المساجد والزوايا والكتاتيب مجرد فضاءات للعبادة والتعليم الديني، بل هي مراكز اجتماعية وثقافية وتربوية. هناك يتشكل الوجدان الجمعي، وتُصاغ القيم المشتركة، ويبرز قادة محليون يحظون بالثقة والشرعية الرمزية. لذلك، فإن أي سلطة سياسية، خصوصًا حين تكون في حالة ضعف أو فقدان للثقة، تعتبر هذه الفضاءات حسّاسة ومؤثرة على ميزان القوى الاجتماعي. 2 ـ لماذا تتركز المراقبة على المساجد والمدارس العتيقة؟ 1. النفوذ الرمزي والتأثير التربوي: المسجد والكتاتيب يزرعان خطابًا تربويًا ممتد الأثر، في حين ترى السلطة المستشفيات والمصانع فضاءات تقنية أو اقتصادية محدودة التأثير على الوعي. 2. مكان اجتماع الناس وتشكيل الرأي العام: صلاة الجمعة مثال واضح على فضاء يجتمع فيه الناس، حيث يتردد خطاب قد يتحول بسرعة إلى نقاش أو تعبئة جماعية. 3. شبكات مستقلة عن الدولة: الزوايا والعلماء غالبًا يملكون شرعية اجتماعية مستقلة عن الحزب أو البيروقراطية، وهو ما لا يريح الأنظمة التي تفضل الولاء الإداري. 4. الخوف من البديل الشرعي: الشيخ الذي يحظى بثقة الناس قد يصبح مرجعًا لمطالب اجتماعية أو سياسية، وهو ما لا يتوافر عادة لمدير مصنع أو طبيب. 5. السوابق الأمنية: تجارب سابقة لاستخدام بعض المساجد في التجنيد أو التحريض عززت مبررات الأجهزة لتشديد الرقابة. 6. سهولة المراقبة والتشريع: القوانين المتعلقة بالطوارئ ومكافحة التطرف تمنح الدولة هامشًا واسعًا للتدخل في الفضاءات الدينية، بخلاف المعامل والمستشفيات المحكومة أساسًا بقوانين إدارية واقتصادية. 3 ـ بين الشرع والرقابة: نصوص للتحذير الإسلام رفع مكانة المسجد والعلماء، وأكد على قيم العدل والشفافية: قال تعالى: ﴿وَلَا تَجَسَّسُوا﴾ (الحجرات:12)، نهيٌ صريح عن المراقبة بغير سند. «إنما العلماء ورثة الأنبياء» (الترمذي)، نص يبرز قيمة العالِم كمرجعية مجتمعية. «كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته» (متفق عليه)، مبدأ يذكّر السلطة بأن دورها حماية المجتمع لا إذلاله. 4 ـ زاوية فكرية: ماذا يقول المنظرون؟ ميشيل فوكو: السلطة تسعى دائمًا لخلق مجتمع منضبط ذاتيًا عبر آليات مراقبة مستمرة (Panopticon). أنطونيو غرامشي: السيطرة ليست بالقوة فقط بل بالهيمنة الثقافية؛ لذا تعتبر الدولة أن المساجد جزء من “حرب المواقع” الثقافية. مالك بن نبي: حين تضعف الدولة حضاريًا، تراقب أولًا الفضاءات التي تنتج الفكر والهوية. 5 ـ آثار المراقبة المفرطة تآكل الثقة: الناس يفقدون الإحساس بقدسية المسجد إذا صار محاطًا بالعيون. تضييق على العلماء: ما قد يدفع بعضهم نحو خطاب مضاد أكثر تشددًا. إضعاف الحيوية الاجتماعية: المسجد يتحول إلى فضاء مغلق فاقد للدور التنويري. بيروقراطية خانقة: إذ تتحول كل شعيرة أو نشاط إلى معاملة إدارية. 6 ـ لماذا لا تخضع المصانع والمستشفيات للرقابة نفسها؟ لأنها فضاءات خدمية وإنتاجية أكثر من كونها أيديولوجية. ولأنها تعمل غالبًا ضمن إطار مؤسسي منظم بقوانين العمل والرقابة الإدارية. كما أن الموارد الأمنية محدودة، فالأولوية تُعطى لما تعتبره الدولة مصدر خطر سياسي مباشر. وأخيرًا، التدخل في المعامل يُفهم اقتصاديًا وقد يثير نزاعات، بينما التدخل في الدين يجد دعمًا دوليًا تحت شعار «مكافحة التطرف». 7 ـ تجارب تاريخية حيثما احترمت الدول دور الزوايا والعلماء، نشأ استقرار اجتماعي وثقافي. وحيثما ضُيِّق عليهم، ظهر خطاب موازٍ أكثر صدامية، كما شهدت بعض تجارب القرن العشرين. 8 ـ ما الذي يليق بالدولة العادلة؟ التمييز بين الخطر الحقيقي والظنون. وضع قوانين واضحة تنظّم عمل المساجد دون المساس باستقلالها. شراكة الدولة مع العلماء بدلًا من التضييق عليهم. مواجهة التطرف بالحوار والعدل لا بالتجسس والوصم الجماعي. ترسيخ ثقافة الحقوق والحرية الدينية، احترامًا لقوله تعالى: ﴿وَلَا تَجَسَّسُوا﴾. 9 ـ خاتمة نعم، تخشى بعض الأنظمة على نفسها من خطاب ينشأ في المسجد أو الزاوية، لأنها تعلم أن الشرعية الرمزية أقوى من الشرعية البيروقراطية. لكنّ الخوف وحده لا يبرر القمع. إذا أرادت الدولة استقرارًا حقيقيًا، فطريقها ليس المراقبة المفرطة، بل بناء الثقة مع المجتمع، وحماية الفضاءات الدينية باعتبارها شريكًا في البناء الحضاري لا خصمًا يجب ترويضه. #المحلل #الوصايا #الراية_الصفراء #راية_القيامة
1 ـ مقدمة: سؤال يتجاوز البديهي ليست المساجد والزوايا والكتاتيب مجرد فضاءات للعبادة والتعليم الديني، بل هي مراكز اجتماعية وثقافية وتربوية. هناك يتشكل الوجدان الجمعي، وتُصاغ القيم المشتركة، ويبرز قادة محليون يحظون بالثقة والشرعية الرمزية. لذلك، فإن أي سلطة سياسية، خصوصًا حين تكون في حالة ضعف أو فقدان للثقة، تعتبر هذه الفضاءات حسّاسة ومؤثرة على ميزان القوى الاجتماعي. 2 ـ لماذا تتركز المراقبة على المساجد والمدارس العتيقة؟ 1. النفوذ الرمزي والتأثير التربوي: المسجد والكتاتيب يزرعان خطابًا تربويًا ممتد الأثر، في حين ترى السلطة المستشفيات والمصانع فضاءات تقنية أو اقتصادية محدودة التأثير على الوعي. 2. مكان اجتماع الناس وتشكيل الرأي العام: صلاة الجمعة مثال واضح على فضاء يجتمع فيه الناس، حيث يتردد خطاب قد يتحول بسرعة إلى نقاش أو تعبئة جماعية. 3. شبكات مستقلة عن الدولة: الزوايا والعلماء غالبًا يملكون شرعية اجتماعية مستقلة عن الحزب أو البيروقراطية، وهو ما لا يريح الأنظمة التي تفضل الولاء الإداري. 4. الخوف من البديل الشرعي: الشيخ الذي يحظى بثقة الناس قد يصبح مرجعًا لمطالب اجتماعية أو سياسية، وهو ما لا يتوافر عادة لمدير مصنع أو طبيب. 5. السوابق الأمنية: تجارب سابقة لاستخدام بعض المساجد في التجنيد أو التحريض عززت مبررات الأجهزة لتشديد الرقابة. 6. سهولة المراقبة والتشريع: القوانين المتعلقة بالطوارئ ومكافحة التطرف تمنح الدولة هامشًا واسعًا للتدخل في الفضاءات الدينية، بخلاف المعامل والمستشفيات المحكومة أساسًا بقوانين إدارية واقتصادية. 3 ـ بين الشرع والرقابة: نصوص للتحذير الإسلام رفع مكانة المسجد والعلماء، وأكد على قيم العدل والشفافية: قال تعالى: ﴿وَلَا تَجَسَّسُوا﴾ (الحجرات:12)، نهيٌ صريح عن المراقبة بغير سند. «إنما العلماء ورثة الأنبياء» (الترمذي)، نص يبرز قيمة العالِم كمرجعية مجتمعية. «كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته» (متفق عليه)، مبدأ يذكّر السلطة بأن دورها حماية المجتمع لا إذلاله. 4 ـ زاوية فكرية: ماذا يقول المنظرون؟ ميشيل فوكو: السلطة تسعى دائمًا لخلق مجتمع منضبط ذاتيًا عبر آليات مراقبة مستمرة (Panopticon). أنطونيو غرامشي: السيطرة ليست بالقوة فقط بل بالهيمنة الثقافية؛ لذا تعتبر الدولة أن المساجد جزء من “حرب المواقع” الثقافية. مالك بن نبي: حين تضعف الدولة حضاريًا، تراقب أولًا الفضاءات التي تنتج الفكر والهوية. 5 ـ آثار المراقبة المفرطة تآكل الثقة: الناس يفقدون الإحساس بقدسية المسجد إذا صار محاطًا بالعيون. تضييق على العلماء: ما قد يدفع بعضهم نحو خطاب مضاد أكثر تشددًا. إضعاف الحيوية الاجتماعية: المسجد يتحول إلى فضاء مغلق فاقد للدور التنويري. بيروقراطية خانقة: إذ تتحول كل شعيرة أو نشاط إلى معاملة إدارية. 6 ـ لماذا لا تخضع المصانع والمستشفيات للرقابة نفسها؟ لأنها فضاءات خدمية وإنتاجية أكثر من كونها أيديولوجية. ولأنها تعمل غالبًا ضمن إطار مؤسسي منظم بقوانين العمل والرقابة الإدارية. كما أن الموارد الأمنية محدودة، فالأولوية تُعطى لما تعتبره الدولة مصدر خطر سياسي مباشر. وأخيرًا، التدخل في المعامل يُفهم اقتصاديًا وقد يثير نزاعات، بينما التدخل في الدين يجد دعمًا دوليًا تحت شعار «مكافحة التطرف». 7 ـ تجارب تاريخية حيثما احترمت الدول دور الزوايا والعلماء، نشأ استقرار اجتماعي وثقافي. وحيثما ضُيِّق عليهم، ظهر خطاب موازٍ أكثر صدامية، كما شهدت بعض تجارب القرن العشرين. 8 ـ ما الذي يليق بالدولة العادلة؟ التمييز بين الخطر الحقيقي والظنون. وضع قوانين واضحة تنظّم عمل المساجد دون المساس باستقلالها. شراكة الدولة مع العلماء بدلًا من التضييق عليهم. مواجهة التطرف بالحوار والعدل لا بالتجسس والوصم الجماعي. ترسيخ ثقافة الحقوق والحرية الدينية، احترامًا لقوله تعالى: ﴿وَلَا تَجَسَّسُوا﴾. 9 ـ خاتمة نعم، تخشى بعض الأنظمة على نفسها من خطاب ينشأ في المسجد أو الزاوية، لأنها تعلم أن الشرعية الرمزية أقوى من الشرعية البيروقراطية. لكنّ الخوف وحده لا يبرر القمع. إذا أرادت الدولة استقرارًا حقيقيًا، فطريقها ليس المراقبة المفرطة، بل بناء الثقة مع المجتمع، وحماية الفضاءات الدينية باعتبارها شريكًا في البناء الحضاري لا خصمًا يجب ترويضه. #المحلل #الوصايا #الراية_الصفراء #راية_القيامة

About