@greedira: #greeseljkt48 #greesellaadhalia #jkt48 #fyp #foryoupage @greeseljkt48

ᴅɪᴍᴀᴢ ʀᴀᴍᴀᴅʜᴀɴ
ᴅɪᴍᴀᴢ ʀᴀᴍᴀᴅʜᴀɴ
Open In TikTok:
Region: ID
Tuesday 04 November 2025 05:09:31 GMT
26411
4287
10
198

Music

Download

Comments

icel.sella
Ig_zyulann8 :
woy oshi gua 😆
2025-11-04 17:54:55
2
ariajauyy
𝘼𝙧𝙞 𝙨𝙪𝙠𝙖 𝙢𝙞𝙘𝙝𝙞𝙚 :
istri gua ngapain dipost 🗿
2025-11-05 04:22:31
1
x9v4n7k3a1
ɹɐpı̣ɐs :
pasir hisap
2025-11-04 10:14:01
1
soiahhhhh
m ropii :
🌷🌷🌷
2025-11-04 12:05:11
2
soiahhhhh
m ropii :
🥰🥰🥰
2025-11-05 00:08:56
1
soiahhhhh
m ropii :
❤❤❤
2025-11-05 00:08:03
1
aiman.12338
Aiman 1233 :
🥰🥰🥰
2025-11-04 19:20:48
1
not_smoke0
NOT_SMOKE :
😂
2025-11-05 14:29:14
0
To see more videos from user @greedira, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

#لا حول… أي لا تحوّل من خوف إلى أمن،  ومن ضيق إلى فرج، ومن ضياع إلى هداية. ولا قوة… أي لا ثبات على الحق، ولا مقاومة للضعف،  ولا قدرة على النجاة، إلا بقدرة الله. الإنسان قد يملك العقل لكنه يعجز أحيانًا عن اتخاذ القرار،  يملك الصحة لكنه ينهزم أمام ضربة حزن،  يملك الطريق ولا يملك القدرة على المسير. فالقوة الحقيقية هي في التوفيق، في النور الذي يقذفه الله في القلب.  وما نجاة أحد إلا بعون منه، ولو تُرك العبد إلى نفسه لحظة واحدة لضاع. ومكاره الدنيا ليست فقط المصائب الكبيرة بل كل ما يجرح الروح بصمت خيبةٌ تسرق الأمل، غفلةٌ تُطفئ القلب، علاقة تكسِر النفس،  خوف يربك الطريق، بلاء طويل يجعل الروح تتعب…  هذه هي مكاره الدنيا. ولا أحد ينجو منها بقوته، لأن الخطر ليس ما يواجه الجسد،  بل ما يصيب الإيمان من الداخل. وهنا تأتي عِصمة الله: يد خفية تحفظك وأنت لا تدري، باب يُغلق في وجهك رحمةً بك لا حرمانًا، نور يلحقك حتى في عتمة قلبك، حفظٌ من السقوط حين تزلّ القدم، سترٌ من الذنب قبل أن يحدث، وتوبةٌ بعد أن يحدث. الإنسان لا يملك النجاة بنفسه. ينجو فقط حين يحفظه الله،  ويثبت فقط حين يشمله لطف الله،  ومن فهم هذا عاش قويًا بلا خوف، ومطمئنًا حتى وسط العواصف لأنه يعرف طريق النجاة الاعتماد على الله حقًا لا قولًا..
#لا حول… أي لا تحوّل من خوف إلى أمن، ومن ضيق إلى فرج، ومن ضياع إلى هداية. ولا قوة… أي لا ثبات على الحق، ولا مقاومة للضعف، ولا قدرة على النجاة، إلا بقدرة الله. الإنسان قد يملك العقل لكنه يعجز أحيانًا عن اتخاذ القرار، يملك الصحة لكنه ينهزم أمام ضربة حزن، يملك الطريق ولا يملك القدرة على المسير. فالقوة الحقيقية هي في التوفيق، في النور الذي يقذفه الله في القلب. وما نجاة أحد إلا بعون منه، ولو تُرك العبد إلى نفسه لحظة واحدة لضاع. ومكاره الدنيا ليست فقط المصائب الكبيرة بل كل ما يجرح الروح بصمت خيبةٌ تسرق الأمل، غفلةٌ تُطفئ القلب، علاقة تكسِر النفس، خوف يربك الطريق، بلاء طويل يجعل الروح تتعب… هذه هي مكاره الدنيا. ولا أحد ينجو منها بقوته، لأن الخطر ليس ما يواجه الجسد، بل ما يصيب الإيمان من الداخل. وهنا تأتي عِصمة الله: يد خفية تحفظك وأنت لا تدري، باب يُغلق في وجهك رحمةً بك لا حرمانًا، نور يلحقك حتى في عتمة قلبك، حفظٌ من السقوط حين تزلّ القدم، سترٌ من الذنب قبل أن يحدث، وتوبةٌ بعد أن يحدث. الإنسان لا يملك النجاة بنفسه. ينجو فقط حين يحفظه الله، ويثبت فقط حين يشمله لطف الله، ومن فهم هذا عاش قويًا بلا خوف، ومطمئنًا حتى وسط العواصف لأنه يعرف طريق النجاة الاعتماد على الله حقًا لا قولًا..

About