@irisgstz:

irisgstz
irisgstz
Open In TikTok:
Region: BR
Saturday 27 September 2025 11:56:21 GMT
21095
3105
197
177

Music

Download

Comments

vilmar.rabello
Vilmar Rabello :
linda demais 😍
2025-09-27 21:56:47
1
marcio.da.silva.x0
Marcio cacheado 244🏍 :
eita gt😏😏
2025-09-27 20:21:23
1
jonas.santos.mdp
Jonas Santos Mdp :
❤️‍🔥🫠😻Linda princesa
2025-10-10 03:53:31
0
alecsandro513
Alecsandro 💫 :
mó delícia 🥵🔥🔥
2025-09-27 13:14:38
1
naelyjenifer0
jenifer 🌶 :
linda
2025-09-28 12:38:30
0
angel.gz.epieyu
Angel Gz Epieyu🇻🇪🗽 :
porque nos castigas de esta manera
2025-10-03 06:05:53
0
raimundocarneiro447
Raijair Carneiro :
eita
2025-09-28 19:23:14
0
mpm018.01
mpm018.01 :
muy largo el vestido 😳
2025-09-30 10:23:09
0
alexandrerodrigues240
Alexandre Rodrigues :
eitaa linda
2025-09-29 11:25:35
0
adrielreis845
Adriel Reis :
Gatana 🥰🥰🥰
2025-10-02 13:11:12
0
daniel.brito973
Daniel Brito :
perfeita 😍😍
2025-09-27 21:51:50
0
user53498804302240
samara :
hermosa
2025-10-01 23:00:27
0
johnnicolas48
john :
Eitaaa😏 que gata, chama lá
2025-09-28 10:12:14
0
yulian.jose47
yulian jose :
Hola
2025-10-02 16:12:31
0
antoniocampos258
Antonio 0420 :
linda
2025-09-28 02:05:02
0
joaoirineu839
João Irineu :
gata 😍
2025-10-02 15:40:01
0
natanaelnael0888
Natanael 😘🚀 :
lindona 😘
2025-09-27 21:30:52
0
iury.barata
Iury barata :
Ainda 💕 💕 💕 😘😘😘🍕🍕🍔🍕🍔🍕🍕🍕😋
2025-09-27 23:25:20
0
miguelitollevadoelmensaj
𝑩𝒐𝒏𝒛𝒂𝒏𝒐 :
hola preciosa 😍☺
2025-10-02 01:39:56
0
nilson.lanches
NILSON LANCHES :
beldade ❤️❤
2025-09-28 03:09:04
0
escorpio_orlando
escorpio_orla :
❤️❤️❤
2025-09-30 22:41:11
0
user70672978270485
tato :
buenísima 👍🥰🥰🥰
2025-09-30 23:58:23
0
josehhenciso
joseff07 :
El color blanquita te queda bien
2025-10-01 05:42:53
0
pedroluna772
Pedro Luna :
oii
2025-09-30 02:26:48
0
user7070859866211
carlos :
linda 😁😁😁
2025-09-28 12:30:57
0
To see more videos from user @irisgstz, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

اعلم، هداك الله، أننا لم نخلق لإرضاء الخلق، بل خلقنا لإرضاء الخالق جل في علاه. هذه الحقيقة الجوهرية يجب أن تترسخ في أعماق أرواحنا، لتوجّه كل فعل ونيّة. لسنا هنا لنسعى للحصول على تأييد من بشر زائلين، بل لنيل الرضا الأبدي من الواحد الذي أوجدنا. كما يقول الله في كتابه المجيد: > هذه الآية تذكير عميق بهدفنا الأسمى. إنها تدعونا للتأمل في جوهر وجودنا وأن نجعل حياتنا متوافقة مع الإرادة الإلهية. حتمية العمل: ما وراء الكلمات يا أجناد الخلافة في كل مكان، نعترف بيقين أننا مقصرون. ونعلم أن مجرد الدعم على وسائل التواصل الاجتماعي لا يكفي لفك الأسرى، وإقامة خلافة، وتطبيق شرع الله. بينما توفر الساحة الرقمية منبراً للنقاش والوعي، فإنها لا تستطيع، بحد ذاتها، أن تحدث التغيير العميق الذي نسعى إليه. إن الطريق إلى أقامه خلافه علا منهاج النبوة وإقامة العدل الإلهي يتطلب أكثر من مجرد الكلمات والدعوات عبر الإنترنت. إنه يتطلب جهداً صادقاً، التزاماً لا يتزعزع، وتضحية عميقة. وكما قال شيخنا، أبو بكر، تقبله الله، وعليهم أن يسعوا، لإقامة هذه الخلافة – فإنها لا تقام إلا على دمائنا. هذا القول، وإن كان قاسياً، يؤكد حقيقة حاسمة: المساعي العظيمة غالباً ما تتطلب تضحيات عظيمة. من أجل معتقداتهم، ممهدين الطريق للأجيال القادمة. يذكرنا الله في القرآن: > "إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون" (التوبة 9:111) > هذه الآية توضح العقد الروحي بين المؤمن وخالقه، حيث تُقابل التضحية القصوى بالمكافأة القصوى. إنها دعوة لشجاعة ساحة المعركة، داخلياً وخارجياً، بيقين وتفاني. هبوا يا شباب الأمة! لذلك، هبوا يا شباب الأمة! فإن الوقت يمر، وأشبال الأمس أصبحوا رجال الآن. شعلة المسؤولية الآن في أيديكم بقوة. إن الحيوية والطاقة والشجاعة الكامنة في الشباب هي أصول لا غنى عنها في هذا السعي النبيل. لا تدعوا اللحظات العابرة تفلت منكم. التحديات هائلة، ولكن كذلك إمكانية الأجر في نظر الله. تأملوا في قول الله: > "وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون" (التوبة 9:105) > تؤكد هذه الآية على أهمية العمل، مع العلم أن جهودنا مرصودة ومحاسب عليها. إنها بمثابة تشجيع وتذكير بالمساءلة التي نتحملها. مستقبل الأمة، تحقيق الشريعة الإلهية، وتحرير المظلومين يعتمدان بشكل كبير على أكتاف أولئك المستعدين للمضي قدماً والعمل بقناعة. فلنكن لا من المتفرجين فحسب، بل من الساعين، والمضحين، وفي النهاية، الناجحين بفضل الله. والحمدالله رب العالمين " width="135" height="240">
اعلم، هداك الله، أننا لم نخلق لإرضاء الخلق، بل خلقنا لإرضاء الخالق جل في علاه. هذه الحقيقة الجوهرية يجب أن تترسخ في أعماق أرواحنا، لتوجّه كل فعل ونيّة. لسنا هنا لنسعى للحصول على تأييد من بشر زائلين، بل لنيل الرضا الأبدي من الواحد الذي أوجدنا. كما يقول الله في كتابه المجيد: > "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" (الذاريات 51:56) > هذه الآية تذكير عميق بهدفنا الأسمى. إنها تدعونا للتأمل في جوهر وجودنا وأن نجعل حياتنا متوافقة مع الإرادة الإلهية. حتمية العمل: ما وراء الكلمات يا أجناد الخلافة في كل مكان، نعترف بيقين أننا مقصرون. ونعلم أن مجرد الدعم على وسائل التواصل الاجتماعي لا يكفي لفك الأسرى، وإقامة خلافة، وتطبيق شرع الله. بينما توفر الساحة الرقمية منبراً للنقاش والوعي، فإنها لا تستطيع، بحد ذاتها، أن تحدث التغيير العميق الذي نسعى إليه. إن الطريق إلى أقامه خلافه علا منهاج النبوة وإقامة العدل الإلهي يتطلب أكثر من مجرد الكلمات والدعوات عبر الإنترنت. إنه يتطلب جهداً صادقاً، التزاماً لا يتزعزع، وتضحية عميقة. وكما قال شيخنا، أبو بكر، تقبله الله، وعليهم أن يسعوا، لإقامة هذه الخلافة – فإنها لا تقام إلا على دمائنا. هذا القول، وإن كان قاسياً، يؤكد حقيقة حاسمة: المساعي العظيمة غالباً ما تتطلب تضحيات عظيمة. من أجل معتقداتهم، ممهدين الطريق للأجيال القادمة. يذكرنا الله في القرآن: > "إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون" (التوبة 9:111) > هذه الآية توضح العقد الروحي بين المؤمن وخالقه، حيث تُقابل التضحية القصوى بالمكافأة القصوى. إنها دعوة لشجاعة ساحة المعركة، داخلياً وخارجياً، بيقين وتفاني. هبوا يا شباب الأمة! لذلك، هبوا يا شباب الأمة! فإن الوقت يمر، وأشبال الأمس أصبحوا رجال الآن. شعلة المسؤولية الآن في أيديكم بقوة. إن الحيوية والطاقة والشجاعة الكامنة في الشباب هي أصول لا غنى عنها في هذا السعي النبيل. لا تدعوا اللحظات العابرة تفلت منكم. التحديات هائلة، ولكن كذلك إمكانية الأجر في نظر الله. تأملوا في قول الله: > "وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون" (التوبة 9:105) > تؤكد هذه الآية على أهمية العمل، مع العلم أن جهودنا مرصودة ومحاسب عليها. إنها بمثابة تشجيع وتذكير بالمساءلة التي نتحملها. مستقبل الأمة، تحقيق الشريعة الإلهية، وتحرير المظلومين يعتمدان بشكل كبير على أكتاف أولئك المستعدين للمضي قدماً والعمل بقناعة. فلنكن لا من المتفرجين فحسب، بل من الساعين، والمضحين، وفي النهاية، الناجحين بفضل الله. والحمدالله رب العالمين

About