@secret._l0la:

Droga é a lola
Droga é a lola
Open In TikTok:
Region: BR
Wednesday 05 November 2025 00:38:16 GMT
625889
166019
279
8351

Music

Download

Comments

haavizzs
frazão. :
“não é sobre valor” realmente, mas é sobre o que? amarrar cabelo?
2025-11-05 13:52:20
10329
luhzaa_
Luiza. :
juro, quando uma curtida em um story significa mais eu um olhar?????
2025-11-05 12:14:42
4681
monike.vitoria.brito
@Monaicons :
gente eu gosto da ideia
2025-11-05 03:53:38
1800
liciangf_
𝓐 :
vamos concordar que usar pulseira combinando é MUITO melhor doq usar elástico no pulso?
2025-11-06 10:01:28
766
hwxlary
🐁 :
nao é sobre o valor
2025-11-05 09:08:37
356
priivs.almeidaa_
Almeida🧜🏼‍♀️ :
Meu namorado usa a aliança, duas xuxas minhas uma em cada braço, e uma pulseira que usamos combinando, e usa por vontade própria
2025-11-05 17:58:13
253
uaiilauxxz
lala⁷ :
vcs realmente acham q nasceram na geração errada por causa disso??
2025-11-06 21:01:23
245
lisleykkj
L :
É porque geralmente isso é sobre significado emocional e não sobre valor, amiga (não leiam em mal tom, só quero compartilhar algo). Vou dar o exemplo do meu namorado tá? Atualmente ele usa um elástico de cabelo, uma pulseira, a aliança e outras coisinhas ks. Entretanto, ele já usou apenas o elástico de cabelo quando não estávamos 100% assumidos, para enfatizar que ele estava com intenções de se comprometer em um relacionamento.
2025-11-05 13:54:14
56
madu_miranha
madu★ :
eu q sou garota se apareço com uma xuxinha perguntam se eu tô namorando😔😭💔
2025-11-05 04:01:23
834
mimiisouzza
yasmin :
MEU DEUS SIM, QUANDO A ALIANÇA SAIU DA CENA!
2025-11-05 15:07:23
438
anabcdias
hipogrifo :
Amigas em outros países não é tão comum o uso de aliança de namoro então os adolescentes adotam a ideia do elástico mas já tendo o namoro assumido . O facto de não se usar aliança é porque é bastante caro ou mesmo por ser algo não muito comum na sociedade então não se dá tanto valor
2025-11-06 09:45:43
1
jordanabavarescogimenes
Jordana :
Eu compro logo aquelas pulserinha combinando
2025-11-05 18:18:22
28
smy.143
saammyy💐 :
"aí que curtida no story é flerte" que??
2025-11-06 01:15:01
325
lontraak
⋆。°✩ gael 土 :
eu uso dois no braço pra colocar na barra a calça 💔💔💔
2025-11-07 19:38:19
1
f1marilu
𝓛uiza⁴⁴ :
eu mudando de opinião a cada comentário 🤡
2025-11-05 15:34:18
257
castroxxz17
kedmall🤓 :
ACHO RIDÍCULO
2025-11-07 20:19:26
2
y_miihxz
mika :
eu acho bonitinho 😭💔
2025-11-07 03:40:02
1
_..i12
Ⓜ️ :
Não é sobre dinheiro é sobre afeto. A xuxinha é algo de apego e importância pra garota que ela dedica ao garoto que ela gosta
2025-11-07 16:56:24
0
maccoca27
𝐜𝐨𝐜𝐚 𝐜𝐨𝐥𝐚 🥤 :
vamos corconda, as duas pessoas usar uma pulseira com a inicial delas é MUITO melhor !
2025-11-06 23:26:42
6
onwardbabis_
🅱️abis :
FINALMENTE ALGUÉM QUE CONCORDA COMIGO
2025-11-05 19:35:15
4
toledinx
𝐊𝐚𝐮𝐚💯 :
na minha visao, usar elastico de cabelo no lugar da aliança é mais para adolescentes, que nao sabem se vai dar certo podendo durar só 1/2 meses, e tbm porque eles nao tem dinheiro inicialmente para gastar com algo bem caro, é mais algo simbolico do que algo caro
2025-11-07 16:37:03
0
raywtxy
ray :
Jesus te ama 💗
2025-11-05 15:42:57
3
jerrycitoooo
Jerry é 🔑 :
ainda nn entendi qual é o problema, se eles gostam é pq significa muito, entt deixa eles
2025-11-06 15:17:45
4
rmazzto
rm :
Eu tb não gosto da ideia mais tipo um valor não determina o sentimento que aquilo tem pros dois na relação
2025-11-05 03:04:56
38
_melwzx
_melwzx :
MN simmm!
2025-11-05 18:37:00
2
To see more videos from user @secret._l0la, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الفيلم الفرنسي La Collectionneuse لإريك رومير، صفحة مبكرة من
الفيلم الفرنسي La Collectionneuse لإريك رومير، صفحة مبكرة من "حكاياته الأخلاقية"، حيث تحاول الشخصيات أن تعيش أفكارها كما لو كانت قوانين، قبل أن تدرك أن القانون الوحيد المتغيّر على الدوام هو قانون الرغبة. يبني رومير عالمه باقتصاد بصري صارم، وضوء طبيعي يتيح للأجساد أن تفكر وللأفكار أن تتعثر، وبحوار يلتقط الفلسفة في مفردات يومية: صيف متراخٍ، بيت على مقربة من البحر، ووقت فائض لا يحدث فيه شيء في الظاهر، بينما كل شيء يتبدل في العمق. العنوان، بما يحمله من اتهام مُبطَّن "المُقتَنِية " ينقلب في مسار الفيلم إلى سؤال لغوي وأخلاقي معًا: من يَجمع مَن؟ أهي الفتاة التي تجمع الرجال، أم الرجال الذين يجمعون تصوّراتهم عنها، يصنّفونها، ويؤرشِفونها في قوالب تريح ضمائرهم؟ رومير لا يقدّم قاضيًا ولا حَكَمًا؛ بل يمد أمامنا مسرحًا صغيرًا من الإيماءات والانحرافات الخفية، ويترك اللغة تتلعثم أمام تسمية ما لا يُسمّى. فالتسمية هنا فعل تملّك، ومن يتوهّم أنّه بامتلاكه سلطة التسمية يمتلك المعنى، يكتشف مع تقدّم الحكاية أن المعنى أفلت من بين يديه منذ البداية. الفراغ هو دراما الفيلم: عطلة طويلة تتحوّل إلى اختبار أخلاقي. حين ينسحب "العمل" من المشهد، يتقدّم "الملل" ليغدو مبدأً محرّكًا؛ ومن الملل يولد شكل دقيق من العنف الهادئ: عنف النظرة وهي تُشيّئ، عنف الحكم وهو يتستّر بلغة مهذّبة، عنف الامتناع الذي يتخفّى في هيئة فضيلة. الشخصيات تضع لنفسها قواعد للعيش—التحكّم بالنفس، الاقتصاد في الرغبة، الابتعاد عن "الفوضى"—لكن الوجود المادي يفرض منطقه الخاص، يمارس حقه في التعارض، ويدفع الفكر إلى مطاردته. عند هذه النقطة يتضح أن الأخلاق في عالم رومير ليست خطابًا يُملى من خارج التجربة، بل اهتزازًا ملتحمًا بجلد الحياة. الكاميرا في هذا الفيلم تتحرر من الزينة، وتكتفي بالضوء، كأنها تريد أن تُثبت أن العُري البصري وحده يكشف زيف اليقين. لا لقطات تلقينية، ولا موسيقى تُبرمج الانفعال؛ بل إقامة دقيقة على الوجوه وعلى الفراغات بين الجمل. هذا الحياد الظاهر لا يعني غياب الموقف، بل وضع المشاهد في قلب التجربة: أنت مَن يملأ الفجوات، وأنت مَن يختبر ميله الفطري إلى إطلاق الأحكام. هكذا يتحوّل الفيلم إلى تمرين في أخلاق التلقّي: ما الذي رأيتَه حقًا؟ وما الذي أضفته من معجمك الداخلي؟ في جوف الحكاية مفارقة لا تجيد صياغتها إلا السينما الكبرى: الرغبة تُعلن نفسها طلبًا للآخر، لكنها غالبًا ما تنعطف خفية لتصبح طلبًا لصورتنا عن أنفسنا ونحن نرغب. نقنع ذواتنا أننا نحمي "مبدأ" أو نختبر "حكمة"، بينما نحن في الحقيقة نعيد ترتيب مسرح السيادة والهوى. "الاقتناء" الذي يوحي به العنوان لا يُمارَس كفعل أنثوي على الرجال فحسب، بل يتجلّى أيضًا كفعل ذكوري لترتيب العالم وتصنيفه: جمع اللحظات، وجمع الانتصارات الصغيرة على النفس، وجمع الحجج التي تُسكِت تأنيب الضمير. ومن هنا يلمع سؤال الفيلم: هل نحن من يقتني الأشياء، أم نحن مَن يقتني التبريرات؟ رومير، شاعر الزمن البطيء، يجعل اليوميات ، تلك التعليقات الداخلية المحسوبة تعمل كمرآة مشروخة: الكلمات تصف، لكنها لا تطابق ما تصفه؛ تخطّ تعهدات واهنة سرعان ما تنهار أمام نسمة عابرة من حضور، أو صمت يطول. التعليق الصوتي لا يمارس سلطة على الصورة، بل يتعثر معها، كاشفًا الازدواج بين ما نعلن وما نفعل، بين الخطاب المنمّق والرغبة التي تتسلّل من بين الأصابع. وفي العمق، يُجرّد الفيلم فكرة "الاقتناء" من مادّيتها، ليكشفها كاقتصاد للعلاقات: كل اقتراب يَدِين لابتعاد سابق، وكل تملّك هو استعارة عن خوف من الفقد. حين تُعامَل العلاقات كأشياء قابلة للأرشفة، تتحوّل الوجوه إلى أصناف، وتغدو الحرية مجرّد هامش لمناورة لغوية. بذلك، لا يفضح الفيلم شخصًا بعينه، بل يعرّي آلية ذهنية متجذّرة: نزوعنا إلى تحويل الآخر إلى "عنوان"،وتحويل الذات إلى "حارس العنوان". في الختام، لا يقدّم رومير خلاصًا أخلاقيًا مُعلّبًا؛ بل يتركنا أمام معرفة خشنة بأن القول والفعل لا يتصالحان بسهولة، وأن ما نسمّيه "اختيارًا" ليس سوى تفاوض طويل بين وجود يطلب ووعي يتحايل. ليست هناك "مقتنية" واحدة، بل مقتنون كثر: من يجمعون الأحكام، ومن يجمعون الأعذار، ومن يجمعون لحظات السيطرة الموهومة على ذات لا تُقتنى. وحين يخفت ضوء الريفييرا، لا يبقى من الصيف إلا فكرة واحدة: أن الحرية ليست نقيض الرغبة، بل وعي هشاشتها. #collectionneuse #cinema #fim #أفلام_قصيرة #creatorsearchinsights

About