غمزتها ليست مجرد نظرةٍ عابرة، بل قصيدة صامتة تُكتب في الهواء ولا تُمحى.
حين تغمز، يتوقف الزمن لحظة، وتصبح كلّ.. الحواس مأسورة بذلك البريق.
تلك العينان، حين تغمزان، تُخبرانك أنك لم تر الجمال حتى الآن، وأن قلبك، رغم كل ما مرّبه، قد خلق ليرتعش في حضرة سحرها.