@fxef3: (ليه اساساً فيه اشكاليه على حقيقة ذي الشخصيه؟) قال نوفل بن مساحق القرشي سنة 74 هجرياً: أنا رأيتُ مجنونَ بني عامر، وكان جميلَ الطلعة، أبيضَ اللون، قد غشيه شحوبٌ، فاستنشدتُه فأنشدني:تذكّرتُ ليلى والسنينَ الخواليا ثم قال بعده ايوب بن عباية: سألتُ بطون بني عامر بطنًا بطنًا عن مجنون بني عامر، فما وجدتُ أحدًا يعرفه (بني عذره) والذي ياكد الحجه لنوفل اكثر هم ناساً من قبيلة بني عذره قالوا: أتاني رجلٌ من عُذرة لحاجة، فجرى ذكر العشق والعشّاق، فقلت له: أنتم أرقُّ قلوبًا أم بنو عامر؟ فقال: إنا لأرقُّ الناس قلوبًا، ولكن غلبتنا بنو عامر بمجنونها». وهنا يذكر ان قيس مجنون بني عامر (قول ايوب بن عباية) عندما قال :سألتُ بطون بني عامر بطنًا بطنًا عن مجنون بني عامر، فما وجدتُ أحدًا يعرفه». الاشكاليه هنا كيف لشخص له كل ذا الفراغ ليبحث عن شاعر وكانه يؤدي مهمه مقدسه ويطوف فخوذ بني عامر كلها وكيف لبني عامر ان يتركون ايوب يطوف المده تلك كلها ويجعلوه هدفاً لعبثهم ولنفترض ان هذا كله صحيح لماذا لم يذكر اي من بطون عامر شهدت على صحة هذي الشخصيه ؟ (المؤامرة الامويه) قال عوانه الكلبي: إنّ المجنون وشِعره وضعه فتى من بني أميّة كان يهوى ابنةَ عمّ له، وكان يكره أن يظهر، فوضع حديث المجنون وقال الأشعار التي يرويها الناس للمجنون ونسبها إليه». الاشكاليه هنا انه شي غير معقول فكيف لفتى من بني اميه ان يخدع العرب قاطبتاً وكيف لم يفضحه اقاربه بني اميه (تناقض بني عامر) بني عامر وهم ابناء عمومة قيس بن الملوح اتت ثلاث روايات منهم عن وجود هالشخصيه واولهم من ابن دأب وقال: قلتُ لرجل من بني عامر أتعرف المجنون وتروي من شعره شيئًا؟ فقال: أوقد فرغنا من شعر العقلاء حتى نروي أشعار المجانين؟ إنهم لكُثُر! فقلت: ليس هؤلاء أعني، إنما أعني مجنون بني عامر، الشاعر الذي قتله العشق. فقال: هيهات! بنو عامر أغلظ أكبادًا من ذاك، إنما يكون هذا في هذه اليمانية الضعاف قلوبها (الرواية الثانية ) فسأل الحكم بن الصالح رجل من بني عامر فقال: سأل رجلًا من بني عامر عن المجنون الذي قتله العشق، فقال: هذا باطل، إنما يقتل العشق هذه اليمانية الضعاف القلوب (الرواية الثالثة) والذي يضاد هذي الروايات كلها روايه من شخص من بني عامر بنفسهت وهو ابي ثمامة الجعدي العامري: لا يُعرف فينا مجنون إلا قيس بن الملوّح (التفسير المنطقي) الروايه الاولى والثانيه تلاحظ غلضه قبليه وكأن العاشق عاراً على قبيلتهم ويستهزئون في بني عذرة اليمنيه القحطانيه ويقولون انهم يموتون من حب النساء وكانهم لا يريدون تلطيخ سمعتهم مثل ما فعلوا بني عذرة فالروايه الثالثه هي الاقرب لصحه (النهاية) فأما عن نتيجة الامر فهي كتالي 1 في بني عامر شخصيات كثيره اصابتهم لوثة العشق وهم معاذ بن كليب ومزاحم بن الحارث وقيس ابن الملوح 2 القاسم المشترك بينهم كلهم انهم كانوا يحبون فتاه ذات اسم واحد وهي ليلى وهو اسم شائع في بني عامر 3 الشهادة القاطعة نوفل بن مساحق القرشي وهو معاصر لقيس وصرح انه قابله الانصهار والتداخل: تعددت القصص وتشابهت الاشعار فاندجمت في شخصيه واحده وهو قيس ابن الملوح والقانون هو 1 كل شعر عشق مجهول ينسب للمجنون 2 كل قصة هيام في بني عامر تلحق بقصته 3 كل بيت ينذكر فيه اسم ليلى ينضاف في دايون قيس ابن الملوح فالنهايه وضح كل شي وظهر ان شخصية قيس حقيقيه ولكن انصهرت كثير من شخصيات بني عامر معه وكانوا بنفس عصره ف عادي ان كان قيس شخص لا يعرف الشعر واندمجوا بشخصيته وكلهم كانوا يحبون فتاه اسمها ليلى الامر كله كان تحت بحث عبدالرحمن الروقي #ليلى #fyp #foryoupage #fypage
