@_ieuyahya: #sietadeui

sietadeui.
sietadeui.
Open In TikTok:
Region: ID
Monday 22 September 2025 15:02:32 GMT
73849
7571
10
397

Music

Download

Comments

arkan467
yaelahhhkan :
gara gara aww
2025-10-04 00:22:32
0
ripqi.muhamad8
mhmd_rifki, :
baheula mah rame teu taos ayeuna jaleumpling
2025-09-22 15:58:31
0
cokellkaseppakkuda
🍋⚽ :
kiyeu we da kitumah hesa
2025-09-23 14:20:42
0
gtau_mls4
gtau mls :
loba larangan di keluarga ey😔
2025-09-27 05:10:04
0
_bowww76
_Bayuu :
kumaha eyy
2025-09-30 17:08:44
0
an_febri25
Punya Gio💥 :
ka opat
2025-09-22 15:18:50
0
ryantramadol
ryantramadol :
nyien nu rada karasa atuh mang ey
2025-09-22 15:12:56
0
melaaa_190822
Mela beby♉ :
kadua mang
2025-09-22 15:08:05
0
puttlovy038
panggil aja abill :
pertama
2025-09-22 15:04:04
0
goodday.capp2
m.Guntur.a👋w :
oh
2025-09-24 12:31:37
0
To see more videos from user @_ieuyahya, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

📚 المصدر: جاءت بصيغ متقاربة في نهج البلاغة – قسم الحكم، وكذلك في غرر الحكم للأمدي، ومنها قوله:
📚 المصدر: جاءت بصيغ متقاربة في نهج البلاغة – قسم الحكم، وكذلك في غرر الحكم للأمدي، ومنها قوله: "الدنيا دار بالبلاء محفوفة، لا يدوم سرورها، ولا يؤمن ضررها، أحوال مختلفة، وتارات متصرفة، العيش فيها مذموم، والأمن فيها معدوم." الدنيا في ظاهرها بهجة، لكنها في حقيقتها امتحان ثقيل. هي دار تمرّ بكثير من الزخارف، لكنها تخفي خلفها مرارة الفناء. قال الإمام علي (ع): الدنيا دار شرّ لا خير فيها، لأنّ خيرها زائل، ومتعتها لا تدوم. وكم من إنسانٍ ابتسمت له الدنيا لحظة، ثم عبست في وجهه دهراً. إنها دار فناء لا بقاء لها، فكل ما يُبنى فيها يُهدَم، وكل ما يُجمع فيها يُفرّق. ألا ترى كيف تتناوب الليالي والأيام على تقويض أعمارنا؟ وكيف يمضي الشباب سريعاً، ثم يزحف الضعف على الأجساد؟ إنّها دار نصب، من ظنّ أنّه يجد الراحة فيها فقد خدعته. فكلما بلغ غايةً فيها، وجدها بداية تعبٍ جديد. ومن تعلّق بها عاش أسيراً للخيبة والخذلان. لكنّ الحكمة ليست في كرهها مطلقاً، بل في إدراك حقيقتها. هي معبرٌ وليست مستقرّاً، ومزرعة وليست حصاداً دائماً. الإمام علي (ع) أراد أن يوقظ القلوب النائمة بسحرها. أراد أن يذكّرنا بأنّ دوام الحال محال، وأنّ السعادة فيها لا تُشترى. من جعل الدنيا غايته، خسر آخرته ودنياه معاً. أما من جعلها وسيلة، ربح بها زاداً يُخلّد في دار البقاء. فهي دار ابتلاء، لا دار جزاء. دار عمل، لا دار أمل كاذب. ولهذا وصفها الإمام علي (ع) بأنها موطنٌ لا راحة فيه. لكي لا ننخدع ببريقها، ونظل نتذكر أن الراحة الحقيقية هناك… في الدار الباقية. #عبارات #شعر #وعي #خاطره #fyp

About