@hoctiengtrungmoingay5: 你的婚纱像雪花 ( Váy cưới của người tự như hoa tuyết) #hoctiengtrungquabaihat #vaycuoicuaemgiongnhubongtuyet #nhactrungquoc #xuhuongtiktok #tuhoctiengtrung

Học tiếng Trung mỗi ngày
Học tiếng Trung mỗi ngày
Open In TikTok:
Region: VN
Friday 26 September 2025 12:12:38 GMT
42598
878
10
45

Music

Download

Comments

rwj3939
RWJ3939 :
Ai trải qua ải này, tự hỏi trái tim vá lại kiểu gì?
2025-10-17 11:53:14
1
hoannguyen0304
Nguyễn hoan 22 tuyen quang :
🥰🥰🥰🥰🥰🥰💕💕💕💕nhạc víp nha bạn
2025-09-27 03:29:08
0
lamby.lamby3
lamby lamby :
💔
2025-09-26 14:44:39
0
ph.hi7294
Phí hải :
🥰🥰🥰🥰🥰
2025-09-27 06:13:46
0
park_su_ji
🪷🍀🪷TUỆ AN🪷🍀🪷 :
🙏
2025-11-16 04:39:07
0
To see more videos from user @hoctiengtrungmoingay5, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

هذا المواطن الياباني كان صحفيا ، قدم إلى العراق عام 2004 لتغطية أحداث الفلوجة و المعارك التي دارت فيها . أثناء وجود السيد هاشيدا في الفلوجة في آذار 2004 شاهد طفل عراقي عمره 9 سنوات اسمه (محمدهيثم) كان قد تعرض لاختراق شظية لإحدى عينيه مما كان سيهدده بالعمى الكامل إذا لم تتم معالجته في ذلك الوقت. وقتها كان معظم جراحي العيون الكبار في بغداد قد غادروا العراق بسبب جرائم الخطف و القتل التي انتشرت بعد 2003 التي أفرغت العراق من كبار أطبائه و جراحيه ، لذا لم يكن بالإمكان علاج محمد في العراق ، فما كان من السيد هاشيدا إلا أن يعد عائلة الطفل محمد بأنه سيعود قريبا بعد أخذ الموافقات في بلاده و يصطحبه معه إلى اليابان للعلاج على نفقة الشعب الياباني . و قد بر هاشيدا بوعده بعد ان أجرى كل الترتيبات لسفره و عاد في ايار 2004 إلى العراق ثم إلى الفلوجة لاصطحاب محمد و علاجه في اليابان ، و لكن حدثت المأساة حيث وقع هاشيدا بيد قتله مسلحي القاع.دة  فقتلوه مع خاله الصحفي أيضا الذي كان يبلغ من العمر 65 عاما و معهم المترجم العراقي . و هكذا لقى السيد هاشيدا حتفه جزاء لإنسانيته .. لكن هل تبرد نيران الثأر لدى عائلته ، إذن لننظر كيف انتقمت اليابان وعائلة هاشيدا لمقتل إبنها و خاله غدرا ؟ أولا/ الحكومة اليابانية انتقمت بأن أنشأت بالتعاون مع وزارة الصحة اليابانية صندوقا لبناء مستشفى مزود بأرقى الإمكانيات الطبية لعلاج الأمراض السرطانية للأطفال برعاية الأمم المتحدة ، بعد أن تبرعت بالملايين اللازمة لاكمال المشروع الذي افتتح في الفلوجة في مارس 2013 ويعمل فيه حاليا ً30 طبيبا . ثانيا/ عائلة الفقيد هاشيدا لم تشأ أن تنسى أو تترك ثأرها و رغبتها في الإنتقام لمقتله، فقامت بالوفاء بالعهد الذي قطعه فقيدهم و أحضروا (محمد هيثم) إلى اليابان و عالجوه و أنقذوا بصره بعد شهر واحد من مقتل فقيدهم ... و (محمد هيثم)هو اليوم في ريعان الشباب و قد عاد أمله في الحياة . ثالثا/ لم تكتف أرملة هاشيدا بذلك بل أنشأت مشروعا خيريا باسم زوجها الشهيد لمنفعة الأطفال في العراق و كان هذا المشروع هو المحرك المحفز للحكومة اليابانية لبناء المستشفى التي ذكرناها اعلاه،
هذا المواطن الياباني كان صحفيا ، قدم إلى العراق عام 2004 لتغطية أحداث الفلوجة و المعارك التي دارت فيها . أثناء وجود السيد هاشيدا في الفلوجة في آذار 2004 شاهد طفل عراقي عمره 9 سنوات اسمه (محمدهيثم) كان قد تعرض لاختراق شظية لإحدى عينيه مما كان سيهدده بالعمى الكامل إذا لم تتم معالجته في ذلك الوقت. وقتها كان معظم جراحي العيون الكبار في بغداد قد غادروا العراق بسبب جرائم الخطف و القتل التي انتشرت بعد 2003 التي أفرغت العراق من كبار أطبائه و جراحيه ، لذا لم يكن بالإمكان علاج محمد في العراق ، فما كان من السيد هاشيدا إلا أن يعد عائلة الطفل محمد بأنه سيعود قريبا بعد أخذ الموافقات في بلاده و يصطحبه معه إلى اليابان للعلاج على نفقة الشعب الياباني . و قد بر هاشيدا بوعده بعد ان أجرى كل الترتيبات لسفره و عاد في ايار 2004 إلى العراق ثم إلى الفلوجة لاصطحاب محمد و علاجه في اليابان ، و لكن حدثت المأساة حيث وقع هاشيدا بيد قتله مسلحي القاع.دة فقتلوه مع خاله الصحفي أيضا الذي كان يبلغ من العمر 65 عاما و معهم المترجم العراقي . و هكذا لقى السيد هاشيدا حتفه جزاء لإنسانيته .. لكن هل تبرد نيران الثأر لدى عائلته ، إذن لننظر كيف انتقمت اليابان وعائلة هاشيدا لمقتل إبنها و خاله غدرا ؟ أولا/ الحكومة اليابانية انتقمت بأن أنشأت بالتعاون مع وزارة الصحة اليابانية صندوقا لبناء مستشفى مزود بأرقى الإمكانيات الطبية لعلاج الأمراض السرطانية للأطفال برعاية الأمم المتحدة ، بعد أن تبرعت بالملايين اللازمة لاكمال المشروع الذي افتتح في الفلوجة في مارس 2013 ويعمل فيه حاليا ً30 طبيبا . ثانيا/ عائلة الفقيد هاشيدا لم تشأ أن تنسى أو تترك ثأرها و رغبتها في الإنتقام لمقتله، فقامت بالوفاء بالعهد الذي قطعه فقيدهم و أحضروا (محمد هيثم) إلى اليابان و عالجوه و أنقذوا بصره بعد شهر واحد من مقتل فقيدهم ... و (محمد هيثم)هو اليوم في ريعان الشباب و قد عاد أمله في الحياة . ثالثا/ لم تكتف أرملة هاشيدا بذلك بل أنشأت مشروعا خيريا باسم زوجها الشهيد لمنفعة الأطفال في العراق و كان هذا المشروع هو المحرك المحفز للحكومة اليابانية لبناء المستشفى التي ذكرناها اعلاه،

About