@aphich01:

mr long
mr long
Open In TikTok:
Region: KH
Friday 03 October 2025 21:54:35 GMT
67289
2291
219
826

Music

Download

Comments

oum.sopheap7
Sopheap :
អរគុណដែលបានចែក៧
2025-10-08 13:49:20
1
mr.kolab3
Mr.Kolb :
nice socut the 🌺🌺🌺🌺🌺🌺❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤
2025-10-05 11:50:40
0
user4453717165736
វាសនា កូនព្រះ :
🥰🥰❤️អរគុណសូមព្រះប្រទានពរលោកគ្រូ។❤
2025-10-13 03:13:15
0
user2743811242767
បង :
អគុណបង🥰🥰🥰🥰🥰🥰
2025-10-13 00:57:05
0
mony514144
mony :
ចង់ចេះ🥰
2025-10-11 16:59:11
0
chandary01
Chan Dary :
អូនចង់ចេះពេលផុសរូបដាក់បទចម្រៀងភាសាខ្មែរ។ជួយប្រាប់ផងបានទេ។
2025-10-07 14:50:21
0
sombolkhann
Mak kon Pong :
Thanks b
2025-10-07 13:15:28
0
khay.nath
Khay Nath :
💐💐💐💐💐💐💐💐💐
2025-10-06 10:00:58
0
phong.sokphat
Phong Sokphat :
ល្អណាស់❤❤❤❤❤
2025-10-06 02:48:25
0
user1536880503852
ហុន ផាន់ :
អរគុណបានចែករំលែក💚💚💚💚💚💚💚💚
2025-10-05 12:34:34
0
phinhsokhan
phinhsokhan :
@thankyou
2025-10-05 22:59:22
0
atomy154
ATOMY :
ល្អ
2025-10-06 00:34:26
1
user5305257179861
ហ៊ា ឡាយ :
អរគុណបង
2025-10-11 10:29:52
0
cheuonvanna78
ដាវី :
អរគុណបង
2025-10-12 09:15:40
0
manmlis
manmlis :
ចង់ចេះ
2025-10-11 03:07:30
0
bongthou98
BONG THOU (Life is a mission) :
Hello brother 🥰🥰
2025-10-08 02:12:49
0
nongdourng
nongdourng :
thanks 🙏
2025-10-12 07:20:54
0
ta.ma7822
ទួលបង្គំមានការនឹករលឹកព្រះអង្គ :
❤️❤️❤️អរគុណច្រើន🙏🙏🙏ប្អូន
2025-10-08 12:57:08
0
lin.plc
Lin Plc :
អរគុណ❤
2025-10-07 10:34:05
0
kanharatanak
kanha :
thanks you
2025-10-08 12:22:48
0
user72882428216382
user72882428216382 :
អគុណច្រើនបង♥️♥️♥️♥️♥️♥
2025-10-12 06:03:07
0
confusion146
សុជា រហូត :
🥰🥰🥰🥰បាតអរគុណបង
2025-10-07 22:33:07
0
user8783563933618
ណាណា សួស្តី🥰 :
អរគុណសម្រាប់ការចែករំលែក🙏
2025-10-06 05:37:48
0
user2097657170707
សារឿន ផាត :
បាទអគុណ🥰🥰🥰❤❤❤❤🥰🥰🥰🥰
2025-10-09 09:57:32
0
sasonkol
kol soputra :
អរគុណ🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰
2025-10-06 06:47:33
0
To see more videos from user @aphich01, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

عندما تقرأ كلمة نجاح، يخطر في بالك المال، المنصب، أو المكانة. لكن حين يريد الله أن يجعلك ناجحًا بحق… لا يبدأ من الخارج، بل يبدأ من داخلك. إنه يفتح رحلة كاملة، رحلة صقل وبناء، تجعلك في النهاية مختلفًا كليًا عمّا كنت عليه.  أول الطريق هو الشدائد. تُدفع فجأة إلى مواقف تثقل كاهلك: فشل متكرر، عجز أمام الظروف، خسارات موجعة. قد تظن أنها نهاية… لكنها بداية التشكيل. الله يقتلع جذور الضعف من داخلك… ليزرع مكانها صلابة وإيمانًا.  ثم تأتي لحظة الانكسار. لحظة تشعر فيها أن كل ما بنيته ينهار… وأنك وحيد في المعركة. لكن هذه اللحظة ليست كسراً، بل تحريرًا. تحريرك من الأوهام، من صورة زائفة كنت تحملها عن نفسك، من كل ما يمنعك أن ترى حقيقتك.  بعدها يبدأ البناء الجديد. يُعلِّمك الله أن النجاح لا يُعطى جاهزًا، بل يُصنع خطوة بخطوة. تتعلم أن تنهض بعد كل سقوط، أن تُهذّب نفسك، أن تضبط وقتك، أن تستخرج القوة من أعماقك. هنا تُعاد صياغتك: أقوى، أنقى، أقدر.  ثم تأتي مرحلة الاختبارات الصغيرة. تُفتح أمامك فرص محدودة… رزق يسير، لقاء بسيط، فكرة صغيرة. قد تراها غير مهمة… لكنها مفاتيح. إنها دروس في المسؤولية، في الأمانة، في الثبات. إن اجتزتها… فُتح لك ما بعدها.  حتى تصل إلى التمكين. وهنا، يمنحك الله ما حلمت به وأكثر. لكن الفرق أنك الآن مستعد. المال يصبح أداة، المنصب يصبح وسيلة، والنجاح نفسه يتحول من غاية شخصية إلى رسالة أوسع. وفي النهاية… تدرك الرسالة. أن كل ما مررت به لم يكن عبثًا. أن الفشل كان إعدادًا، والوجع كان صقلاً، والتأخر كان حماية. الله لم يغير حياتك ليعطيك فقط… بل ليجعلك نورًا لغيرك. وهنا تفهم أن النجاح ليس ما تملك، بل ما تتركه من أثر.  هذه هي الرحلة الحقيقية: من الانكسار إلى الرسالة. حين يريد الله أن يجعلك ناجحًا، فإنه يغير كل شيء في حياتك… ليغيرك أنت أولًا. #النجاح #التغيير #التغيير_يبدأ_من_أنفسنا #النجاح_في_حياتك #الرزق
عندما تقرأ كلمة نجاح، يخطر في بالك المال، المنصب، أو المكانة. لكن حين يريد الله أن يجعلك ناجحًا بحق… لا يبدأ من الخارج، بل يبدأ من داخلك. إنه يفتح رحلة كاملة، رحلة صقل وبناء، تجعلك في النهاية مختلفًا كليًا عمّا كنت عليه. أول الطريق هو الشدائد. تُدفع فجأة إلى مواقف تثقل كاهلك: فشل متكرر، عجز أمام الظروف، خسارات موجعة. قد تظن أنها نهاية… لكنها بداية التشكيل. الله يقتلع جذور الضعف من داخلك… ليزرع مكانها صلابة وإيمانًا. ثم تأتي لحظة الانكسار. لحظة تشعر فيها أن كل ما بنيته ينهار… وأنك وحيد في المعركة. لكن هذه اللحظة ليست كسراً، بل تحريرًا. تحريرك من الأوهام، من صورة زائفة كنت تحملها عن نفسك، من كل ما يمنعك أن ترى حقيقتك. بعدها يبدأ البناء الجديد. يُعلِّمك الله أن النجاح لا يُعطى جاهزًا، بل يُصنع خطوة بخطوة. تتعلم أن تنهض بعد كل سقوط، أن تُهذّب نفسك، أن تضبط وقتك، أن تستخرج القوة من أعماقك. هنا تُعاد صياغتك: أقوى، أنقى، أقدر. ثم تأتي مرحلة الاختبارات الصغيرة. تُفتح أمامك فرص محدودة… رزق يسير، لقاء بسيط، فكرة صغيرة. قد تراها غير مهمة… لكنها مفاتيح. إنها دروس في المسؤولية، في الأمانة، في الثبات. إن اجتزتها… فُتح لك ما بعدها. حتى تصل إلى التمكين. وهنا، يمنحك الله ما حلمت به وأكثر. لكن الفرق أنك الآن مستعد. المال يصبح أداة، المنصب يصبح وسيلة، والنجاح نفسه يتحول من غاية شخصية إلى رسالة أوسع. وفي النهاية… تدرك الرسالة. أن كل ما مررت به لم يكن عبثًا. أن الفشل كان إعدادًا، والوجع كان صقلاً، والتأخر كان حماية. الله لم يغير حياتك ليعطيك فقط… بل ليجعلك نورًا لغيرك. وهنا تفهم أن النجاح ليس ما تملك، بل ما تتركه من أثر. هذه هي الرحلة الحقيقية: من الانكسار إلى الرسالة. حين يريد الله أن يجعلك ناجحًا، فإنه يغير كل شيء في حياتك… ليغيرك أنت أولًا. #النجاح #التغيير #التغيير_يبدأ_من_أنفسنا #النجاح_في_حياتك #الرزق

About