@dajsytran.92: Ai từng ăn vịt lộn um bầu rồi mới hiểu sao dân miền Tây ghiền dữ vậy 🤤#vitlonumbau #amthucdandia #monngonmoingay #amthucvietnam #giadinhquayquan

Út Thân
Út Thân
Open In TikTok:
Region: VN
Thursday 21 August 2025 08:02:09 GMT
227653
2289
101
496

Music

Download

Comments

vuthi5555
VŨ THỊ 🔥 :
Hột bịt lộn um bầu hấp dẫn quá bạn ơi, cơ mà bạn rưới muối lên như vậy, khúc quay xong mang đi rửa lại hay để vậy ăn luôn ạ.
2025-08-21 08:23:35
2
thanh.cozy
Thanh cozy :
Nồi lẩu chất lượng quá em
2025-08-21 09:35:32
1
quyen.cooking
Quyên Cooking🌱 :
Nồi lẩu hột vịt lộn ngon quá chị ơi🥰🥰🥰
2025-08-21 08:10:37
1
bepnhachin
bepnhachin :
Hột vịt lộn im bầu nó ngonn , nó ngọtt x2 luôn á😋
2025-08-21 10:40:20
1
bepnhashin25
Bếp Nhà Shin ✅ :
Ngọt quá chị ơi
2025-08-21 10:22:23
1
xoan.baby95
Bếp Nhà Xoan🍃🍃 :
Em cũng ghiền món hột vịt lộn ôm bầu lắm luôn chị
2025-08-21 11:53:07
0
xuhuong_9999
Bếp Nhà Linh :
c chưa ăn nè
2025-08-21 08:54:07
1
antoicongchuyen
Ăn tới công chuyện :
Mới ăn nãy luôn á 🤣
2025-08-21 09:36:47
1
duyn.cao.cooking
Duyên Cao Cooking :
Sao mà hấp dẫn quá rồi nè Út
2025-08-21 11:05:27
1
thaobietnauan_85
Thảo Biết Nấu Ăn 85 🦀 :
Màu đẹp quá út ơi
2025-08-21 09:43:02
1
punpun172_
Pun nấu ăn🐽 :
Chất lượng quá c đẹp oi
2025-08-21 09:34:15
1
tuyt.cooking
Tuyết Cooking :
chất lượng quá bà ơi
2025-08-21 09:32:06
1
nauancungnham
Nấu Ăn Cùng Nhâm :
Hết hào tới hột vịt. Tới công chuyện
2025-08-21 11:45:00
1
bepcotien.63
Bếp Cô Tiên 🌻 :
Ghiền thiệt bà ơi
2025-08-21 09:34:26
1
bepnha_shu
Bếp Nhà Shu :
Hời ơi nồi này hết sẩy lun
2025-08-21 08:26:07
1
thanh.thch.nu2
Thanh Thích Nấu :
Nay trời mưa có nồi này ngồi nhâm nhi thì chuẩn bài quá e
2025-08-21 08:21:02
1
nganau_chongkhen
Nga nấu chồng khen👩🏼‍🍳 :
Trời mưa mưa làm chén trứng um bầu đã c hen 😆
2025-08-21 08:45:01
1
duyn.food
Duyên Food :
Nồi lẩu ngọt quá ngọt rồi Út ơi hấp dẫn quá tui qua ké với nha
2025-08-21 08:11:25
1
baoanh94_
Cơm nhà tui nè ( 🎀Bảo Anh 🎀) :
Nồi lẩu hột vịt lộn này mà trời mưa nữa hé c, đúng dân miền Tây mình nhìu món ngon lắm
2025-08-21 08:12:32
1
annababy186
♥️Anna Baby❤️ :
vừa ăn xong lun 🤣🤣🤣
2025-08-23 15:01:25
0
lethanhnhan92
Nhàn Thanh :
Thèm quá c ơi
2025-08-21 08:57:38
1
bepnhale91
Bếp nhà Lệ :
Hấp dẫn quá b
2025-08-25 02:02:50
0
ngbloc2
ngbloc :
ăn như này roii trút đâu chời 😅
2025-08-23 12:07:55
0
tiemnhanavy
Tiệm nhà Navy :
Đồ bổ k à c ơi
2025-08-22 01:16:36
0
vyphamtn7
vyphamtn :
hời ơi nhìn thèm quá luôn nè
2025-08-21 13:43:40
0
To see more videos from user @dajsytran.92, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الأبيض سيدي الشيخ 1881: القبة التي تحدّت فرنسا في قلب الأبيض سيدي الشيخ، كانت القبة البيضاء لضريح سيدي عبد القادر بن محمد – سيدي الشيخ – أكثر من معلم ديني. كانت منبرًا للبيعة، وموضع إعلان الجهاد، ومركزًا تتجمع فيه القبائل لتجديد العهد بالثورة والوفاء، وفق تقاليد وطقوس تناقلتها الأجيال. هنا، تحت قبتها، كانت الكلمات تتحول إلى أفعال، والعهود تتحول إلى مسيرة مقاومة. بعد هزيمة تازينا على يد الشيخ بوعمامة، أدركت فرنسا أن سر قوة أولاد سيدي الشيخ ليس فقط في السلاح، بل في هذه الرمزية التي تجمع القلوب قبل البنادق. القبة لم تكن جدرانًا، بل كانت قلعة معنوية توحّد صفوف الصحراء من الجزائر إلى المغرب وحتى التل. ومن هنا جاء القرار: إن أردنا كسرهم، فعلينا أن نكسر رمزهم الأقدس. 📆ليلة الانتقام في الواحدة صباحًا من 15 أوت 1881، أحاطت القوات الفرنسية بالمكان. الكولونيل الفرنسي نيغريي يقف بثبات أمام القبة، عينيه على المشهد وكأنه يقرأ في حجارتها تاريخًا ينوي محوه. تُزرع المتفجرات في صمت، ثم لحظة الأمر… انفجار يهز الأرض، ضوء أحمر يشق السماء، وحجارة القبة تتناثر كما لو أن الصحراء تبكي حجرًا حجرًا. لم يكن ذلك مجرد هدم، بل محاولة لإسكات منبر كان يعلن منه الجهاد والبيعة منذ أجيال. لكن التفجير لم يكن سوى جزء من مشهد انتقامي أشمل. ففرنسا، التي دخلت الأبيض سيدي الشيخ في غياب رجالها المقاتلين، ارتكبت جرائم بشعة بحق الأهالي العزّل:  • قتلت المدنيين بدم بارد.  • أحرقت المحاصيل لتجويع السكان.  • قطعت أشجار النخيل، رمز الحياة في الصحراء.  • ردمت الآبار لتقطع الماء عن القبائل.  • أسرت النساء والأطفال لابتزاز الرجال وإجبارهم على الاستسلام. لقد كان الهدف واضحًا: كسر الإرادة وإطفاء الروح قبل السلاح. بعد أيام، تحوّلت الأبيض سيدي الشيخ – أو جريفيلي في اللسان الفرنسي – إلى مسرح لعرض قوة. جمل يتقدم، على ظهره صندوق يحوي رفات سيدي الشيخ، يحيط به جنود الكوم والزواف، يتبعهم الضباط الفرنسيون بزيهم الرسمي. أدخل الصندوق إلى الثكنة العسكرية، حيث بقي تحت حراسة مشددة، في رسالة واضحة: “رمزكم الآن خلف أبوابنا.” 💪🏻الرمزية التي لم تُمحَ لكن فرنسا أخطأت في فهم معنى القبة. فالبيعة لم تكن محصورة في حجارتها، والجهاد لم يكن مرهونًا بسقفها، والتقاليد والطقوس التي تأسست هناك بقيت حية في ذاكرة القبائل. جيلاً بعد جيل، استمرت المجالس تروي كيف كانت القبة مركز القرار، وكيف كان صدى كلمات البيعة يتردد في الصحراء. فرنسا فجّرت القبة، وهدمت الحجارة، واحتجزت الرفات، ثم أعادت بناءها بيديها… لكنها لم تدرك أن ما هدمته لم يكن جدارًا، بل جرحًا مفتوحًا في ذاكرة القبائل. أرادت أن تعيد القبة لتغسل عارها، لكن حجارتها الجديدة كانت شاهدًا على ما اقترفته، تمامًا كما كانت حجارتها القديمة شاهدًا على البيعة والجهاد وسلطة روحية متجدرة في الصحراء. لقد حاولت أن تُعيد رسم التاريخ على مقاسها، لكن التاريخ الحقيقي ظل محفورًا في القلوب، أقوى من أن يُمحى أو يُعاد كتابته. فالقبة – القديمة التي فجّروها، والجديدة التي بنوها – أصبحت رمزًا مضاعفًا: رمزًا للمجد حين كانت منبرًا للوحدة والثورة، ورمزًا للعار حين حاول الاستعمار إسكاتها وفشل. النداء الخالد هنا، في الأبيض سيدي الشيخ، حاول الاستعمار أن يهدم الحجارة ليهدم الروح، لكنه لم يدرك أن الأرواح لا تُطمر تحت الركام، وأن البيعة التي انطلقت من تحت هذه القبة، ستظل تدوي في الصحراء كما تدوي الريح بين الكثبان. لقد قال سيدي الشيخ في الياقوتة: فنيتُ فلم يُغنِ الفنا عن بقائنا، وليس البقاء حاجبًا عن فَنَايَة. ولا الفُرْقُ أيضًا حاجب لاجتماعنا، ولا الجمعُ لي عن ذاك جاء بعَكْسَة. وكأن كلماته كانت نبوءة؛ فالفناء لم يمنع البقاء، والفرق لم يحجب الاجتماع، والجمع لم يغيّر المصير. هكذا، حين سقطت القبة، لم يسقط معناها، وحين فُرّقت القبائل، بقيت مجتمعة على عهدها، وحين حاولوا أن يعيدوا البناء ليملوا علينا ذاكرة جديدة، رفض التاريخ أن يُعاد كتابته. اليوم، وبعد أكثر من قرن، ما زال النداء يعلو من هنا: “يمكنكم أن تهدموا القبة، أن تُحاصروا الرفات، أن تبنوا من جديد على أنقاضها… لكنكم لن تقتلوا الروح التي أعلنت من هنا الجهاد، ولن تسكتوا العهد الذي حملته الصحراء من جيل إلى جيل.” #قبيلة_اولاد_سيدي_الشيخ  #سيدي_الشيخ  #سيدي_الشيخ_بوعمامة
الأبيض سيدي الشيخ 1881: القبة التي تحدّت فرنسا في قلب الأبيض سيدي الشيخ، كانت القبة البيضاء لضريح سيدي عبد القادر بن محمد – سيدي الشيخ – أكثر من معلم ديني. كانت منبرًا للبيعة، وموضع إعلان الجهاد، ومركزًا تتجمع فيه القبائل لتجديد العهد بالثورة والوفاء، وفق تقاليد وطقوس تناقلتها الأجيال. هنا، تحت قبتها، كانت الكلمات تتحول إلى أفعال، والعهود تتحول إلى مسيرة مقاومة. بعد هزيمة تازينا على يد الشيخ بوعمامة، أدركت فرنسا أن سر قوة أولاد سيدي الشيخ ليس فقط في السلاح، بل في هذه الرمزية التي تجمع القلوب قبل البنادق. القبة لم تكن جدرانًا، بل كانت قلعة معنوية توحّد صفوف الصحراء من الجزائر إلى المغرب وحتى التل. ومن هنا جاء القرار: إن أردنا كسرهم، فعلينا أن نكسر رمزهم الأقدس. 📆ليلة الانتقام في الواحدة صباحًا من 15 أوت 1881، أحاطت القوات الفرنسية بالمكان. الكولونيل الفرنسي نيغريي يقف بثبات أمام القبة، عينيه على المشهد وكأنه يقرأ في حجارتها تاريخًا ينوي محوه. تُزرع المتفجرات في صمت، ثم لحظة الأمر… انفجار يهز الأرض، ضوء أحمر يشق السماء، وحجارة القبة تتناثر كما لو أن الصحراء تبكي حجرًا حجرًا. لم يكن ذلك مجرد هدم، بل محاولة لإسكات منبر كان يعلن منه الجهاد والبيعة منذ أجيال. لكن التفجير لم يكن سوى جزء من مشهد انتقامي أشمل. ففرنسا، التي دخلت الأبيض سيدي الشيخ في غياب رجالها المقاتلين، ارتكبت جرائم بشعة بحق الأهالي العزّل: • قتلت المدنيين بدم بارد. • أحرقت المحاصيل لتجويع السكان. • قطعت أشجار النخيل، رمز الحياة في الصحراء. • ردمت الآبار لتقطع الماء عن القبائل. • أسرت النساء والأطفال لابتزاز الرجال وإجبارهم على الاستسلام. لقد كان الهدف واضحًا: كسر الإرادة وإطفاء الروح قبل السلاح. بعد أيام، تحوّلت الأبيض سيدي الشيخ – أو جريفيلي في اللسان الفرنسي – إلى مسرح لعرض قوة. جمل يتقدم، على ظهره صندوق يحوي رفات سيدي الشيخ، يحيط به جنود الكوم والزواف، يتبعهم الضباط الفرنسيون بزيهم الرسمي. أدخل الصندوق إلى الثكنة العسكرية، حيث بقي تحت حراسة مشددة، في رسالة واضحة: “رمزكم الآن خلف أبوابنا.” 💪🏻الرمزية التي لم تُمحَ لكن فرنسا أخطأت في فهم معنى القبة. فالبيعة لم تكن محصورة في حجارتها، والجهاد لم يكن مرهونًا بسقفها، والتقاليد والطقوس التي تأسست هناك بقيت حية في ذاكرة القبائل. جيلاً بعد جيل، استمرت المجالس تروي كيف كانت القبة مركز القرار، وكيف كان صدى كلمات البيعة يتردد في الصحراء. فرنسا فجّرت القبة، وهدمت الحجارة، واحتجزت الرفات، ثم أعادت بناءها بيديها… لكنها لم تدرك أن ما هدمته لم يكن جدارًا، بل جرحًا مفتوحًا في ذاكرة القبائل. أرادت أن تعيد القبة لتغسل عارها، لكن حجارتها الجديدة كانت شاهدًا على ما اقترفته، تمامًا كما كانت حجارتها القديمة شاهدًا على البيعة والجهاد وسلطة روحية متجدرة في الصحراء. لقد حاولت أن تُعيد رسم التاريخ على مقاسها، لكن التاريخ الحقيقي ظل محفورًا في القلوب، أقوى من أن يُمحى أو يُعاد كتابته. فالقبة – القديمة التي فجّروها، والجديدة التي بنوها – أصبحت رمزًا مضاعفًا: رمزًا للمجد حين كانت منبرًا للوحدة والثورة، ورمزًا للعار حين حاول الاستعمار إسكاتها وفشل. النداء الخالد هنا، في الأبيض سيدي الشيخ، حاول الاستعمار أن يهدم الحجارة ليهدم الروح، لكنه لم يدرك أن الأرواح لا تُطمر تحت الركام، وأن البيعة التي انطلقت من تحت هذه القبة، ستظل تدوي في الصحراء كما تدوي الريح بين الكثبان. لقد قال سيدي الشيخ في الياقوتة: فنيتُ فلم يُغنِ الفنا عن بقائنا، وليس البقاء حاجبًا عن فَنَايَة. ولا الفُرْقُ أيضًا حاجب لاجتماعنا، ولا الجمعُ لي عن ذاك جاء بعَكْسَة. وكأن كلماته كانت نبوءة؛ فالفناء لم يمنع البقاء، والفرق لم يحجب الاجتماع، والجمع لم يغيّر المصير. هكذا، حين سقطت القبة، لم يسقط معناها، وحين فُرّقت القبائل، بقيت مجتمعة على عهدها، وحين حاولوا أن يعيدوا البناء ليملوا علينا ذاكرة جديدة، رفض التاريخ أن يُعاد كتابته. اليوم، وبعد أكثر من قرن، ما زال النداء يعلو من هنا: “يمكنكم أن تهدموا القبة، أن تُحاصروا الرفات، أن تبنوا من جديد على أنقاضها… لكنكم لن تقتلوا الروح التي أعلنت من هنا الجهاد، ولن تسكتوا العهد الذي حملته الصحراء من جيل إلى جيل.” #قبيلة_اولاد_سيدي_الشيخ #سيدي_الشيخ #سيدي_الشيخ_بوعمامة

About