@l7roe: خلنرجع لماضي الوكت #ناصر_عباداني #fyp #foryoupage #fyppppppppppppppppppppppp #تصميم_فيديوهات🎶🎤🎬

الخضر
الخضر
Open In TikTok:
Region: IQ
Wednesday 08 October 2025 17:01:49 GMT
11771
1328
4
80

Music

Download

Comments

zhr06.7
زهراء 🪐 :
🥺🥺💔💔
2025-10-13 20:00:37
1
3_aboud8
عبودي :
💔💔💔
2025-10-09 16:13:26
1
user2516812053919
أبو عباس :
🥰
2025-10-19 08:02:42
0
uf98g
حسوني حسوني :
🥺
2025-10-14 22:24:29
0
To see more videos from user @l7roe, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

يقول الكاتب بيتر هاندكه: “إذا تذكرت أحدًا عند انتصارك، فاعلم أنه أهـ/ـانـ*ـك، فكفاك ذلاً.” هذه المقولة تحمل في طياتها معاني عميقة، خاصة عندما نربطها بالرياضة والمنافسات الشرسة بين الفرق. إذا كنت في لحظة انتصار وتجد نفسك تتذكر خصمك أو تهتف باسمه، فهذا يعني أنك لم تحتفل بنجاحك كما يجب، بل إنك ربطت انتصارك بشيء آخر يفقدك قوتك وبهجتك الحقيقية. وهذا بالضبط ما يحدث في كل مرة يحقق فيها فريق النصر انتصارًا. في الأمس، وبعد فوز النصر، لم يتذكر الكثيرون إلا الهلال، ولم يرفعوا أصواتهم إلا باسم هذا الفريق. قد يتساءل البعض: لماذا؟ الإجابة تكمن في أن هذا التذكر لا يأتي من فرح حقيقي بالفوز، بل يأتي من مكان آخر، من مشاعر كراهية تجاه الهلال، الذي كان دائمًا خصمًا قويًا ومهيمنًا على النصر. الكراهية هذه ليست وليدة اللحظة، بل هي نتاج سنوات طويلة من الهزائم المتكررة التي تعرض لها النصر على يد الهلال. الهلال لم يهزم النصر في مباراة واحدة أو اثنتين، بل في كثير من المباريات على مدار سنوات طويلة، سواء كانت في الدوري أو في البطولات الأخرى. ومع كل هزيمة، كانت تلك الهزائم تترسخ في ذاكرة النصراويين، حتى أصبح الهلال بمثابة العائق الدائم في طريقهم نحو النجاح. في كل مواجهة، نجد الهلال هو الفريق الأقوى، وهو من يخرج دائمًا منتصرًا، بينما يعاني النصر من مرارة الهزيمة. لذلك، عندما يحقق النصر فوزًا، يتحول الاحتفال إلى مقارنة غير متكافئة مع الهلال. ويظل النصراويون يذكرون الهلال، لأنهم لم ينسوا السنوات الطويلة من التفوق الأزرق عليهم. هذا التذكر المستمر للهلال في لحظات الانتصار يظهر بوضوح الكراهية التي يكنها النصر للهلال، وكأن الفوز نفسه لا يكمل إلا بوجود الهلال في المعادلة. كلما انتصر النصر، كانت الهتافات والذكريات تتجه إلى الهلال، كما لو كان هو البطل رغم أن النصر هو الفائز #alhilal #fyp #alnassrfc
يقول الكاتب بيتر هاندكه: “إذا تذكرت أحدًا عند انتصارك، فاعلم أنه أهـ/ـانـ*ـك، فكفاك ذلاً.” هذه المقولة تحمل في طياتها معاني عميقة، خاصة عندما نربطها بالرياضة والمنافسات الشرسة بين الفرق. إذا كنت في لحظة انتصار وتجد نفسك تتذكر خصمك أو تهتف باسمه، فهذا يعني أنك لم تحتفل بنجاحك كما يجب، بل إنك ربطت انتصارك بشيء آخر يفقدك قوتك وبهجتك الحقيقية. وهذا بالضبط ما يحدث في كل مرة يحقق فيها فريق النصر انتصارًا. في الأمس، وبعد فوز النصر، لم يتذكر الكثيرون إلا الهلال، ولم يرفعوا أصواتهم إلا باسم هذا الفريق. قد يتساءل البعض: لماذا؟ الإجابة تكمن في أن هذا التذكر لا يأتي من فرح حقيقي بالفوز، بل يأتي من مكان آخر، من مشاعر كراهية تجاه الهلال، الذي كان دائمًا خصمًا قويًا ومهيمنًا على النصر. الكراهية هذه ليست وليدة اللحظة، بل هي نتاج سنوات طويلة من الهزائم المتكررة التي تعرض لها النصر على يد الهلال. الهلال لم يهزم النصر في مباراة واحدة أو اثنتين، بل في كثير من المباريات على مدار سنوات طويلة، سواء كانت في الدوري أو في البطولات الأخرى. ومع كل هزيمة، كانت تلك الهزائم تترسخ في ذاكرة النصراويين، حتى أصبح الهلال بمثابة العائق الدائم في طريقهم نحو النجاح. في كل مواجهة، نجد الهلال هو الفريق الأقوى، وهو من يخرج دائمًا منتصرًا، بينما يعاني النصر من مرارة الهزيمة. لذلك، عندما يحقق النصر فوزًا، يتحول الاحتفال إلى مقارنة غير متكافئة مع الهلال. ويظل النصراويون يذكرون الهلال، لأنهم لم ينسوا السنوات الطويلة من التفوق الأزرق عليهم. هذا التذكر المستمر للهلال في لحظات الانتصار يظهر بوضوح الكراهية التي يكنها النصر للهلال، وكأن الفوز نفسه لا يكمل إلا بوجود الهلال في المعادلة. كلما انتصر النصر، كانت الهتافات والذكريات تتجه إلى الهلال، كما لو كان هو البطل رغم أن النصر هو الفائز #alhilal #fyp #alnassrfc

About