@reidthellamaking: #stitch with @TheMADalorian i’ve seen the comment section. Y’all nasty. #ghostfacemask #BookTok

Reid Edgett
Reid Edgett
Open In TikTok:
Region: US
Monday 27 October 2025 22:39:08 GMT
590
42
5
1

Music

Download

Comments

ashleysquirrelbrains
AshleySquirrelBrains :
Your point? 😁
2025-10-28 01:56:04
1
folrinn_thorson
Kota Wolf :
Reid, I know your community, we’re all a bunch of degenerates. So do you wanna be the pot or the kettle?
2025-10-27 23:11:00
4
madisonmirage
TheMADalorian :
Hahahah we have fun
2025-10-28 00:11:54
2
wildanmaulidan11
Wildan Maulidan :
My dream is to get a comment from a verified account on my video. I really hope it happens on this video😇
2025-11-03 13:34:50
0
To see more videos from user @reidthellamaking, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الفيلم الأميركي سبع سنوات في التيبت، من إخراج الفرنسي جان-جاك أنو، لا يُقدَّم سردًا متعاقبًا للحوادث، بل يفتح صدعًا في نسيج الذات الأوروبية، حيث تنزاح الحضارة عن بزّتها اللامعة، وتنكشف على هشاشتها حين تُجرّد من زخرفها الصناعي. التيبت، في هذا البناء، لا تُطرح كإقليم على الخارطة، بل كشرط وجودي يُساق إليه الكائن المتورّم بثقل تاريخه، فيتقلّص تحت وطأة الهدوء، ويُسلخ عن طبقاته طبقةً طبقة، كما يُجتثّ القناع عن وجهٍ استهلك التمثيل حتى غدا لا يميّز بين صورته وظلّه. هاينريش هارر لا يُؤدى كشخص، بل يُستدعى كتمثيل مكثّف لصيغة الوجود الغربي: ذاك الذي يصوغ المجد من التوغّل، ويستخرج القيمة من الأسبقيّة، ويؤسّس الهوية على الانفصال. تدخل التيبت عليه كما يدخل الصمت على ضوضاءٍ معتادة؛ لا تُجادله، بل تبتلعه بهدوئها العميق، وتعيد صهره لا في أتون صراع، بل في هدأة التجريد. هناك، لا تُمسَك النفس بقبضة، بل تُنقّى كما يُصفّى المعدن من شوائبه، ويؤول الكائن إلى هيئة أخرى، أبهى وأقل صخبًا، دون أن يُطرح أو يُحتفى به، بل كما تنضج النبتة في الظلّ. العلاقة بين هاينريش هارر والدالاي لاما لا تُبنى على مصلحة، ولا تُصاغ على هيئة تبادل، بل تنبع كما ينبعث الدفء من الجمر إذا لامسه النسيم. الطفل لا يلقّن، بل يُشعّ بصفاء يُحرّك المعرفة في مستقرّها، ويوقظ الأسئلة من سباتها. ما جرى بينهما لم يتخذ هيئة تعليم، بل اتّخذ هيئة مكاشفة، حيث تتبدّد الفوارق التي تعارف عليها العقل: لا رتبة لمعلم، ولا منزلة لتلميذ، بل نظرتان تتقابلان على حافة الصمت، إحداهما مثقلة بتاريخ من الزهو، والأخرى موصولة بسكينة تعرف متى تصغي. دخول الصين لا يُستجلى بعين السياسة وحدها، بل يتجلّى كانبثاق لمبدأ يسعى إلى إعادة شدّ العالم إلى نسقٍ واحد، تُقاس فيه الأشياء بالمسطرة، وتُطوّع إلى قوالب محدّدة. في تلك اللحظة لا يسقط وطن، بل يُطوى أفق. التيبت كانت فسحة لاحتمالٍ حيّ: أن تُقام الحياة على إيقاعٍ هادئ، على تراتيل تُنظّم الزمن لا عبر الإنجاز، بل عبر التآلف. جاء العصر الصناعي محمّلًا بروح التقييد، يقيس الحركة، ويحبس الدورات في جداول، ويُدخل الزمن في دفاتر الحساب. الفيلم، إذ يسرد، يُفكّك دون أن يُصرّح، ويعرّي دون أن يُدين. يضع الغرب أمام نفسه، لا كي يخجل، بل كي يدرك. فلا التبت تُقدَّم كيوتوبيا طاهرة، ولا الغرب يُجلد كشيطان أبدي. بل الذي يُضاء هنا هو المسافة: تلك المسافة العميقة بين نظرتين للوجود… إحداهما تقيس الإنسان بقدر ما يملك، والأخرى بقدر ما يترك. سبع سنوات في التيبت يُذاق كما تُذاق التجارب التي تغيّر بنية النفس دون استئذان. لا ينتمي إلى القصّ كما يُعرف، بل يخطّ نفسه في علم التعرية، حيث تُكشف الطبقات عن الذات طبقةً بعد طبقة، حتى تنكشف على لبّها الخفي. يُنزل العملُ أوروبا عن مقام التمركز، لا بصدام ولا بصراخ، بل بهمسةٍ تأتي من وراء جبل، وتفتح في العقل ثغرة يتسرّب منها احتمال آخر للعالم. في هذا الاحتمال، تُقاس القيمة باللحظة التي يتهشم فيها الكائن تحت ثقل المعنى، حين يُمدّد على الأرض ليس خضوعًا، بل كشفًا، ويصمت لا عجزًا، بل تأمّلًا. هنا، لا يغدو الإنجاز مقياسًا، بل التجلّي في لحظة الذوبان، حين يعبر الإنسان إلى مقامٍ لم يُصغ باسم. #fypage #viral #مشاهدات  #اكسبلور #cinema #fypシ゚  #wolf_198 #film #tiktok
الفيلم الأميركي سبع سنوات في التيبت، من إخراج الفرنسي جان-جاك أنو، لا يُقدَّم سردًا متعاقبًا للحوادث، بل يفتح صدعًا في نسيج الذات الأوروبية، حيث تنزاح الحضارة عن بزّتها اللامعة، وتنكشف على هشاشتها حين تُجرّد من زخرفها الصناعي. التيبت، في هذا البناء، لا تُطرح كإقليم على الخارطة، بل كشرط وجودي يُساق إليه الكائن المتورّم بثقل تاريخه، فيتقلّص تحت وطأة الهدوء، ويُسلخ عن طبقاته طبقةً طبقة، كما يُجتثّ القناع عن وجهٍ استهلك التمثيل حتى غدا لا يميّز بين صورته وظلّه. هاينريش هارر لا يُؤدى كشخص، بل يُستدعى كتمثيل مكثّف لصيغة الوجود الغربي: ذاك الذي يصوغ المجد من التوغّل، ويستخرج القيمة من الأسبقيّة، ويؤسّس الهوية على الانفصال. تدخل التيبت عليه كما يدخل الصمت على ضوضاءٍ معتادة؛ لا تُجادله، بل تبتلعه بهدوئها العميق، وتعيد صهره لا في أتون صراع، بل في هدأة التجريد. هناك، لا تُمسَك النفس بقبضة، بل تُنقّى كما يُصفّى المعدن من شوائبه، ويؤول الكائن إلى هيئة أخرى، أبهى وأقل صخبًا، دون أن يُطرح أو يُحتفى به، بل كما تنضج النبتة في الظلّ. العلاقة بين هاينريش هارر والدالاي لاما لا تُبنى على مصلحة، ولا تُصاغ على هيئة تبادل، بل تنبع كما ينبعث الدفء من الجمر إذا لامسه النسيم. الطفل لا يلقّن، بل يُشعّ بصفاء يُحرّك المعرفة في مستقرّها، ويوقظ الأسئلة من سباتها. ما جرى بينهما لم يتخذ هيئة تعليم، بل اتّخذ هيئة مكاشفة، حيث تتبدّد الفوارق التي تعارف عليها العقل: لا رتبة لمعلم، ولا منزلة لتلميذ، بل نظرتان تتقابلان على حافة الصمت، إحداهما مثقلة بتاريخ من الزهو، والأخرى موصولة بسكينة تعرف متى تصغي. دخول الصين لا يُستجلى بعين السياسة وحدها، بل يتجلّى كانبثاق لمبدأ يسعى إلى إعادة شدّ العالم إلى نسقٍ واحد، تُقاس فيه الأشياء بالمسطرة، وتُطوّع إلى قوالب محدّدة. في تلك اللحظة لا يسقط وطن، بل يُطوى أفق. التيبت كانت فسحة لاحتمالٍ حيّ: أن تُقام الحياة على إيقاعٍ هادئ، على تراتيل تُنظّم الزمن لا عبر الإنجاز، بل عبر التآلف. جاء العصر الصناعي محمّلًا بروح التقييد، يقيس الحركة، ويحبس الدورات في جداول، ويُدخل الزمن في دفاتر الحساب. الفيلم، إذ يسرد، يُفكّك دون أن يُصرّح، ويعرّي دون أن يُدين. يضع الغرب أمام نفسه، لا كي يخجل، بل كي يدرك. فلا التبت تُقدَّم كيوتوبيا طاهرة، ولا الغرب يُجلد كشيطان أبدي. بل الذي يُضاء هنا هو المسافة: تلك المسافة العميقة بين نظرتين للوجود… إحداهما تقيس الإنسان بقدر ما يملك، والأخرى بقدر ما يترك. سبع سنوات في التيبت يُذاق كما تُذاق التجارب التي تغيّر بنية النفس دون استئذان. لا ينتمي إلى القصّ كما يُعرف، بل يخطّ نفسه في علم التعرية، حيث تُكشف الطبقات عن الذات طبقةً بعد طبقة، حتى تنكشف على لبّها الخفي. يُنزل العملُ أوروبا عن مقام التمركز، لا بصدام ولا بصراخ، بل بهمسةٍ تأتي من وراء جبل، وتفتح في العقل ثغرة يتسرّب منها احتمال آخر للعالم. في هذا الاحتمال، تُقاس القيمة باللحظة التي يتهشم فيها الكائن تحت ثقل المعنى، حين يُمدّد على الأرض ليس خضوعًا، بل كشفًا، ويصمت لا عجزًا، بل تأمّلًا. هنا، لا يغدو الإنجاز مقياسًا، بل التجلّي في لحظة الذوبان، حين يعبر الإنسان إلى مقامٍ لم يُصغ باسم. #fypage #viral #مشاهدات #اكسبلور #cinema #fypシ゚ #wolf_198 #film #tiktok

About