@fajar.febriyanz: 📍TANJUNG UMA🤩 #batam #pantai #tanjunguma #4u #xyzbca

Fajar✨
Fajar✨
Open In TikTok:
Region: ID
Saturday 25 October 2025 10:03:31 GMT
75875
3222
19
312

Music

Download

Comments

laila4.com
Laila :
ini memang sejelas ini ya kak singapur nya kelihatannya ??
2025-10-25 11:16:43
6
jwtanew
✿. :
ndkk ikot join Orng tulh 🛵🚴
2025-10-25 11:21:37
1
hatnamawati
Rehulina Sinuraya :
Sabtu aku di tanjung uma ngorab 😁
2025-10-26 02:37:07
1
anaksasada521
Semut Hitam🐜 :
bg fajar😂
2025-10-26 13:01:34
0
nurndutt1
Nur🐣 :
pakai lensa ap bg
2025-10-26 05:32:19
0
annisyarika
Made by Annisya :
@andi.adambangsawan07 ini yg adek bilang mad dekat Tanjung Uma
2025-10-26 05:31:59
0
heru_s17
bby boy :
@ronhrja
2025-10-26 07:44:05
0
ylh_ajaaa
ajaaa🪐 :
🔥🔥🔥
2025-10-26 06:45:49
0
user5377878942
Ros Diana :
👍👍👍
2025-10-25 10:26:21
0
tntngfhrza
mhdfhrza :
@_000293_ nanti kite kesni😭
2025-10-25 16:54:09
0
cinnamoroll_009
Adiba Salsabillah :
nyebrang dikit dah pindah negara😁
2025-10-26 06:50:47
0
To see more videos from user @fajar.febriyanz, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

- قولوا لعين الشمس ما تحماشي..  - لحسن غزال البر صابح ماشي..  هذة الكلمات هزت أرجاء مصر منذ أكثر من قرن وللأسف الكثيرون لا يعلمون عن هذة الكلمات شيئاً سوى أنها كلمات إحدى أغاني الفنانة ( شادية ) . ( حادثة دنشواي ) عام 1906 تلك الحادثة التي هزت مصر من أدناها إلى أقصاها . حيث خرج ستة جنود من الإحتلال الإنجليزي لصيد الحمام في قرية دنشواي بمحافظة المنوفية فأصابت رصاصاتهم السيدة ( أم صابر ) فماتت في الحال وسرعان ما هاج أهل القرية وعدوا خلف جنود الإحتلال فمات أحدهم من ضربة شمس أو حتى قتلوه لا يهم فهو في النهاية محتل قاتل . فتشكلت محكمة على الفور وحكموا فيها على أربعة مصريين بالإعدام وعلى أثني عشر بالأشغال الشاقة وبجلد العشرات وتم تنفيذ الأحكام على مرأى ومسمع أهل قرية دنشواي فرأى الوليد أباه يعدم ورأت الزوجة زوجها يجلد وفجع الشعب المصري بهذه المجزرة . والفاجعة الأكبر هي أن رئيس هذة المحكمة الذي حكم بإعدام المصريين هو المصري ( بطرس غالي ) الجد الأكبر لبطرس غالي الحالي ولا تعتبر رئاسته لمحكمة دنشواي هي أسوأ أعماله . ولكنه عقد ( معاهدة السودان ) مع الإنجليز التي أعطت السودان لبريطانيا كذلك وافق على مد إمتياز قناة السويس لصالح بريطانيا أربعين عاماً أخرى فأثبت بأعماله أنه خاين للوطن وعميلاً للإنجليز . ولكن ما كان شعب مصر العظيم ليدع ثأره ويترك خائناً قاتلاً يسعى في أرض الله بأمان فخرج بطل مصري ( صيدلي ) من أبناء هذا الوطن باع نفسه لله وهو في ريعان شبابه عام 1910م فحمل ( إبراهيم ناصف الورداني ) مسدسه وهو أبن أربعة وعشرين عاماً . وتقدم إلى العميل الخائن الذي حكم على المصريين الأربعة بالإعدام في حادثة دنشواي بخطى ثابتة و أطلق عليه رصاصات مسدسه الستة فقتله وأنتقم لدماء المصريين الأبرار . قبض على
- قولوا لعين الشمس ما تحماشي.. - لحسن غزال البر صابح ماشي.. هذة الكلمات هزت أرجاء مصر منذ أكثر من قرن وللأسف الكثيرون لا يعلمون عن هذة الكلمات شيئاً سوى أنها كلمات إحدى أغاني الفنانة ( شادية ) . ( حادثة دنشواي ) عام 1906 تلك الحادثة التي هزت مصر من أدناها إلى أقصاها . حيث خرج ستة جنود من الإحتلال الإنجليزي لصيد الحمام في قرية دنشواي بمحافظة المنوفية فأصابت رصاصاتهم السيدة ( أم صابر ) فماتت في الحال وسرعان ما هاج أهل القرية وعدوا خلف جنود الإحتلال فمات أحدهم من ضربة شمس أو حتى قتلوه لا يهم فهو في النهاية محتل قاتل . فتشكلت محكمة على الفور وحكموا فيها على أربعة مصريين بالإعدام وعلى أثني عشر بالأشغال الشاقة وبجلد العشرات وتم تنفيذ الأحكام على مرأى ومسمع أهل قرية دنشواي فرأى الوليد أباه يعدم ورأت الزوجة زوجها يجلد وفجع الشعب المصري بهذه المجزرة . والفاجعة الأكبر هي أن رئيس هذة المحكمة الذي حكم بإعدام المصريين هو المصري ( بطرس غالي ) الجد الأكبر لبطرس غالي الحالي ولا تعتبر رئاسته لمحكمة دنشواي هي أسوأ أعماله . ولكنه عقد ( معاهدة السودان ) مع الإنجليز التي أعطت السودان لبريطانيا كذلك وافق على مد إمتياز قناة السويس لصالح بريطانيا أربعين عاماً أخرى فأثبت بأعماله أنه خاين للوطن وعميلاً للإنجليز . ولكن ما كان شعب مصر العظيم ليدع ثأره ويترك خائناً قاتلاً يسعى في أرض الله بأمان فخرج بطل مصري ( صيدلي ) من أبناء هذا الوطن باع نفسه لله وهو في ريعان شبابه عام 1910م فحمل ( إبراهيم ناصف الورداني ) مسدسه وهو أبن أربعة وعشرين عاماً . وتقدم إلى العميل الخائن الذي حكم على المصريين الأربعة بالإعدام في حادثة دنشواي بخطى ثابتة و أطلق عليه رصاصات مسدسه الستة فقتله وأنتقم لدماء المصريين الأبرار . قبض على " إبراهيم الورداني " وتمت محاكمته وكان النائب العام الذي طالب بإعدام الورداني هو ( عبد الخالق ثروت ) . إبراهيم الورداني " في المحكمة : ( نعم قتلت بطرس غالي ولست نادماً لأنه خان الوطن ) . وصدر الحكم بإعدام الورداني وأحيل لسيادة المفتي الشيخ ( بكري الصدفي ) وكان وقتها الشيوخ شيوخاً والعلماء علماء فأبى الشيخ بكري أن يحادد الله ورسوله ويوالي الإحتلال ورفض الموافقة على اﻷعدام . وأصرت المحكمة على حكم الإعدام وقاموا بعزل الشيخ ( بكري الصدفي ) عن منصبه وتم تحديد يوم لتنفيذ حكم الإعدام وقبل تنفيذ الحكم بيوم واحد خرج مئات الآلاف من الشعب المصري من جميع المحافظات يودعون الشهيد قبل تنفيذ الحكم وجعلوا يهتفون في كل شوارع مصر ... قولوا لعين الشمس ما تحماشي لحسن غزال البر صابح ماشي وتم تنفيذ حكم الإعدام في إبراهيم ناصف الورداني وبعد أن أنتشرت صورة هذا البطل في كل بيت من بيوت مصر صدر قانون خصيصاً يحرم ويجرم أي شخص معه صورة إبراهيم الورداني .

About