@bacondiwa: เข้าใจทุกอย่าง #ตี๋คิม #artie #kimsensei

🍀
🍀
Open In TikTok:
Region: TH
Monday 08 September 2025 15:43:35 GMT
24499
5306
15
424

Music

Download

Comments

perfumeeeo
pps :
ถ้าเป็รแค่ชาวบ้านดูคริปนี้ได้มั้ยคะะ
2025-09-08 23:06:10
56
windysun_m
ꕤ :
ดูในไหนคะ เราหาไม่เจอเลยย😭
2025-09-11 10:27:18
0
_top185
top💖 :
เค้าคงไม่คิดเเต่เราเเม่ๆคิดเดะมันจิ้นเดะ😂
2025-09-11 22:09:58
9
m_purple5
... :
สมัครจำกัดอายุมั้ยค่าาา
2025-09-09 17:03:03
1
queen.elizabeth5036
kaem_ssk_ :
ดูในไหนคะ
2025-09-08 23:53:38
2
kip.chanida
Kip Chanida :
เข้าใจทุกอย่างอ่าาา
2025-09-09 03:45:02
17
the3april
Jiraphat.kun :
เข้าใจทุกอย่าง 🥰🥰
2025-09-10 00:40:37
3
pooklookfreedom
Pooklook Freedom :
🥰🥰🥰
2025-09-08 17:26:02
1
khamkaew_27
ชอบArtiekim🍉 :
ชอบอันนี้เหมือนกัน
2025-09-08 22:40:22
4
To see more videos from user @bacondiwa, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

شمسٌ لا أعرفُ طريقَها . . . كانَ الممرُ طويلا ، مضلما في أطرافهِ ، يجرني نحوَ نهايةٍ يغمرها الضوءُ ، كأنَ الشمسَ تنتظرني هناكَ لتعاتبَني على كلِ تأخيرٍ ، وكلِ ترددٍ ، وكلِ لحظةٍ اخترتُ فيها أنْ ألتفتَ إلى الخلف ، بدلَ أنْ أمضي ، وأنا أمضي ، كنتُ أشعرُ بثقلٍ غريبٍ في صدري ، خليطٍ منَ الخوفِ والرجاء ، منَ التيهِ والرغبةِ في أنْ أجدَ نفسي ، أنْ أعرفَ منْ أكونُ ، وأينَ يجبُ أنْ أكونَ ، أفكرُ كثيرا ، أكثرُ مما يجبُ ، حتى أصبحَ رأسي كمدينةٍ مزدحمةٍ لا تعرفُ الهدوءَ ، كلُ فكرةٍ تصطدمُ بأخرى ، وكلُ طريقٍ يقودُ إلى غيرهِ ، كأنَني أعيشُ وسطَ دوامةٍ منَ الخياراتِ التي لا تنتهي ، وكلما حاولتُ أنْ أختارَ طريقا ، سألني عقلي : وهل هذا هو الطريقُ الصحيحُ؟ وهل ستجدُ نفسكَ هناكَ؟ أحيانا أشعرُ أني أملكُ القدرةَ على النجاحِ في أي مكانٍ ، وأي مجالٍ ، كأنَ داخلي يزهرُ حينَ يوضعُ في أي تربةٍ ، لكنَ الخوفَ منَ الخطأِ ، منَ الندمِ ، منَ أنْ أختارَ ما لا يشبهني ، يوقفني ، يجعلني أترددُ طويلا أمامَ كلِ بابٍ ، أتأملُ المقبضَ ، وأتخيلُ ما وراءَهُ ، قبلَ أنْ ألمسَهُ ، وكأنَ حياتي كلها واقفةٌ بينَ فكرةٍ وقرارٍ ، بينَ خطوةٍ ونظرَةٍ إلى الوراءِ ، كلُ شيءٍ يبدو غائما ، كأنَ الشمسَ في نهايةِ الممرِ تقولُ لي : تعالَ ، ولكنْ لا تحددْ متى ولا كيفَ ، وأنا أريدُ أنْ أصدقَ أنَ الضوءَ ينتظرُني ، حتى لو تأخرتُ في الوصولِ إليهِ ، حتى لو كنتُ أزحفُ إليهِ بأفكارٍ متعبةٍ وعيونٍ ساهرةٍ لا تعرفُ النومَ , ربما هذهِ الحيرةُ التي تمزقُني الآنَ هي ما تصنعُ مني ، ما تصقلُ ملامحي الحقيقيةَ ، وربما الطريقُ الطويلُ هذا لمْ يُخلقْ لأصلَ بسرعةٍ ، بلْ لأتغيرَ وأنا أمشي ، لأفهمَ أنَ الضوءَ لا ينتظرُ أحدا ، بلْ يضيءُ فقطْ لمنْ قررَ أنْ يسيرَ نحوهُ رغمَ الخوفِ ، رغمَ الضياعِ ، رغمَ كلِ الأصواتِ التي تصرخُ في رأسهِ ، وأنا ، رغمَ كلِ هذا الصراعِ ، ما زلتُ أمشي ، ما زلتُ أصدقُ أنَ في نهايةِ هذا الممرِ ، هناكَ شمسٌ لي ، ضوءٌ لي ، حياةٌ تشبهُني . مُعَمَّر
شمسٌ لا أعرفُ طريقَها . . . كانَ الممرُ طويلا ، مضلما في أطرافهِ ، يجرني نحوَ نهايةٍ يغمرها الضوءُ ، كأنَ الشمسَ تنتظرني هناكَ لتعاتبَني على كلِ تأخيرٍ ، وكلِ ترددٍ ، وكلِ لحظةٍ اخترتُ فيها أنْ ألتفتَ إلى الخلف ، بدلَ أنْ أمضي ، وأنا أمضي ، كنتُ أشعرُ بثقلٍ غريبٍ في صدري ، خليطٍ منَ الخوفِ والرجاء ، منَ التيهِ والرغبةِ في أنْ أجدَ نفسي ، أنْ أعرفَ منْ أكونُ ، وأينَ يجبُ أنْ أكونَ ، أفكرُ كثيرا ، أكثرُ مما يجبُ ، حتى أصبحَ رأسي كمدينةٍ مزدحمةٍ لا تعرفُ الهدوءَ ، كلُ فكرةٍ تصطدمُ بأخرى ، وكلُ طريقٍ يقودُ إلى غيرهِ ، كأنَني أعيشُ وسطَ دوامةٍ منَ الخياراتِ التي لا تنتهي ، وكلما حاولتُ أنْ أختارَ طريقا ، سألني عقلي : وهل هذا هو الطريقُ الصحيحُ؟ وهل ستجدُ نفسكَ هناكَ؟ أحيانا أشعرُ أني أملكُ القدرةَ على النجاحِ في أي مكانٍ ، وأي مجالٍ ، كأنَ داخلي يزهرُ حينَ يوضعُ في أي تربةٍ ، لكنَ الخوفَ منَ الخطأِ ، منَ الندمِ ، منَ أنْ أختارَ ما لا يشبهني ، يوقفني ، يجعلني أترددُ طويلا أمامَ كلِ بابٍ ، أتأملُ المقبضَ ، وأتخيلُ ما وراءَهُ ، قبلَ أنْ ألمسَهُ ، وكأنَ حياتي كلها واقفةٌ بينَ فكرةٍ وقرارٍ ، بينَ خطوةٍ ونظرَةٍ إلى الوراءِ ، كلُ شيءٍ يبدو غائما ، كأنَ الشمسَ في نهايةِ الممرِ تقولُ لي : تعالَ ، ولكنْ لا تحددْ متى ولا كيفَ ، وأنا أريدُ أنْ أصدقَ أنَ الضوءَ ينتظرُني ، حتى لو تأخرتُ في الوصولِ إليهِ ، حتى لو كنتُ أزحفُ إليهِ بأفكارٍ متعبةٍ وعيونٍ ساهرةٍ لا تعرفُ النومَ , ربما هذهِ الحيرةُ التي تمزقُني الآنَ هي ما تصنعُ مني ، ما تصقلُ ملامحي الحقيقيةَ ، وربما الطريقُ الطويلُ هذا لمْ يُخلقْ لأصلَ بسرعةٍ ، بلْ لأتغيرَ وأنا أمشي ، لأفهمَ أنَ الضوءَ لا ينتظرُ أحدا ، بلْ يضيءُ فقطْ لمنْ قررَ أنْ يسيرَ نحوهُ رغمَ الخوفِ ، رغمَ الضياعِ ، رغمَ كلِ الأصواتِ التي تصرخُ في رأسهِ ، وأنا ، رغمَ كلِ هذا الصراعِ ، ما زلتُ أمشي ، ما زلتُ أصدقُ أنَ في نهايةِ هذا الممرِ ، هناكَ شمسٌ لي ، ضوءٌ لي ، حياةٌ تشبهُني . مُعَمَّر

About