@poppiesstudios: what are your biggest turn ons?

Poppies Studios
Poppies Studios
Open In TikTok:
Region: US
Monday 20 October 2025 17:59:48 GMT
395677
22071
46
175

Music

Download

Comments

mr.tottixfar
mr.tottixfar :
Man i want to eat her soooo goood🔥😋
2025-10-25 18:04:54
7
wadl_64th
Wadl :
What’s her name
2025-10-22 12:03:46
17
_akhilesh28
阿基萊什😈 :
whats her name
2025-10-22 18:17:06
3
chicocheguevara
que ti :
they’re intimidated by his depth.
2025-10-22 07:12:49
246
codmbad.evil
bad.evil :
2025-10-21 14:05:49
558
dso1800
dso_youngworld :
How they all made fun of the genuine human he was being and couldn’t understand is what’s wrong with society.
2025-10-25 03:54:34
39
pointyrocket
🤝 and 🥓 :
Instantly know who is a Republican and who is a Democrat. 😂
2025-11-07 19:59:13
0
justadudewithtype2
Justadudewithtype2❌️ :
I could.look at her and listen to her and never tire 🙏🙏🙏
2025-11-04 04:09:51
1
thatorly5
Orly :
“Thith doethnt make senth”
2025-10-26 14:40:10
13
mazinmazinbahageel
Mazin :
ugh she is damn hot!
2025-10-27 13:35:11
4
user8460311399266
Marco :
I don’t like spiders , even spider tattoos
2025-10-22 20:23:53
9
jaimecortes3939
jaimecortes3939 :
she FINE! FINE! FINE!
2025-10-22 06:52:25
15
matiwrath
MatiWrath :
They are laughing not because they think he is wrong but because they know what he is saying is anti game with women
2025-10-22 08:16:29
5
poppiesstudios
Poppies Studios :
Check out the full video on YouTube - Bad Girl Blind Dates 6 Nice Guys
2025-10-29 18:30:36
1
rangojackson007
Rangojackson :
😂😂😂
2025-10-21 20:08:25
1
nicoloreynolds
Nicolo Reynolds :
😫
2025-10-21 01:28:34
1
davidmorales512
David Morales :
😂😂😂
2025-11-15 17:03:13
0
belmin_29
belmin_29 :
💀💀💀
2025-11-10 21:33:34
0
ramzi.store.17
RAMZI STORE | رمزي ستور :
🥰
2025-10-29 13:11:51
0
mizibozo
MiziBozo :
2025-10-27 18:03:56
0
viktorviktorka2
Kiràly Viktor 1639@ :
😂
2025-10-24 07:24:40
0
cherostringz
CheroStringz :
😁😁😁
2025-10-22 20:09:24
0
user62262960
Bruno Costa :
😳
2025-10-21 22:42:52
0
cobymolinaa
Coby Molina :
😳😳😳
2025-10-21 13:34:48
0
dingleberryjones3
dingleberryjones3 :
its probably because he got through the insecurity dudes have over being sexually desired. meaningless sex loses its gratification when youre secure with yourself and your ability to have it when you want to. then you start to need an emotional connection.
2025-11-04 15:46:37
0
To see more videos from user @poppiesstudios, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الرايسة رقية الدمسيرية واحدة من أبرز الأصوات النسائية الرائدة في الفن الأمازيغي المغربي، حيث استطاعت عبر مسيرة فنية امتدت لأكثر من أربعة عقود أن تحفر اسمها بحروف من ذهب في ذاكرة الأغنية الأمازيغية. فمن قلب المعاناة والألم، نبتت شجرة فنية أثمرت ما يقارب ألف أغنية، لتصبح رقية الدمسيرية رمزاً للمرأة الأمازيغية المناضلة التي حولت جراحها إلى فن راقٍ يعبر عن قضايا المرأة والمجتمع. ولدت رقية شوال، المعروفة فنياً باسم رقية الدمسيرية، عام 1948 في دوار إديغيس بزاوية تامارووت في منطقة دمسيرة التابعة إدارياً لدائرة إمي ن تانوت في إقليم شيشاوة بالمغرب. لم تكن طفولتها سهلة أو عادية، فقد فقدت والدتها وهي في سن الرابعة، لتجد نفسها تحت رحمة زوجة أبيها التي أساءت معاملتها وأجبرتها على الزواج المبكر من رجل يكبرها بسنوات عديدة. كانت هذه التجربة القاسية نقطة تحول حاسمة في حياتها، حيث قررت رقية الشابة أن تثور على قدرها المفروض عليها. فقبل أن تبلغ الرابعة عشرة من عمرها، اتخذت قراراً شجاعاً بالفرار من هذا الزواج القسري متجهة نحو مدينة الدار البيضاء بحثاً عن حياة أفضل وحرية كانت تحلم بها. في الدار البيضاء، وجدت رقية ملاذها في الفن والغناء. بدأت مسيرتها الفنية في منتصف الستينيات، حيث التقت ببعض أشهر الفنانين الأمازيغ في ذلك الوقت مثل محمد الدمسيري وسعيد أشتوك، الذين ساعدوها في صقل موهبتها وتطوير صوتها الفريد. كان يوم 24 يناير 1967 علامة فارقة في حياتها الفنية، حيث أصدرت أول ألبوم لها وهي لم تتجاوز التاسعة عشرة من عمرها. سجلت أول أغنية لها في نفس العام ضمن الأسطوانات الفونوغرافية ذات 45 دورة، ثم انتقلت إلى الأسطوانات ذات 33 دورة، وواصلت رحلتها الفنية عبر تسجيل الأشرطة الصغيرة والأقراص المدمجة، متكيفة مع كل التطورات التقنية في عالم الموسيقى. على مدى أكثر من أربعة عقود من الإبداع المتواصل، ألفت رقية الدمسيرية مجموعة من القصائد الرقيقة وغنت ما يقارب ألف أغنية، مما جعلها واحدة من أغزر الفنانات الأمازيغيات إنتاجاً. لم تكتفِ بتقديم أعمالها الخاصة، بل ساهمت أيضاً في الحفاظ على التراث الأمازيغي من خلال إعادة تسجيل روائع قدماء الروايس بمبادرة من وزارة الثقافة المغربية. سجلت العشرات من القصائد الرائعة التي ساهمت في إغناء الثقافة الأمازيغية من الناحيتين اللغوية والفنية، وأصبحت مرجعاً مهماً للأجيال اللاحقة من الفنانين الأمازيغ. تكتب رقية الدمسيرية وتؤدي أغانيها بلغتها الأم تاشلحيت، وهي إحدى اللهجات الأمازيغية الرئيسية في المغرب. تدور موضوعات أغانيها حول الحب والألم والمعاناة والأمل، مستلهمة من تجربتها الشخصية ومن واقع المرأة الأمازيغية في البادية والمدينة على حد سواء. استطاعت أن تشكل صوتاً قوياً ومميزاً في الغناء الأمازيغي يكشف بصدق وجرأة عن البيئة والإطار الاجتماعيين اللذين تعيش فيهما المرأة، معبرة عن همومها وأحلامها وتطلعاتها بأسلوب فني راقٍ يجمع بين الأصالة والمعاصرة. تمثل الرايسة رقية الدمسيرية نموذجاً ملهماً للمرأة المناضلة التي لم تستسلم للظروف القاسية، بل حولت محنتها إلى منحة فنية أثرت الثقافة الأمازيغية والمغربية. من خلال صوتها القوي وكلماتها الصادقة، استطاعت أن تصبح صوت المرأة الأمازيغية وناقلة لمعاناتها وآمالها عبر الأجيال. إن إرثها الفني الغزير الذي يضم قرابة ألف أغنية، ومسيرتها التي امتدت لأكثر من أربعة عقود، يجعلان منها أيقونة حقيقية في الفن الأمازيغي، ورائدة من رواد الأغنية المغربية الأصيلة. فقد نجحت رقية الدمسيرية في أن تكون جسراً يربط بين الماضي والحاضر، وبين التراث والحداثة، مؤكدة أن الفن الحقيقي يولد من رحم المعاناة ويتغذى على الصدق والأصالة. #رقية_الدمسيرية #الرايسة_رقية_الدمسيرية #الفن_الأمازيغي #الأغنية_الأمازيغية #الثقافة_الأمازيغية
الرايسة رقية الدمسيرية واحدة من أبرز الأصوات النسائية الرائدة في الفن الأمازيغي المغربي، حيث استطاعت عبر مسيرة فنية امتدت لأكثر من أربعة عقود أن تحفر اسمها بحروف من ذهب في ذاكرة الأغنية الأمازيغية. فمن قلب المعاناة والألم، نبتت شجرة فنية أثمرت ما يقارب ألف أغنية، لتصبح رقية الدمسيرية رمزاً للمرأة الأمازيغية المناضلة التي حولت جراحها إلى فن راقٍ يعبر عن قضايا المرأة والمجتمع. ولدت رقية شوال، المعروفة فنياً باسم رقية الدمسيرية، عام 1948 في دوار إديغيس بزاوية تامارووت في منطقة دمسيرة التابعة إدارياً لدائرة إمي ن تانوت في إقليم شيشاوة بالمغرب. لم تكن طفولتها سهلة أو عادية، فقد فقدت والدتها وهي في سن الرابعة، لتجد نفسها تحت رحمة زوجة أبيها التي أساءت معاملتها وأجبرتها على الزواج المبكر من رجل يكبرها بسنوات عديدة. كانت هذه التجربة القاسية نقطة تحول حاسمة في حياتها، حيث قررت رقية الشابة أن تثور على قدرها المفروض عليها. فقبل أن تبلغ الرابعة عشرة من عمرها، اتخذت قراراً شجاعاً بالفرار من هذا الزواج القسري متجهة نحو مدينة الدار البيضاء بحثاً عن حياة أفضل وحرية كانت تحلم بها. في الدار البيضاء، وجدت رقية ملاذها في الفن والغناء. بدأت مسيرتها الفنية في منتصف الستينيات، حيث التقت ببعض أشهر الفنانين الأمازيغ في ذلك الوقت مثل محمد الدمسيري وسعيد أشتوك، الذين ساعدوها في صقل موهبتها وتطوير صوتها الفريد. كان يوم 24 يناير 1967 علامة فارقة في حياتها الفنية، حيث أصدرت أول ألبوم لها وهي لم تتجاوز التاسعة عشرة من عمرها. سجلت أول أغنية لها في نفس العام ضمن الأسطوانات الفونوغرافية ذات 45 دورة، ثم انتقلت إلى الأسطوانات ذات 33 دورة، وواصلت رحلتها الفنية عبر تسجيل الأشرطة الصغيرة والأقراص المدمجة، متكيفة مع كل التطورات التقنية في عالم الموسيقى. على مدى أكثر من أربعة عقود من الإبداع المتواصل، ألفت رقية الدمسيرية مجموعة من القصائد الرقيقة وغنت ما يقارب ألف أغنية، مما جعلها واحدة من أغزر الفنانات الأمازيغيات إنتاجاً. لم تكتفِ بتقديم أعمالها الخاصة، بل ساهمت أيضاً في الحفاظ على التراث الأمازيغي من خلال إعادة تسجيل روائع قدماء الروايس بمبادرة من وزارة الثقافة المغربية. سجلت العشرات من القصائد الرائعة التي ساهمت في إغناء الثقافة الأمازيغية من الناحيتين اللغوية والفنية، وأصبحت مرجعاً مهماً للأجيال اللاحقة من الفنانين الأمازيغ. تكتب رقية الدمسيرية وتؤدي أغانيها بلغتها الأم تاشلحيت، وهي إحدى اللهجات الأمازيغية الرئيسية في المغرب. تدور موضوعات أغانيها حول الحب والألم والمعاناة والأمل، مستلهمة من تجربتها الشخصية ومن واقع المرأة الأمازيغية في البادية والمدينة على حد سواء. استطاعت أن تشكل صوتاً قوياً ومميزاً في الغناء الأمازيغي يكشف بصدق وجرأة عن البيئة والإطار الاجتماعيين اللذين تعيش فيهما المرأة، معبرة عن همومها وأحلامها وتطلعاتها بأسلوب فني راقٍ يجمع بين الأصالة والمعاصرة. تمثل الرايسة رقية الدمسيرية نموذجاً ملهماً للمرأة المناضلة التي لم تستسلم للظروف القاسية، بل حولت محنتها إلى منحة فنية أثرت الثقافة الأمازيغية والمغربية. من خلال صوتها القوي وكلماتها الصادقة، استطاعت أن تصبح صوت المرأة الأمازيغية وناقلة لمعاناتها وآمالها عبر الأجيال. إن إرثها الفني الغزير الذي يضم قرابة ألف أغنية، ومسيرتها التي امتدت لأكثر من أربعة عقود، يجعلان منها أيقونة حقيقية في الفن الأمازيغي، ورائدة من رواد الأغنية المغربية الأصيلة. فقد نجحت رقية الدمسيرية في أن تكون جسراً يربط بين الماضي والحاضر، وبين التراث والحداثة، مؤكدة أن الفن الحقيقي يولد من رحم المعاناة ويتغذى على الصدق والأصالة. #رقية_الدمسيرية #الرايسة_رقية_الدمسيرية #الفن_الأمازيغي #الأغنية_الأمازيغية #الثقافة_الأمازيغية

About