@v_videos___: Kkkkkkkkk #meme #viral #fyyyyyyyyyyyyyyyy #patixa #tpm

V_videos
V_videos
Open In TikTok:
Region: BR
Sunday 19 October 2025 17:55:13 GMT
197680
29443
38
5987

Music

Download

Comments

nyckollee0
nycolee :
e sempre um vídeo q eu nunca vi KKKKKKKKKKKKKKKKKKKKKKKK
2025-10-21 22:44:14
42
pablodmelo
Pablo Washington :
a diva sempre muito paciente
2025-10-20 10:44:46
25
ingridykestring
Ingridy Kestring :
Libera por favor kkkk
2025-10-20 00:30:11
15
naiara.cristina112
Naiara Cristina :
queria salvar
2025-10-21 22:09:50
3
mily_eduarda64
mily💞 :
libera
2025-10-21 02:24:45
1
ketllen16
Ketllen16 :
eu já terminei pq estava de TPM, nunca mais vou fazer isso.
2025-10-21 23:52:32
1
denesocorro0
@Diene Belmiro🫰💜🇧🇷 :
desse jeito 😂😂😂😂
2025-10-21 22:55:56
1
poly.pdm
ꚠ PATROAᴿᵁᴵᴹ 👀👀🫵🏻 :
sim véi 😒😒😒😒
2025-10-22 04:04:37
0
ellenlele55
lele :
eu kk
2025-10-25 16:41:38
0
santos25ylop
🧛‍♀️🍷✨ :
Libera pra salvar 🙏🏻😂
2025-10-22 23:55:58
0
emiillyziinhaa
E. :
eu hj
2025-10-21 22:48:57
0
rayssacostaxz05
༒★ʀᴀʏꜱꜱᴀ★༒ :
juro kkkkkkkkkkkkki
2025-10-22 01:32:01
0
andressa.silva322
Andressa Silva :
Libera
2025-10-20 03:36:28
0
gabriellaqueiroz1
Gabriella Queiroz :
@pontees8 tu
2025-10-21 20:04:05
1
mariacicicera72
Maria Cícera da silva :
🤣🤣😂😂😂
2025-10-22 11:42:13
0
dudyss02z
dudinha :
💘💘💘
2025-10-20 18:00:21
0
fabiolacavalheiro2
Fabiola Cavalheiro🎵🥰 :
🤣🤣🤣
2025-10-21 00:30:03
0
betydejesus7
betysimonecunhade :
😂😂😂🥰
2025-10-20 05:46:32
0
chayenybarbosa
chays :
@K.💋
2025-10-21 22:29:35
0
criminolog_psi4
E :
😳
2025-10-23 00:10:57
0
hiasminnascimento7
hiasminnascimento7 :
😂😂😂
2025-10-22 00:08:55
0
offsoso
Sofia Sá :
@ryck.
2025-10-21 02:32:10
0
helena1690
adrielly :
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
2025-10-22 01:32:20
0
marina_souza.4
marina_souza.4 :
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
2025-10-23 11:00:11
0
baby.lima.2000
Baby lima 2000 :
😁😁😁
2025-10-19 19:11:59
0
To see more videos from user @v_videos___, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

أتذكر أيّام الكلية كأنها البارحة، أتذكر خطواتي الأولى بين قاعاتها، وأنا لا أرى في المكان كله إلا وجهك، ولا أشعر في اليوم كله إلا بوجودك. كنتِ السبب الذي يجعلني أستيقظ مبكرًا، أرتّب نفسي، وأتهيأ ليومٍ جديد، لا رغبةً في الدرس وحده، بل شوقًا لرؤياك، وحرصًا على أن أكون قريبًا منك. لقد كنتِ لي أجمل ما في الكلية، لا المادة ولا المحاضرة ولا الأساتذة كانوا يعني لي شيئًا بقدر ما كنتِ أنتِ تعنين. كنتُ أداوم من أجلك، أتحمّل تعب الطريق من أجلك، أبتسم رغم الإنهاك من أجلك، وأجد في جلوسك بقربي مكافأةً أعظم من كل الدرجات. أذكر كيف كنتُ أبحث عنك بين الزحام، كيف كنتُ أفرح بكلمةٍ صغيرةٍ منك، كيف كنتُ أشعر أنّ الدنيا كلّها بخيرٍ حين أرى ابتسامتك. أيام الكلية كانت أجمل لأنك كنتِ فيها، كانت الأوقات أخفّ لأنك شاركتني بها، كانت الساعات تمضي سريعًا لأنك ملأتِها بالدفء. وما زلتُ أذكر بعد التخرج، حين انتهت تلك المرحلة، كيف شعرتُ أن الحياة ثقيلة فجأة، لكنني تماسكت لأنك كنتِ هدفي، ولأنني وعدت نفسي أن أبقى لأجلك. انشغلتُ بالعمل، لم يكن العمل سهلًا ولا الطريق معبّدًا، لكنني كنتُ أحتمل كلّ صعوبةٍ وأنا أقول في داخلي: هذا التعب من أجلها، وهذا الجهد في سبيلها. كنتُ أعود مرهقًا، جسدي يئنّ من التعب، لكن قلبي كان ممتلئًا بالأمل، لأنني أرى مستقبلي بك، وأبني خطواتي على أساس وجودك. ضحّيت براحة نفسي، ضحّيت بأحلامي الصغيرة، ضحّيت بشبابي لأجلك، فقط كي أصل إلى يومٍ أراك فيه شريكتي، لا زميلة ولا ذكرى عابرة. كنتُ أرى أقراني يعيشون لأنفسهم، أما أنا فكنتُ أعيش من أجلك، أضع كل حساباتي بناءً عليك، وكل قراراتي وأنا أرى صورتك أمامي. أتعلمين كم مرةً رفضتُ فرصًا لأني خشيت أن تبعدني عنك؟ كم مرةً فضّلت القرب منك على أي مكسبٍ آخر؟ كنتُ أرى أن الحب ليس كلامًا فقط، بل أن يكون كلّ ما أفعله شاهدًا على إخلاصي، وأن يكون كلّ ما أتحمّله دليلًا على صدقي. لكنني حين التفتُّ إليكِ في النهاية، وجدتُ أنّني كنتُ أمضي وحدي، وأركض وحدي، وأحلم وحدي، بينما أنتِ تتراجعين خطوةً بعد خطوة. ما أقسى أن تكون أجمل ذكرياتي مرتبطة بك، ثم تتحولين اليوم إلى أكثر ما يؤلمني! كنتُ أريد أن أعيش حياتي معك كما عشتُ أيّام كليتي معك، بنفس الفرح، بنفس الشغف، بنفس الأمل، لكنك تركتني في منتصف الطريق. أردتُ أن أجدك سندًا لي كما كنتُ سندًا لك، لكنني وجدتُ نفسي أعمل وأكدّ وأسهر وأتعب، ثم أقف عند بابك فلا يفتح. أما كنتِ ترين أن كل خطوةٍ خطوتها كانت لأجلك؟ أما كنتِ تدركين أن كل يومٍ مرّ عليّ كان ممتلئًا بك؟ إنني اليوم أكتب هذه الكلمات لا لأستعيد الماضي، ولا لأرجوك أن تعودي، بل لأقول لك: لقد كنتِ حاضرًا في كل تفاصيل حياتي، وكنتِ سببًا في كل تعبٍ تحمّلته، وكل أملٍ عشته. ولو أنّك بادلتني بعضًا مما بذلتُ، لكان طريقنا أهون، ومستقبلنا أقرب، وحلمنا أجمل. لكنني، ويا للأسف، اكتشفت أنّ الذكريات التي أبني عليها حياتي، لم تعد تعني لك شيئًا، وأن الجهد الذي بذلته كلّه، لم يكن في حسابك. ورغم ذلك، سأظل أحتفظ بذكريات الكلية كما هي، نقيةً، جميلةً، صافيةً، حتى وإن شوّهها الختام المرير. سأبقى ممتنًا لتلك الأيام، لأنها عرّفتني عليك، ولأنها جعلتني أحبّك بصدق، ولو أنّ الحب لم يكتمل كما أردت. #العراق  #foryou  #fyp
أتذكر أيّام الكلية كأنها البارحة، أتذكر خطواتي الأولى بين قاعاتها، وأنا لا أرى في المكان كله إلا وجهك، ولا أشعر في اليوم كله إلا بوجودك. كنتِ السبب الذي يجعلني أستيقظ مبكرًا، أرتّب نفسي، وأتهيأ ليومٍ جديد، لا رغبةً في الدرس وحده، بل شوقًا لرؤياك، وحرصًا على أن أكون قريبًا منك. لقد كنتِ لي أجمل ما في الكلية، لا المادة ولا المحاضرة ولا الأساتذة كانوا يعني لي شيئًا بقدر ما كنتِ أنتِ تعنين. كنتُ أداوم من أجلك، أتحمّل تعب الطريق من أجلك، أبتسم رغم الإنهاك من أجلك، وأجد في جلوسك بقربي مكافأةً أعظم من كل الدرجات. أذكر كيف كنتُ أبحث عنك بين الزحام، كيف كنتُ أفرح بكلمةٍ صغيرةٍ منك، كيف كنتُ أشعر أنّ الدنيا كلّها بخيرٍ حين أرى ابتسامتك. أيام الكلية كانت أجمل لأنك كنتِ فيها، كانت الأوقات أخفّ لأنك شاركتني بها، كانت الساعات تمضي سريعًا لأنك ملأتِها بالدفء. وما زلتُ أذكر بعد التخرج، حين انتهت تلك المرحلة، كيف شعرتُ أن الحياة ثقيلة فجأة، لكنني تماسكت لأنك كنتِ هدفي، ولأنني وعدت نفسي أن أبقى لأجلك. انشغلتُ بالعمل، لم يكن العمل سهلًا ولا الطريق معبّدًا، لكنني كنتُ أحتمل كلّ صعوبةٍ وأنا أقول في داخلي: هذا التعب من أجلها، وهذا الجهد في سبيلها. كنتُ أعود مرهقًا، جسدي يئنّ من التعب، لكن قلبي كان ممتلئًا بالأمل، لأنني أرى مستقبلي بك، وأبني خطواتي على أساس وجودك. ضحّيت براحة نفسي، ضحّيت بأحلامي الصغيرة، ضحّيت بشبابي لأجلك، فقط كي أصل إلى يومٍ أراك فيه شريكتي، لا زميلة ولا ذكرى عابرة. كنتُ أرى أقراني يعيشون لأنفسهم، أما أنا فكنتُ أعيش من أجلك، أضع كل حساباتي بناءً عليك، وكل قراراتي وأنا أرى صورتك أمامي. أتعلمين كم مرةً رفضتُ فرصًا لأني خشيت أن تبعدني عنك؟ كم مرةً فضّلت القرب منك على أي مكسبٍ آخر؟ كنتُ أرى أن الحب ليس كلامًا فقط، بل أن يكون كلّ ما أفعله شاهدًا على إخلاصي، وأن يكون كلّ ما أتحمّله دليلًا على صدقي. لكنني حين التفتُّ إليكِ في النهاية، وجدتُ أنّني كنتُ أمضي وحدي، وأركض وحدي، وأحلم وحدي، بينما أنتِ تتراجعين خطوةً بعد خطوة. ما أقسى أن تكون أجمل ذكرياتي مرتبطة بك، ثم تتحولين اليوم إلى أكثر ما يؤلمني! كنتُ أريد أن أعيش حياتي معك كما عشتُ أيّام كليتي معك، بنفس الفرح، بنفس الشغف، بنفس الأمل، لكنك تركتني في منتصف الطريق. أردتُ أن أجدك سندًا لي كما كنتُ سندًا لك، لكنني وجدتُ نفسي أعمل وأكدّ وأسهر وأتعب، ثم أقف عند بابك فلا يفتح. أما كنتِ ترين أن كل خطوةٍ خطوتها كانت لأجلك؟ أما كنتِ تدركين أن كل يومٍ مرّ عليّ كان ممتلئًا بك؟ إنني اليوم أكتب هذه الكلمات لا لأستعيد الماضي، ولا لأرجوك أن تعودي، بل لأقول لك: لقد كنتِ حاضرًا في كل تفاصيل حياتي، وكنتِ سببًا في كل تعبٍ تحمّلته، وكل أملٍ عشته. ولو أنّك بادلتني بعضًا مما بذلتُ، لكان طريقنا أهون، ومستقبلنا أقرب، وحلمنا أجمل. لكنني، ويا للأسف، اكتشفت أنّ الذكريات التي أبني عليها حياتي، لم تعد تعني لك شيئًا، وأن الجهد الذي بذلته كلّه، لم يكن في حسابك. ورغم ذلك، سأظل أحتفظ بذكريات الكلية كما هي، نقيةً، جميلةً، صافيةً، حتى وإن شوّهها الختام المرير. سأبقى ممتنًا لتلك الأيام، لأنها عرّفتني عليك، ولأنها جعلتني أحبّك بصدق، ولو أنّ الحب لم يكتمل كما أردت. #العراق #foryou #fyp

About