ايمان بالله أوله حب الله ثم طمع في جنته و خوف من ناره
2025-10-10 20:47:32
1
. :
2025-10-04 20:10:11
0
فرموسة نانا :
ميخالف بس خلي يسوي خير مهما كانت نيته🦦
2025-10-04 10:34:35
6
. :
هذا اني😱😱
2025-10-11 08:38:30
1
حيدر الموسوي 🧲 :
ضام له منشور بس بعد مو هسه
2025-10-04 20:48:10
1
c. r :
الدافع يكون حب في الله هاذا الدافع وخشيه الله هي حب للقائه في الآخره
2025-10-06 06:14:18
1
خ. ط. ا. ب. 📿 :
وهذا حقيقه الحياة قدم واستفد
2025-10-07 09:16:11
1
𝐒𝐍𝐎𝐖 ❄ :
هم اني فكرت كلت اني اسوي خير علمود ادخل الجنة وما اسوي معاصي علمود ما ادخل النار
2025-10-04 10:45:09
1
God of chaos and destruction :
كلام جميل وا صحيح جدن
2025-10-04 08:27:08
1
يـــوسف ... :
ملك البديهيات 😭😹
2025-10-04 16:13:41
0
💕✨💕 :
@iraqi lion 2
2025-10-12 10:33:07
0
tornado :
وهذا ما اراده الله منا نحن المسلمين ولكن انا لاحضت الأجانب عدهم انسانيه اكثر من العرب💔💔💔
2025-10-03 23:32:19
5
يا حسين :
والله يخوي ما اعتقد هسه شخص يسوي الخير لانه يريد السلام والمحبه في الحياه لا الناس كلها اما خوفاً من جهنم أو طمعا بالجنه
2025-10-04 03:46:29
2
أحمد بيضاوي :
نقول وبالله التوفيق أنه زعمك هو مغالطة في الربط بين الدافع والموضوعية أو ما يعرف بمغالطة الانحراف الذاتي إذ لا يعني وجود حافز شخصي أن معيار الخير نفسه يزول فمثلا عندنا الشخص الذي ينقذ حياة إنسان آخر بدافع الخوف من العقاب لا يزال فعلا إيجابيا أخلاقيا لأن الفعل يتوافق مع المصلحة العامة ويحقق قيمة موضوعية التي هي حفظ النفس وهذه القيمة مستقلة عن الحافز
أما من ناحية دينية فالإسلام يعترف بالحوافز النفسية لكنه يضع الغاية القصوى للأخلاق في طاعة الحق والعدل فتدريب النفس على الطاعة من خلال مكافأة أو عقاب هو وسيلة لتثبيت الفعل الأخلاقي وليس نقيضا للأخلاق وهذا ما يختلف عن الأخلاق النسبية أو الذاتية إذ في النظام الإسلامي هناك معايير مطلقة للخير والشر مستمدة من السنخية بين العلة والمعلول أي أن الفعل الصالح يعود على مصلحة الإنسان والمجتمع في كل الأحوال سواء تحرك بدافع الطمع أو الخوف أو النية الخالصة
كذالك يمكننا إثبات موضوعية الأخلاق الإسلامية فلسفيا عبر مبدأ الوجوب والحرمة فعندنا بعض الأعمال صالحة أو محرمة في ذاتها كالصدق والعدل والرحمة والقتل والسرقة وبغض النظر عن دوافع الفرد أي أن الخير والشر موضوعيان لأنهما مرتبطان بالنظام الكوني والغاية المطلقة للخلق ومش مجرد نزوات شخصية
أما النفعية تجعل قيمة الفعل مرتبطة بالنتيجة فقط وتتجاهل النية والواجب ما يؤدي إلى استنتاجات مناقضة للحدس الأخلاقي فمثلا لو كان قتل شخص بريء يؤدي إلى سعادة أكبر لعشرات فإن النفعية تبرر القتل وهذا تناقض مع المبادئ الأخلاقية المطلقة
بس الجزاء هو اليحدد قيمة الخير والشر، يعني لو كان الخير والشر لا قيمة لهما اذن لافائدة من الاخلاق، بغض النظر عن الجنة والنار، لنفترض انسان لايؤمن بالديانات، يقوم بعمل خيري فأنه اما ان يقوم به ليحبوه الناس، او يقوم به لنفسه وفي الحالتين هو يجازى على فعله، فمثلا حين يفعل خيرا دون ان يعلم احد فان هذا يشعره في وجدانه بالسعادة فهذا جزاء والا ان لم يكن هناك اي جزاء لم تعد هناك رغبة من فعل الخير ولا حتى الشر، وستصبح افعال عبثية
2025-10-04 13:34:41
1
Y-as :
شوف كل شي لازم بي نوع من مصلحه خاصه وهذا شي حتى الله خلا لان يعرف ذات بشريه بي اكو فرق مثلا من تنطي صدقه اذا تنطيها من طابع علمود ناس تشوفك لو علمود تدخل جنه. هنه اكو مصلحه بس نوع مصلحه يختلف
2025-10-13 19:45:21
1
anjikeork :
اخلاقيا.. كانط يضرب الاديان اللاخلاقية التي تحث على فعل الخير مقابل مكافاة ما بعد الموت
2025-10-05 23:53:43
2
كَانُونْ :
وقال أمير المؤمنين وسيد الموحدين صلوات الله عليه: ما عبدتك خوفا من نارك، ولا طمعا في جنتك، لكن وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك
2025-10-04 10:32:31
2
༺ཌ༈(🫡عٌبًآسِ )༈ད༻ :
فلاطون نشيته
2025-10-06 02:42:11
1
حيدر العكيلي :
أكيد ليس حبا بالعمل وانما خوف من الجحيم والنار حسب مايقولون
2025-10-04 18:03:24
1
محمد | cyber :
مو كل الناس تحكمهم الاخلاقيات والسبب هو فرق التربية
الاسلام من ركائزه الاساسية هي الاخلاق لكن من ثوابها ماذا؟
احسنت النعيم، ممكن اكو ناس تعتبر الركيزة اهم من المنفعة بحد ذاتها لأنها تسبب سلسلة من الاشياء الجيدة، ومن امثالها الكلمة الطيبة ممكن ان تغير يوم شخص ما بالكامل، الشكر الاحترام التقدير كلها تصب في نفس المصب والذي هو سلسلة من الأفعال الجيدة وهذا ما يؤمن به اصحاب الفضيلة ولكن ما يؤمن به الجانب الآخر هو انها صدقة اكثر من كونها خلق وهذه كانت طريقة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في ترغيب الاعراب من الناس فلا يمكن ان تنفصل الصدقة عن كليهما وفي طياتها تبقى مرجوعة إلى الرب.
2025-10-04 10:49:01
1
mustafa ❆ :
صراحة اذا تصفنلها حتى فعل الخير بذاته بدون ادخال الدين يعتبر منفعة لنفسك لأن الشخص بداخله من يسوي خير لو يسويه لله لو يسويه حتى يحب نفسه و يشوف نفسه شخص افضل او كليهما بالحالتين يعتبر منفعة و ما بيها شي
2025-10-04 10:29:30
1
To see more videos from user @a_rt420, please go to the Tikwm
homepage.