@kazi.vai65: অবশেষে মানুষ চলে যায় কিন্তু অন্তরে রেখে যায় শূন্যতা 😅❤️‍🩹@TikTok Bangladesh @For You #bahmonbaria_chele🥷 #bahmonbaria_chele🥷 #bangladesh🇧🇩

দুঃখ বিলাশ 🌀
দুঃখ বিলাশ 🌀
Open In TikTok:
Region: SA
Tuesday 21 October 2025 14:04:54 GMT
1193
101
13
16

Music

Download

Comments

jannat0.119
Jannat 0.7 :
চাইলেই তো পূর্ণতা দিতে পারতে 😩
2025-10-22 00:27:30
1
mamunahemd02
🐦★彡[ᴍᴀᴍᴜɴ ᴀʜᴇᴍᴅ]彡★🐦 :
অবশেষে মানুষ চলে যায় কিন্তু অন্তরে রেখে যায় শূন্যতা!...💔😅
2025-10-22 04:06:36
1
ssssaaammmm8
🌀সাইফুল 🥹😓💔 :
🥰🥰🥰
2025-10-23 17:26:00
1
onlyfahim14
Leonard ☠️☠️ :
😆😆😆
2025-10-23 17:21:28
1
basir.ahmed52
💥★সাইকো--(🍁🚀 :
@💫🦋Umme ★★💫🦋
2025-10-22 09:22:27
1
md.nadim5292
MD NADIM :
😭❤️‍🩹😭
2025-10-22 08:03:59
1
monshur.alom
MONSHUR ALOM :
💔💔💔
2025-10-21 16:22:21
1
mdrafiahmedruhan771
@amin7080 :
❤❤❤
2025-10-21 15:31:48
1
mahfidaakther
🥷পরিবারের ছোট রাজকুমার 🥷👀 :
💖💖💖
2025-10-21 15:29:58
1
pnlzx1
✨ T A M I M 💫 :
😅😅😅
2025-10-21 14:46:03
1
kazimohiuddin666
? :
💗💗💗
2025-10-22 14:29:10
0
To see more videos from user @kazi.vai65, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

🌿 بدايات التفكير الديني عند الإنسان القديم 🍄‍🟫 البيئة الطبيعية والخوف من المجهول كان الإنسان القديم يعيش في بيئة قاسية تحكمها الطبيعة بكل ما تحمله من ظواهر مدهشة ومرعبة في آن واحد. فقد كان الرعد، بصوته المدوي الذي يشق السماء، يثير في نفسه الخوف والارتباك. وكان البرق الساطع، خاصة في ظلام الليل، يضاعف هذا الخوف، إذ يشبه نارا سماوية تظهر فجأة، قادرة على إحراق الأشجار أو صعق الكائنات الحية وقتلها في لحظة. كذلك كانت الفيضانات، والحرائق، والزلازل، وغيرها من الكوارث الطبيعية، أحداثا عجز الإنسان القديم عن فهم أسبابها أو التنبؤ بها. 🍄‍🟫 ضعف الإدراك العلمي وتفسير الظواهر لم يكن الإنسان القديم يمتلك أدوات المعرفة العلمية التي نملكها اليوم. لم يكن يعرف أن الرعد والبرق ناتجان عن تفريغ كهربائي في الغلاف الجوي، ولا أن الفيضانات تحدث بسبب الأمطار الغزيرة أو ذوبان الجليد. أمام هذا العجز عن التفسير، لجأ إلى استخدام الخيال كأداة لفهم العالم من حوله. فاعتقد أن هذه الظواهر قوى خارقة أو كائنات هائلة ذات قدرات لا يمكن مقاومتها. 🍄‍🟫 التحليل النفسي لسلوك الإنسان القديم من الناحية النفسية، يمكن القول إن الإنسان القديم عاش تحت وطأة الخوف من المجهول. هذا الخوف دفعه إلى البحث عن وسائل للحماية من القوى التي ظن أنها تتحكم في مصيره. كان يشعر بالضعف والوحدة أمام الطبيعة، فبدأ يكون تصورات ذهنية تسند لهذه الظواهر صفات إنسانية مثل الغضب والرضا. ومن هنا نشأ لديه الاعتقاد بأن هذه القوى يمكن استرضاؤها إن قدم لها ما تريده. 🍄‍🟫 القرابين كوسيلة للتقرب من القوى الغيبية اعتقادا منه بأن تلك القوى الغامضة تتحكم في حياته، بدأ الإنسان القديم بتقديم القرابين المختلفة. كانت هذه القرابين تتنوع بين الطعام والحلي وأحيانا الحيوانات، وكان يقدمها وهو في حالة من الخشوع والرهبة. كان يظن أن هذه الأفعال قد تدفع تلك القوى إلى العطف عليه وإبعاد شرورها عنه. لقد شكل هذا السلوك الطقوسي أولى محاولات الإنسان للتواصل مع ما اعتبره عوالم غيبية أقوى منه. 🍄‍🟫 نشأة التفكير الديني من هذا المزيج من الخوف، والخيال، والرغبة في الحماية، وُلد التفكير الديني عند الإنسان القديم. فقد كان الدين في بداياته تعبيرا عن محاولة عقلية بدائية لفهم الكون وتنظيم العلاقة معه. كان الإنسان يرى في الطبيعة مصدرا للحياة والموت في الوقت نفسه، فسعى إلى كسب ودها من خلال الطقوس والقرابين. هذه البذور الأولى تطورت لاحقا إلى معتقدات وأنظمة دينية أكثر تعقيدا مع تطور المجتمعات البشرية. 🍄‍🟫 من الخوف من الطبيعة إلى عقائد الآلهة والتوحيد تلك البذور الأولى من الخوف والرهبة من الظواهر الطبيعية كانت الشرارة التي أطلقت الفكر الديني عبر العصور. فمع مرور الزمن وتطور المجتمعات البشرية، لم يعد الإنسان القديم يكتفي بتقديم القرابين لظواهر الطبيعة نفسها، بل بدأ يجسدها في صورة آلهة متعددة، لكل منها وظيفة محددة. ففي الحضارات الزراعية الأولى، مثل الحضارة السومرية والمصرية القديمة، ظهرت آلهة للمطر، وأخرى للشمس، وأخرى للخصب، وكان يعتقد أن لكل إله إرادة مستقلة يمكن استرضاؤها بالعبادة والطقوس. ومع ازدياد تعقيد المجتمعات، تطورت فكرة الإله إلى كائن أسمى يجمع قوى الطبيعة كلها في يده، مما أدى تدريجيا إلى ظهور عقيدة التوحيد. فقد أصبح الإله الواحد رمزا للسيطرة المطلقة على الكون، وصارت العبادات والشرائع تنظم حياة الأفراد والمجتمعات تحت سلطته. وهكذا، فإن التفكير الديني الذي بدأ بدافع الخوف من الرعد والبرق والفيضانات تطور عبر آلاف السنين ليشكل منظومات عقائدية كبرى ما زالت تؤثر في حياة الإنسان حتى اليوم. 🍄‍🟫 نحو تجاوز الأديان وزوالها الحتمي مع تطور العلوم واتساع مدارك الإنسان، بدأت الأسئلة التي كانت تفسر دينيا تجد إجابات عقلية وعلمية واضحة. فكلما تعمق الإنسان في فهم الطبيعة وقوانينها، تضاءل دور التفسيرات الغيبية التي شكلت جوهر الأديان في بداياتها. إن الأديان، مهما اختلفت أشكالها، هي نتاج لحظة تاريخية ارتبطت بالخوف من المجهول ومحاولة تفسير ما لا يُفهم. ومع تلاشي هذا المجهول تدريجيا بفعل التقدم العلمي والفكري، يصبح وجود الأديان أقل ضرورة حتى يصل إلى الزوال الكامل. فالبشرية، وهي تخطو نحو وعي أرقى وأكثر تحررا من القيود الفكرية، ستستعيض عن الأديان بنظم أخلاقية وإنسانية عقلانية لا تعتمد على الخوف ولا على الوهم، بل على الفهم الحقيقي لذاتها وللكون من حولها.
🌿 بدايات التفكير الديني عند الإنسان القديم 🍄‍🟫 البيئة الطبيعية والخوف من المجهول كان الإنسان القديم يعيش في بيئة قاسية تحكمها الطبيعة بكل ما تحمله من ظواهر مدهشة ومرعبة في آن واحد. فقد كان الرعد، بصوته المدوي الذي يشق السماء، يثير في نفسه الخوف والارتباك. وكان البرق الساطع، خاصة في ظلام الليل، يضاعف هذا الخوف، إذ يشبه نارا سماوية تظهر فجأة، قادرة على إحراق الأشجار أو صعق الكائنات الحية وقتلها في لحظة. كذلك كانت الفيضانات، والحرائق، والزلازل، وغيرها من الكوارث الطبيعية، أحداثا عجز الإنسان القديم عن فهم أسبابها أو التنبؤ بها. 🍄‍🟫 ضعف الإدراك العلمي وتفسير الظواهر لم يكن الإنسان القديم يمتلك أدوات المعرفة العلمية التي نملكها اليوم. لم يكن يعرف أن الرعد والبرق ناتجان عن تفريغ كهربائي في الغلاف الجوي، ولا أن الفيضانات تحدث بسبب الأمطار الغزيرة أو ذوبان الجليد. أمام هذا العجز عن التفسير، لجأ إلى استخدام الخيال كأداة لفهم العالم من حوله. فاعتقد أن هذه الظواهر قوى خارقة أو كائنات هائلة ذات قدرات لا يمكن مقاومتها. 🍄‍🟫 التحليل النفسي لسلوك الإنسان القديم من الناحية النفسية، يمكن القول إن الإنسان القديم عاش تحت وطأة الخوف من المجهول. هذا الخوف دفعه إلى البحث عن وسائل للحماية من القوى التي ظن أنها تتحكم في مصيره. كان يشعر بالضعف والوحدة أمام الطبيعة، فبدأ يكون تصورات ذهنية تسند لهذه الظواهر صفات إنسانية مثل الغضب والرضا. ومن هنا نشأ لديه الاعتقاد بأن هذه القوى يمكن استرضاؤها إن قدم لها ما تريده. 🍄‍🟫 القرابين كوسيلة للتقرب من القوى الغيبية اعتقادا منه بأن تلك القوى الغامضة تتحكم في حياته، بدأ الإنسان القديم بتقديم القرابين المختلفة. كانت هذه القرابين تتنوع بين الطعام والحلي وأحيانا الحيوانات، وكان يقدمها وهو في حالة من الخشوع والرهبة. كان يظن أن هذه الأفعال قد تدفع تلك القوى إلى العطف عليه وإبعاد شرورها عنه. لقد شكل هذا السلوك الطقوسي أولى محاولات الإنسان للتواصل مع ما اعتبره عوالم غيبية أقوى منه. 🍄‍🟫 نشأة التفكير الديني من هذا المزيج من الخوف، والخيال، والرغبة في الحماية، وُلد التفكير الديني عند الإنسان القديم. فقد كان الدين في بداياته تعبيرا عن محاولة عقلية بدائية لفهم الكون وتنظيم العلاقة معه. كان الإنسان يرى في الطبيعة مصدرا للحياة والموت في الوقت نفسه، فسعى إلى كسب ودها من خلال الطقوس والقرابين. هذه البذور الأولى تطورت لاحقا إلى معتقدات وأنظمة دينية أكثر تعقيدا مع تطور المجتمعات البشرية. 🍄‍🟫 من الخوف من الطبيعة إلى عقائد الآلهة والتوحيد تلك البذور الأولى من الخوف والرهبة من الظواهر الطبيعية كانت الشرارة التي أطلقت الفكر الديني عبر العصور. فمع مرور الزمن وتطور المجتمعات البشرية، لم يعد الإنسان القديم يكتفي بتقديم القرابين لظواهر الطبيعة نفسها، بل بدأ يجسدها في صورة آلهة متعددة، لكل منها وظيفة محددة. ففي الحضارات الزراعية الأولى، مثل الحضارة السومرية والمصرية القديمة، ظهرت آلهة للمطر، وأخرى للشمس، وأخرى للخصب، وكان يعتقد أن لكل إله إرادة مستقلة يمكن استرضاؤها بالعبادة والطقوس. ومع ازدياد تعقيد المجتمعات، تطورت فكرة الإله إلى كائن أسمى يجمع قوى الطبيعة كلها في يده، مما أدى تدريجيا إلى ظهور عقيدة التوحيد. فقد أصبح الإله الواحد رمزا للسيطرة المطلقة على الكون، وصارت العبادات والشرائع تنظم حياة الأفراد والمجتمعات تحت سلطته. وهكذا، فإن التفكير الديني الذي بدأ بدافع الخوف من الرعد والبرق والفيضانات تطور عبر آلاف السنين ليشكل منظومات عقائدية كبرى ما زالت تؤثر في حياة الإنسان حتى اليوم. 🍄‍🟫 نحو تجاوز الأديان وزوالها الحتمي مع تطور العلوم واتساع مدارك الإنسان، بدأت الأسئلة التي كانت تفسر دينيا تجد إجابات عقلية وعلمية واضحة. فكلما تعمق الإنسان في فهم الطبيعة وقوانينها، تضاءل دور التفسيرات الغيبية التي شكلت جوهر الأديان في بداياتها. إن الأديان، مهما اختلفت أشكالها، هي نتاج لحظة تاريخية ارتبطت بالخوف من المجهول ومحاولة تفسير ما لا يُفهم. ومع تلاشي هذا المجهول تدريجيا بفعل التقدم العلمي والفكري، يصبح وجود الأديان أقل ضرورة حتى يصل إلى الزوال الكامل. فالبشرية، وهي تخطو نحو وعي أرقى وأكثر تحررا من القيود الفكرية، ستستعيض عن الأديان بنظم أخلاقية وإنسانية عقلانية لا تعتمد على الخوف ولا على الوهم، بل على الفهم الحقيقي لذاتها وللكون من حولها.

About