@talia__222: يا عمري🥹❤️#الحمدلله_دائماً_وابداً❤️

Talia m🦋
Talia m🦋
Open In TikTok:
Region: IQ
Tuesday 02 September 2025 16:42:46 GMT
334162
29301
434
2767

Music

Download

Comments

fleurs7458
fleur :
ياريت اعيش هذا الاحساس تزوجت لكن سلفي المظهر فقط كله سب وشتم وقذف حسبي الله فيه
2025-09-02 21:55:38
261
kikita8844
kika🌼🤍 :
امنيتي رجل ملتزم هكدا🥺
2025-09-02 23:56:24
81
abdullah.islam9015
Abdullah Islam ☺️ :
in sha allah one day hobe amar o allah brosa
2025-09-27 04:40:23
0
ahmedkhiati3
Ahmed khiati :
اللهم زوجه صالحة تصلح حالي 😍عونا وسندا ودخرا للاخرة ،رفيقة في الدنيا والاخرة (جنان الرحمان)💔
2025-09-02 23:39:16
27
ash15559
عُو يْشة🌱 :
الله يزوج كل البنات برجال صالحين. 😭💗
2025-09-03 18:36:59
21
mass.knight
💙 :
حسبي الله و نعم الوكيل فيهم
2025-09-22 01:36:07
0
xatunlavo
خـاتـوو لـاڤـۆ🖤. :
سەر بەرزی دوونیا و قیامەت بن مالە و مولکم🥹🖤
2025-09-02 17:22:13
6
1llifl
ٍْ :
سلسلة الحوقله بنية الاستجابة 🥺
2025-09-03 08:47:58
4
soumia_sozi11
Miya 🦋 :
ربي إني لما انزلت إلي من خير فقير. اللهم أرزقني زوجا صالحا يصب علي الحب صبا و يكون عابدا لك اللهم لا تعلق قلبي و عقلي بشئ ليس من نصيبي
2025-09-03 00:22:54
20
zizouabdou3
زهرة عبدالله 🌱🌸١٤١٥هـ🌸 :
متي نلتقي 🥹🥹ربنا يحفظكم
2025-09-02 17:50:32
9
oum.mohamed6224
. . :
اللهم زوج ملتزم
2025-09-03 15:38:55
8
x4nmi_spii
خاتوو زینە🤍' :
تالیا نازدارەکەی من🥹🫂❤️‍🩹.
2025-09-02 16:57:08
3
mordjana___
morjino🩷 :
كيف احط عشان لايكات من حساب واحد ؟ 😭😭
2025-09-03 01:33:10
5
user9166133197698
٠٠٠٠٠ :
الله مشاءالله
2025-09-03 12:50:04
1
hayatalyoussef14
Hayat🪐 :
This moent With my sheikh♡
2025-09-05 17:49:42
2
xanm.1i
🖤, :
گیانەکەی من🥰♥️.
2025-09-02 17:24:03
5
panda110401
أسينات ❤😍 :
اللهم زوجا يلتزم بدينه وعهده لك ياالله اللهم زوجا تقي في دينه وخلقه وتقي في تعامله يارب
2025-09-04 12:29:14
1
mhb.oba11
آلج ـزآئرية🇩🇿🔥✌ :
اللَهم زوجَا ملتَحي وَمن النِساَء يَستَحـــي 🥺😂
2025-10-02 22:42:45
1
al_kurde.5
﮼سۆزی﮼التوحید📚🦋. :
دڵەکەی من تالۆ جوانەکەم 🥹🫴🏻♥️
2025-09-02 21:17:16
5
userughv1m5r3k
Ineees🪽 :
يارب زوج صالح ملتزم😥🤲🏻
2025-09-17 10:26:34
1
nadahamadatallah
وصية رسول الله :
اللهم أرزقنا الزوج الصالح المصلح الذي يصب علينا الحب صباً ويكون عابداً لله باتباع نبيه يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام يا منان يا وهاب
2025-09-03 13:33:04
1
ibeniamiro
Ibeni amiro :
حسبي الله ونعم الوكيل
2025-09-16 22:09:54
2
chrifalarabi
ام عمار :
الحمد لله رزقني الله زوجا سلفيا تقيا يخاف الله ربي يحفظو اخرجني من الضلمات الى النور
2025-09-03 16:05:59
5
To see more videos from user @talia__222, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

أجدني كلّما فتحت عيني على هذا الوجود، كأنني أُلقى في تيّارٍ لا يتوقف. الزمن نفسه لا يسألني إن كنت راغبًا في العبور، بل يجرّني جَرًّا، يسلخني من لحظة إلى أخرى كما تُسحب الخيوط من نولٍ قديم. هنا تكمن أول خديعة: أنّ مجرد الاستمرار في الوجود، مجرد التنفّس، هو في حد ذاته سعيٌ مقنّع. إنني أسعى حتى في لا سعيي، أزحف إلى الأمام وإن كنت ممدّدًا على ظهري، لأن الزمن لا يرحم الوقوف. لكن… أيّ وصولٍ يعدني به هذا الانجراف؟ النهر قد يواصل جريانه قرونًا ولا يفضي إلى بحر. قد يضيع في رمالٍ عطشى، قد يتبخر قبل أن يُكمل قصته. هكذا الإنسان أيضًا: قد يركض حتى يتهشّم عظمُه، وقد يحبو في ثقل الكسل، لكن كليهما عالق في نفس المعضلة: لا ضمان أن يفتح السعي بابًا على الوصول. يُخيَّل إليّ أن الوصول اختراع بشري، وَهْم زرعناه في رؤوسنا لنحتمل ثِقل الاستمرارية. نحن نُسكِر أنفسنا بكلمة “غاية”، لئلا ننكسر تحت جدار العبث. الاستمرارية نفسها ليست سوى حركة ميكانيكية، دوران كوكب لا يبالي، صيرورة عمياء. ومع ذلك، نحن الذين نصرّ على أن في نهاية هذا الدوران “شيئًا ما” ينتظرنا. تتبدّى إذن تلك المفارقة التي لا تُحتمل: أن وجودي يجبرني على الحركة، لكنه لا يمنحني يقين الوصول. أنني مساق إلى الأمام بعينين معصوبتين. حتميّة السعي، ونسبيّة الغاية. أحيانًا أشعر أنّ الاستمرارية أشبه بليلٍ طويل، لا يعِد بفجرٍ محدد. ومع ذلك، أظلّ أتحرك فيه، أتحسّس الظلام بيدي، كأن مجرّد اللمس هو “الوصول”. وكأنني لا أصل إلى مكان، بل أصل إلى تجربة. ربما هذا هو سرّ اللعبة: أنّ الوصول لم يكن يومًا محطة، بل كان فعلًا لحظيًا، يكتمل في ومضة، ثم ينفلت مني كالماء بين الأصابع. فهل الاستمرارية إذن لعنة أم نعمة؟ إنها لعنة لأنها تفرض عليّ سعيًا لم أطلبه. ونعمة لأنها، في عنفها، تفتح لي حقلًا من التجارب، حتى لو لم يكن وراءها ميناء. أكتب هذا وأشعر أنني أتنقّل بين حقيقتين متناحرتين:أن أقبل أن الاستمرارية تجبرني على السعي، بلا أي وعد بالوصول. وأن أُدرك أنّ الوهم بالوصول هو ما يمنحني القدرة على تحمّل هذا السعي. لذلك أظلّ أسير، رغم معرفتي أن الطريق قد لا يقود إلا إلى طريقٍ آخر. #mywriting #fyp
أجدني كلّما فتحت عيني على هذا الوجود، كأنني أُلقى في تيّارٍ لا يتوقف. الزمن نفسه لا يسألني إن كنت راغبًا في العبور، بل يجرّني جَرًّا، يسلخني من لحظة إلى أخرى كما تُسحب الخيوط من نولٍ قديم. هنا تكمن أول خديعة: أنّ مجرد الاستمرار في الوجود، مجرد التنفّس، هو في حد ذاته سعيٌ مقنّع. إنني أسعى حتى في لا سعيي، أزحف إلى الأمام وإن كنت ممدّدًا على ظهري، لأن الزمن لا يرحم الوقوف. لكن… أيّ وصولٍ يعدني به هذا الانجراف؟ النهر قد يواصل جريانه قرونًا ولا يفضي إلى بحر. قد يضيع في رمالٍ عطشى، قد يتبخر قبل أن يُكمل قصته. هكذا الإنسان أيضًا: قد يركض حتى يتهشّم عظمُه، وقد يحبو في ثقل الكسل، لكن كليهما عالق في نفس المعضلة: لا ضمان أن يفتح السعي بابًا على الوصول. يُخيَّل إليّ أن الوصول اختراع بشري، وَهْم زرعناه في رؤوسنا لنحتمل ثِقل الاستمرارية. نحن نُسكِر أنفسنا بكلمة “غاية”، لئلا ننكسر تحت جدار العبث. الاستمرارية نفسها ليست سوى حركة ميكانيكية، دوران كوكب لا يبالي، صيرورة عمياء. ومع ذلك، نحن الذين نصرّ على أن في نهاية هذا الدوران “شيئًا ما” ينتظرنا. تتبدّى إذن تلك المفارقة التي لا تُحتمل: أن وجودي يجبرني على الحركة، لكنه لا يمنحني يقين الوصول. أنني مساق إلى الأمام بعينين معصوبتين. حتميّة السعي، ونسبيّة الغاية. أحيانًا أشعر أنّ الاستمرارية أشبه بليلٍ طويل، لا يعِد بفجرٍ محدد. ومع ذلك، أظلّ أتحرك فيه، أتحسّس الظلام بيدي، كأن مجرّد اللمس هو “الوصول”. وكأنني لا أصل إلى مكان، بل أصل إلى تجربة. ربما هذا هو سرّ اللعبة: أنّ الوصول لم يكن يومًا محطة، بل كان فعلًا لحظيًا، يكتمل في ومضة، ثم ينفلت مني كالماء بين الأصابع. فهل الاستمرارية إذن لعنة أم نعمة؟ إنها لعنة لأنها تفرض عليّ سعيًا لم أطلبه. ونعمة لأنها، في عنفها، تفتح لي حقلًا من التجارب، حتى لو لم يكن وراءها ميناء. أكتب هذا وأشعر أنني أتنقّل بين حقيقتين متناحرتين:أن أقبل أن الاستمرارية تجبرني على السعي، بلا أي وعد بالوصول. وأن أُدرك أنّ الوهم بالوصول هو ما يمنحني القدرة على تحمّل هذا السعي. لذلك أظلّ أسير، رغم معرفتي أن الطريق قد لا يقود إلا إلى طريقٍ آخر. #mywriting #fyp

About