@yankale_ai: כמה אחים יש לך 😅😂 #סורה2 #חרדים #פוריו #שידוכים

יענקלה - בינה מלאכותית
יענקלה - בינה מלאכותית
Open In TikTok:
Region: IL
Thursday 16 October 2025 14:06:19 GMT
10992
263
11
68

Music

Download

Comments

israel_hasid
🏳🏴𝒊𝒔𝒓𝒂𝒆𝒍༄_ישראל༄🏴🏳 :
זה שם או ההרכב של ריאל מדריד?
2025-10-19 10:26:55
0
user62582048436172
יאיר :
אחלה..מתחיל להשתפר וחזור ולהצחיק..
2025-10-19 10:42:14
0
user4516729671080
הדתי של הטיקטוק 🙂‍↕️ :
@טליה תורגמן אשכרה בדיוק דיברנו על זה
2025-10-19 00:58:11
1
user7967681505382
user7967681505382 :
🤣🤣🤣🤣
2025-10-17 13:28:48
0
user4408508000611
ליאת יפרח :
😂
2025-10-17 06:43:22
0
user7967681505382
user7967681505382 :
Decorou o nome de todos , 😂
2025-10-17 13:29:28
0
To see more videos from user @yankale_ai, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

يقول الكاتب بيتر هاندكه: “إذا تذكرت أحدًا عند انتصارك، فاعلم أنه أهـ/ـانـ*ـك، فكفاك ذلاً.” هذه المقولة تحمل في طياتها معاني عميقة، خاصة عندما نربطها بالرياضة والمنافسات الشرسة بين الفرق. إذا كنت في لحظة انتصار وتجد نفسك تتذكر خصمك أو تهتف باسمه، فهذا يعني أنك لم تحتفل بنجاحك كما يجب، بل إنك ربطت انتصارك بشيء آخر يفقدك قوتك وبهجتك الحقيقية. وهذا بالضبط ما يحدث في كل مرة يحقق فيها فريق النصر انتصارًا. في الأمس، وبعد فوز النصر، لم يتذكر الكثيرون إلا الهلال، ولم يرفعوا أصواتهم إلا باسم هذا الفريق. قد يتساءل البعض: لماذا؟ الإجابة تكمن في أن هذا التذكر لا يأتي من فرح حقيقي بالفوز، بل يأتي من مكان آخر، من مشاعر كراهية تجاه الهلال، الذي كان دائمًا خصمًا قويًا ومهيمنًا على النصر. الكراهية هذه ليست وليدة اللحظة، بل هي نتاج سنوات طويلة من الهزائم المتكررة التي تعرض لها النصر على يد الهلال. الهلال لم يهزم النصر في مباراة واحدة أو اثنتين، بل في كثير من المباريات على مدار سنوات طويلة، سواء كانت في الدوري أو في البطولات الأخرى. ومع كل هزيمة، كانت تلك الهزائم تترسخ في ذاكرة النصراويين، حتى أصبح الهلال بمثابة العائق الدائم في طريقهم نحو النجاح. في كل مواجهة، نجد الهلال هو الفريق الأقوى، وهو من يخرج دائمًا منتصرًا، بينما يعاني النصر من مرارة الهزيمة. لذلك، عندما يحقق النصر فوزًا، يتحول الاحتفال إلى مقارنة غير متكافئة مع الهلال. ويظل النصراويون يذكرون الهلال، لأنهم لم ينسوا السنوات الطويلة من التفوق الأزرق عليهم. هذا التذكر المستمر للهلال في لحظات الانتصار يظهر بوضوح الكراهية التي يكنها النصر للهلال، وكأن الفوز نفسه لا يكمل إلا بوجود الهلال في المعادلة. كلما انتصر النصر، كانت الهتافات والذكريات تتجه إلى الهلال، كما لو كان هو البطل رغم أن النصر هو الفائز #alhilal #fyp #alnassrfc
يقول الكاتب بيتر هاندكه: “إذا تذكرت أحدًا عند انتصارك، فاعلم أنه أهـ/ـانـ*ـك، فكفاك ذلاً.” هذه المقولة تحمل في طياتها معاني عميقة، خاصة عندما نربطها بالرياضة والمنافسات الشرسة بين الفرق. إذا كنت في لحظة انتصار وتجد نفسك تتذكر خصمك أو تهتف باسمه، فهذا يعني أنك لم تحتفل بنجاحك كما يجب، بل إنك ربطت انتصارك بشيء آخر يفقدك قوتك وبهجتك الحقيقية. وهذا بالضبط ما يحدث في كل مرة يحقق فيها فريق النصر انتصارًا. في الأمس، وبعد فوز النصر، لم يتذكر الكثيرون إلا الهلال، ولم يرفعوا أصواتهم إلا باسم هذا الفريق. قد يتساءل البعض: لماذا؟ الإجابة تكمن في أن هذا التذكر لا يأتي من فرح حقيقي بالفوز، بل يأتي من مكان آخر، من مشاعر كراهية تجاه الهلال، الذي كان دائمًا خصمًا قويًا ومهيمنًا على النصر. الكراهية هذه ليست وليدة اللحظة، بل هي نتاج سنوات طويلة من الهزائم المتكررة التي تعرض لها النصر على يد الهلال. الهلال لم يهزم النصر في مباراة واحدة أو اثنتين، بل في كثير من المباريات على مدار سنوات طويلة، سواء كانت في الدوري أو في البطولات الأخرى. ومع كل هزيمة، كانت تلك الهزائم تترسخ في ذاكرة النصراويين، حتى أصبح الهلال بمثابة العائق الدائم في طريقهم نحو النجاح. في كل مواجهة، نجد الهلال هو الفريق الأقوى، وهو من يخرج دائمًا منتصرًا، بينما يعاني النصر من مرارة الهزيمة. لذلك، عندما يحقق النصر فوزًا، يتحول الاحتفال إلى مقارنة غير متكافئة مع الهلال. ويظل النصراويون يذكرون الهلال، لأنهم لم ينسوا السنوات الطويلة من التفوق الأزرق عليهم. هذا التذكر المستمر للهلال في لحظات الانتصار يظهر بوضوح الكراهية التي يكنها النصر للهلال، وكأن الفوز نفسه لا يكمل إلا بوجود الهلال في المعادلة. كلما انتصر النصر، كانت الهتافات والذكريات تتجه إلى الهلال، كما لو كان هو البطل رغم أن النصر هو الفائز #alhilal #fyp #alnassrfc

About