@tarsh_manono: Chest dominant

tarsh_manono
tarsh_manono
Open In TikTok:
Region: NZ
Saturday 04 October 2025 00:52:29 GMT
4441
502
3
29

Music

Download

Comments

bolomuncha1234
mulidestroyeronofitu :
2025-10-22 20:20:02
0
user902588391
🃏 :
2025-10-04 02:18:04
1
To see more videos from user @tarsh_manono, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

* ولد عام (1899) في مدينة النجف العراقية، ذلك المركز الديني والأدبي الشيعي . * تحدّر من أسرة عريقة في علوم الفقه والأدب والشعر عرفت بالجواهري نسبة لكتاب اسمه (جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام) للمحقق
* ولد عام (1899) في مدينة النجف العراقية، ذلك المركز الديني والأدبي الشيعي . * تحدّر من أسرة عريقة في علوم الفقه والأدب والشعر عرفت بالجواهري نسبة لكتاب اسمه (جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام) للمحقق "الحلّي" ألفه "محمد حسن" أحد أعلام الفقه في عصره والمرجع الديني البارز للطائفة الشيعية في زمانه، وطار صيت الكتاب حتى عرف به مؤلفه "صاحب الجواهر" ومنها جاء اسم العائلة "آل الجواهري". * كان والده "الصارم" "القاسي" يسعى لإعداده كي يتبوّأ مكانة دينية مميزة وهو التقليد الجاري في الأسر النجفية المعروفة ولذلك فرض على الجواهري الصبي منهجاً صارماً بعد أن ختم القرآن في أن يحفظ كل يوم خطبة من "نهج البلاغة" وقطعة من "أمالي القالي" وقصيدة من "ديوان المتنبي" ومادة من مواد كتاب "سليم صادر" في الجغرافيا. ويبدأ الصبي يحفظ طوال نهاره منتظراً ساعة الامتحان بفارغ الصبر، فإذا نجح فيه يسمح له بالخروج ليلعب مع أترابه. كان يمكن لهذا المنهج القاسي أن ينفّر الصبي من الأدب ولكنه على العكس من ذلك يستمر في الحفظ من حسن إلى أحسن حتى يحفظ خمسين وأربعمائة بيت شعر في ثماني ساعات ويربح ليرة رشادية في رهان على ذاكرته وهو ابن الثالثة عشرة. * قاده ولعه المبكر في الشعر إلى الغوص في بحوره ودواوينه "سارقاً" معظم الجهد والوقت مما كان يُفترض أن يوجه نحو علوم الفقه والشريعة. * بدأ النظم في سن مبكرة ولم يبق شئ يذكر محفوظاً وموثقاً من تلك البواكير. * نشرت أول قصيدة له عام (1921). *غادر النجف إلى بغداد عام (1927) ليعمل في التعليم. لم يدم ذلك طويلاً، حيث عُيّن في العام نفسه وبعد استقالته من التعليم في ديوان تشريفات ملك العراق، فيصل الأول. * صدر له ديوان "بين الشعور والعاطفة" عام (1928). وكانت مجموعته الشعرية الأولى قد أعدت منذ عام (1924) لتُنشر تحت عنوان "خواطر الشعر في الحب والوطن والمديح". * استقال عام (1930) من ديوان التشريفات الملكية ليصدر جريدته الأولى "الفرات". * ألغي امتياز صحيفة "الفرات" بعد صدور عشرين عدداً منها فقط. * بعد إغلاق جريدة "الفرات" عاد إلى التعليم مرّة أخرى. * واصل نقده وتحدّيه للسلطات والأوضاع الاجتماعية البالية في قصائده التي كانت تنشر في كبريات الصحف والمجلات داخل العراق وخارجه. ولم تكن النتيجة بأحسن مما كانت مع جريدة الفرات، فأحيل الى مجلس الانضباط التعليمي ولينتهي الأمر باستقالته من التعليم ليعود إلى عالم الصحافة من جديد. * أصدر عام (1935) ديوانه الثاني "ديوان الجواهري". * أصدر عام (1936) جريدة "الانقلاب" مستبشراً خيراً بانقلاب "بكر صدقي" العام نفسه. * بدأ يعارض سياسة الحكم إثر إحساسه بانحراف الانقلاب عن أهداف الإصلاح الموعودة وحكم عليه بالسجن وبإيقاف الجريدة عن الصدور. * إثر خروجه من السجن وبعد سقوط حكومة الانقلاب أصدر جريدته الشهيرة "الرأي العام" والتي كان يتعاقب إغلاقها وصدورها عبر سنوات طويلة. وكانت الصحف التي أصدرها مثل: "الثبات" و"الجهاد" و"الأوقات البغدادية" و"الدستور" و"صدى الدستور" و"العصور" تأخذ مكان "الرأي العام" المعطّلة عن الصدور وليتوالى إغلاق هذه الصحف تباعاً. * شهد عام (1939) رحيل عقيلة الشاعر "أم فرات" في أثناء حضوره مؤتمراً في لبنان. * غادر العراق بعد فشل حركة مايس عام (1941). * عاد إلى العراق في العام نفسه ليستأنف إصدار جريدة "الرأي العام". * مثّل العراق عام (1944) في مهرجان "أبي العلاء المعرّي" بسوريا. * دخل عام (1947) المجلس النيابي ليستقيل بعد عدة أشهر مع عدد من النواب المعارضين في أثناء وثبة كانون الثاني عام (1948) ضد معاهدة بورتسموث الاستعمارية الجائرة مع بريطانيا، والتي استشهد فيها شقيقه الأصغر "جعفر". * لبَّى عام (1948) دعوة المؤتمر التأسيسي لـ "حركة السلام العالمي" في "بروكلاو" في بولونيا. وانتخب عضواً في المجلس التأسيسي للحركة والذي ضمَّ شخصيات عالمية مثل "بيكاسو" و"بابلو نيرودا" و"جوليو كوري". * أقام في باريس ردحاً من الزمن إثر عودته من المؤتمر وهناك أبدع "أنيتا"، إحدى ملاحمه العاطفية والشعرية المثيرة والرائعة. * صدر عام (1949) الجزء الأول من ديوانه الجديد في جزءين. * عام (1950) صدر الجزء الثاني من ذلك الديوان. * في العام نفسه لبَّى دعوة الدكتور "طه حسين"، وزير المعارف المصري آنذاك لحضور "مؤتمر المثقفين" في الاسكندرية. * أعلن "طه حسين" خلال المؤتمر أن الجواهري ضيف مصر. * في (8/1/1992) توفيت زوجته ورفـيـقـــة مـسـيـرتـه العـصـيـبـة، لأكـثـر مـن نـصـف قرن، السيدة "أمونة الجواهري". * لم تستقم صحة الشاعر إثر رحيل زوجته، "نصف وطنه" – حسب وصفه - الهائم معه في دروب التغرّب العسيرة ولتتصاعد محنه وعذاباته النفسية حتى رحيله * في فجر يوم الاحد 27/7/1997 رحل الشاعر العظيم، واحتضنته تربة الشام بعيداً عن "دجلة الخير".#مشاهير_العراق

About