@it3nika: ریدم ولیخب ‌. . . . . . . . . #foryou #فوريو

nika ( blue baby )
nika ( blue baby )
Open In TikTok:
Region: IR
Sunday 02 November 2025 21:03:39 GMT
112525
16497
173
735

Music

Download

Comments

nazanin5524
Nazy :
اسمشو بلد نیستم ولی خیلی دوسش دارموو😭
2025-11-03 10:00:19
399
sana79818
sana :
هیچکس مثل من رودریکو نمیشناسه🙏
2025-11-05 19:29:29
2
setayesh892001
Setayesh :
این سریاله همون Dairy of wimpy kid عه؟ اسمش چیه؟
2025-11-03 15:42:45
23
mania.minn
Medusa؛ :
اسم فیلمش چیه؟
2025-11-04 13:28:13
3
meee66641
ᴍᴇʟɪᴋᴀ𖦹 :
اسم فیلمش چیه
2025-11-04 16:18:40
0
the.fatemew
☆𝐅𝐚𝐭𝐞𝐦𝐞☆ :
کجا ریدی دقیقا؟
2025-11-03 19:18:59
55
kia.toto
Kiatoto :
roderickkkk???[cute]
2025-11-05 19:37:34
0
sahayilin.pahleva
rcnwlfhf :
اسم سریال ؟
2025-11-03 10:08:11
1
knikarv
Akin :
نه لطفا این اهنگو رو رودریک نزار🙏🏻
2025-11-03 14:50:28
2
sahel5814
Sahel 🦕 :
فکر میکردم فقط من این فیلمو دیدم و کتابشو خوندم واقعا یکی از خفن ترین پستایی بود که تو تیک تاک دیدم
2025-11-04 13:58:16
0
ai3h_slvr
$!𝐋𝐕𝟑𝐑 :
خود تلخون کجاس
2025-11-05 20:10:53
1
evafir
avashan_.84 :
چنل تلگرام داری؟😭
2025-11-03 22:50:59
1
zahra_505_0
⋆𓆉ℤ𝕒𝕙𝕣𝕒𐙚 :
بدون سانسورشو کجا ببنسم؟
2025-11-03 10:23:06
1
9866gjpohjhv
M :
قشنگه؟
2025-11-04 12:25:39
1
lindacute588
max🤓 :
ایجان
2025-11-03 14:26:23
2
mahdiye.fh
mahdiye.fh :
اسمممم سریاللللل
2025-11-03 12:52:40
0
myniymint
Sarnaana :
اسم اهنگشش
2025-11-03 19:55:03
0
_.0meow
_.0meow :
فقط با بیتش حال میکنم کارش قویه
2025-11-05 19:22:43
0
ae.arsa7
ARSA :
رپ فارسی :
2025-11-04 12:22:12
3
maasoomhe
marian :
بالاتر از ریپوست نداریم؟
2025-11-03 11:34:26
6
qlxione
qzl🫧 :
تیکتاک پرمیوم
2025-11-03 20:59:32
1
.mamad324
mononoke :
وای خاطرات یک بچه چلمن یادش بخیر
2025-11-05 15:37:11
1
hastirev
hasti :
وای چه خوبههههه🥹
2025-11-05 15:49:08
0
najafi6997
Najafi :
بچه ها اسم فیلم چیه؟؟
2025-11-05 13:54:51
0
mahsanm19
mahsan :
ادییت بدون متنشو میخوامممم😭😭
2025-11-04 20:40:22
1
To see more videos from user @it3nika, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

ُلد ناظم أحمد ناصر خضير الجبوري في منطقة الحيدرخانة ببغداد، يتيمًا، ومنذ طفولته كان الفقر يحاصر خطواته، لكن صوته كان يشق له طريقًا آخر. ينتمي إلى عشيرة الجبور – ألبو خطاب – وأخذ لقب “الغزالي” من جده لأمه “جهاد عبد الله” الذي كان يُعرف بخفته ورشاقته، حتى لُقّب بـ”جهاد الغزال”، فتحوّل اللقب إلى “الغزالي” وظل لصيقًا بحفيدٍ سيحمل الفن العراقي إلى قممه. كبر ناظم بين شوارع بغداد القديمة، يدرس الابتدائية والمتوسطة في المدرسة المأمونية بصعوبة بالغة، قبل أن يشدّه الشغف إلى معهد الفنون الجميلة – قسم المسرح. هناك لمح حقي الشبلي فيه بذرة نجم مسرحي، فاحتضنه. لكن اليد التي امتدت إليه بالفن لم تكن كافية أمام قسوة الحياة. اضطر ناظم لترك المعهد، وعمل مراقبًا في مشروع الطحين بأمانة العاصمة، لكن عقله لم يتوقف عن القراءة، وأذنه لم تتوقف عن التهام المقام العراقي وأصوات أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وأسمهان، حتى بدأت تتكون ملامح الموهبة التي كانت تسكنه. رغم فقره، ظلّ أنيقًا، حاضر البديهة، ساخرًا بذكاء، يمتلك قدرة خارقة على تقليد الأصوات، حتى أنّه كان يحفظ الأغاني عن ظهر قلب. عاد إلى المعهد مجددًا بعزيمة من نار، وقراءات جعلته مختلفًا عن أقرانه، وبدأ يكتب وينشر سلسلة مقالات عن أشهر المغنين العرب. كانت الثقافة عنده سلاحًا، وحنجرته موهبة صقلها الشغف والإصرار. شارك في مسرحية “مجنون ليلى” عام 1942، وفيها غنّى أول مرة أغنية “هلا هلا” التي دخل بها إلى الإذاعة. حين سمعه الناس، كانت دهشة، ثم إعجاب، ثم مطالبة بالمزيد. عندها اتخذ القرار الذي سيُغيّر مجرى حياته: ترك التمثيل ليتفرغ للغناء. بين عامي 1947 و1948، التحق بفرقة الموشحات تحت إشراف الشيخ علي الدرويش. هناك بدأ الصوت النادر يتفتح. صوته تنور درامي، يمتد لمساحة واسعة، تتجاوز أربعة عشر درجة، يجيد الموال ويبحر في المقامات العراقية كما لو كان خلق من أجلها. جمع بين صفاء الحنجرة وحُسن الأداء وإتقان التمثيل الذي ساعده على فهم النفس والموسيقى سويًا. عام 1948، سافر إلى فلسطين مع الوفد الفني لدعم الجيش العراقي. هناك التقى بعبد السلام عارف، لتبدأ علاقة صداقة ستستمر حتى وصول عارف لرئاسة الجمهورية. أما ناظم، فقد صار سفير الأغنية العراقية بلا منازع. بدأ الغناء لشعراء العربية الكبار، فجعل إيليا أبو ماضي والمتنبي والبهاء زهير وأبو فراس الحمداني مادة للغناء الشعبي. مزج القصائد بالفن، وأدخلها بيوت الناس، ونفخ فيها حنين العراق ووجعه. وفي خضمّ تألقه، تزوج من سليمة مراد، مغنية الباشوات. كانت تكبره، وكانت أستاذته في المقام، لكن ما جمعهما كان أعمق من فارق العمر. تعاونًا معًا فنيًا، وأحييا حفلات في العراق وخارجه، أبرزها حفلهما الضخم في 1958، الذي فتح لهما أبواب بيروت وباريس ولندن. في بيروت، سجّل ناظم 35 حفلاً، ثم سافر إلى الكويت، وواصل تقديم حفلاته وتسجيل أغانيه. أنهى دوره في فيلم “يا سلام على الحب” إلى جانب نجاح سلام، وأطلّ على الشاشة بأغنية “يا أم العيون السود”، التي أصبحت واحدة من أشهر أغانيه. وفي صباح 23 أكتوبر 1963، طلب ناظم قدحًا من الماء الساخن، كعادته، ليستعد ليوم جديد. لكنه لم يكن يومًا كأي يوم. سقط مغشيًا عليه، وفارق الحياة في الثالثة بعد الظهر. صدمة. ليس فقط للعراق، بل للعالم العربي كله. أوقفت إذاعة بغداد بثها وأعلنت النبأ، في لحظة شبيهة بإعلان الانقلابات، لكنها كانت انقلابًا من نوع آخر: انقلاب في القلوب، لأن صوتًا لن يتكرر، قد خفت. دُفن ناظم الغزالي في مقبرة الكرخ، ونُقشت على قبره أبياتٌ تبكيه كما بكاه الناس: تَرَحّل فاشتاقَت إليهِ المواسِمُ وَناحَتْ عليهِ في الرياض الحمائمُ لَئِنْ عادَ فيها بلبلُ الفنِّ باكياً لَقَدْ كان يبدو وَهوَ في الأنسِ باسِمُ فأنشْدَتْهُ شِعراً وقُلتُ مُؤرِّخاً لَهُ في جِنانِ اللهِ يَنْزِلُ ناظمُ مات ناظم، لكن صوته ما يزال حيًا، يسرق من الزمن لحظات جمال، ويعيدنا إلى زمن كانت فيه الكلمة تُحترم، والمقام يُقدّس، والصوت يُسمع لا يُستهلك قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات  يوزرها jnral _7  اشوفكم هناك تنوروني 🤍 #العراق #اغاني #اغاني_قديمه #iraq #ناظم_الغزالي
ُلد ناظم أحمد ناصر خضير الجبوري في منطقة الحيدرخانة ببغداد، يتيمًا، ومنذ طفولته كان الفقر يحاصر خطواته، لكن صوته كان يشق له طريقًا آخر. ينتمي إلى عشيرة الجبور – ألبو خطاب – وأخذ لقب “الغزالي” من جده لأمه “جهاد عبد الله” الذي كان يُعرف بخفته ورشاقته، حتى لُقّب بـ”جهاد الغزال”، فتحوّل اللقب إلى “الغزالي” وظل لصيقًا بحفيدٍ سيحمل الفن العراقي إلى قممه. كبر ناظم بين شوارع بغداد القديمة، يدرس الابتدائية والمتوسطة في المدرسة المأمونية بصعوبة بالغة، قبل أن يشدّه الشغف إلى معهد الفنون الجميلة – قسم المسرح. هناك لمح حقي الشبلي فيه بذرة نجم مسرحي، فاحتضنه. لكن اليد التي امتدت إليه بالفن لم تكن كافية أمام قسوة الحياة. اضطر ناظم لترك المعهد، وعمل مراقبًا في مشروع الطحين بأمانة العاصمة، لكن عقله لم يتوقف عن القراءة، وأذنه لم تتوقف عن التهام المقام العراقي وأصوات أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وأسمهان، حتى بدأت تتكون ملامح الموهبة التي كانت تسكنه. رغم فقره، ظلّ أنيقًا، حاضر البديهة، ساخرًا بذكاء، يمتلك قدرة خارقة على تقليد الأصوات، حتى أنّه كان يحفظ الأغاني عن ظهر قلب. عاد إلى المعهد مجددًا بعزيمة من نار، وقراءات جعلته مختلفًا عن أقرانه، وبدأ يكتب وينشر سلسلة مقالات عن أشهر المغنين العرب. كانت الثقافة عنده سلاحًا، وحنجرته موهبة صقلها الشغف والإصرار. شارك في مسرحية “مجنون ليلى” عام 1942، وفيها غنّى أول مرة أغنية “هلا هلا” التي دخل بها إلى الإذاعة. حين سمعه الناس، كانت دهشة، ثم إعجاب، ثم مطالبة بالمزيد. عندها اتخذ القرار الذي سيُغيّر مجرى حياته: ترك التمثيل ليتفرغ للغناء. بين عامي 1947 و1948، التحق بفرقة الموشحات تحت إشراف الشيخ علي الدرويش. هناك بدأ الصوت النادر يتفتح. صوته تنور درامي، يمتد لمساحة واسعة، تتجاوز أربعة عشر درجة، يجيد الموال ويبحر في المقامات العراقية كما لو كان خلق من أجلها. جمع بين صفاء الحنجرة وحُسن الأداء وإتقان التمثيل الذي ساعده على فهم النفس والموسيقى سويًا. عام 1948، سافر إلى فلسطين مع الوفد الفني لدعم الجيش العراقي. هناك التقى بعبد السلام عارف، لتبدأ علاقة صداقة ستستمر حتى وصول عارف لرئاسة الجمهورية. أما ناظم، فقد صار سفير الأغنية العراقية بلا منازع. بدأ الغناء لشعراء العربية الكبار، فجعل إيليا أبو ماضي والمتنبي والبهاء زهير وأبو فراس الحمداني مادة للغناء الشعبي. مزج القصائد بالفن، وأدخلها بيوت الناس، ونفخ فيها حنين العراق ووجعه. وفي خضمّ تألقه، تزوج من سليمة مراد، مغنية الباشوات. كانت تكبره، وكانت أستاذته في المقام، لكن ما جمعهما كان أعمق من فارق العمر. تعاونًا معًا فنيًا، وأحييا حفلات في العراق وخارجه، أبرزها حفلهما الضخم في 1958، الذي فتح لهما أبواب بيروت وباريس ولندن. في بيروت، سجّل ناظم 35 حفلاً، ثم سافر إلى الكويت، وواصل تقديم حفلاته وتسجيل أغانيه. أنهى دوره في فيلم “يا سلام على الحب” إلى جانب نجاح سلام، وأطلّ على الشاشة بأغنية “يا أم العيون السود”، التي أصبحت واحدة من أشهر أغانيه. وفي صباح 23 أكتوبر 1963، طلب ناظم قدحًا من الماء الساخن، كعادته، ليستعد ليوم جديد. لكنه لم يكن يومًا كأي يوم. سقط مغشيًا عليه، وفارق الحياة في الثالثة بعد الظهر. صدمة. ليس فقط للعراق، بل للعالم العربي كله. أوقفت إذاعة بغداد بثها وأعلنت النبأ، في لحظة شبيهة بإعلان الانقلابات، لكنها كانت انقلابًا من نوع آخر: انقلاب في القلوب، لأن صوتًا لن يتكرر، قد خفت. دُفن ناظم الغزالي في مقبرة الكرخ، ونُقشت على قبره أبياتٌ تبكيه كما بكاه الناس: تَرَحّل فاشتاقَت إليهِ المواسِمُ وَناحَتْ عليهِ في الرياض الحمائمُ لَئِنْ عادَ فيها بلبلُ الفنِّ باكياً لَقَدْ كان يبدو وَهوَ في الأنسِ باسِمُ فأنشْدَتْهُ شِعراً وقُلتُ مُؤرِّخاً لَهُ في جِنانِ اللهِ يَنْزِلُ ناظمُ مات ناظم، لكن صوته ما يزال حيًا، يسرق من الزمن لحظات جمال، ويعيدنا إلى زمن كانت فيه الكلمة تُحترم، والمقام يُقدّس، والصوت يُسمع لا يُستهلك قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات يوزرها jnral _7 اشوفكم هناك تنوروني 🤍 #العراق #اغاني #اغاني_قديمه #iraq #ناظم_الغزالي

About