Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
How To Use
Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
Detail
@abdul.jabbar9872:
Abdul jabbar
Open In TikTok:
Region: PK
Sunday 09 November 2025 05:49:02 GMT
129
51
1
0
Music
Download
No Watermark .mp4 (
0MB
)
No Watermark(HD) .mp4 (
0MB
)
Watermark .mp4 (
0MB
)
Music .mp3
Comments
@Jameel46king👑 :
☺️☺️☺️
2025-11-09 06:48:11
0
To see more videos from user @abdul.jabbar9872, please go to the Tikwm homepage.
Other Videos
”再见了,所有的EVANGELION“ #bgm #music #kazoo #口笛 #新世紀エヴァンゲリオン
#fyp #foryou #viral_video #neipertee #ita
masak gak mau cekout sandal cuma 20 ribuan #bismilh #fyp
#satisfying #machine #in #action #foryou
الرد على @A #اكسبلور #مطر #يالبيه #حايل #حايلنا #ماشاءالله_تبارك_الله #الله #الا_يابعد_حيي #مالي_خلق_احط_هاشتاقات🧢 #طلعوها_اکسبور #نورت #🌿 #🥺
قوله تعالى " كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ" يعني أن كل كائن حي سيواجه الموت وسيختبره، وأن الحياة الدنيا مؤقتة وزائلة. هذه الآية تذكرنا بأن لا نتعلق بالدنيا الفانية، وأن ما عند الله خير وأبقى، حيث تُوفى النفوس أجور أعمالها في يوم القيامة، فمن أُبعد عن النار وأُدخل الجنة فقد فاز حقاً. التفصيل: التعميم والتأكيد على شمولية الموت: عبارة "كل نفس" تدل على أن الموت حقيقة شاملة لكل المخلوقات الحية، لا فرق بين صغير وكبير، غني وفقير، ملك أو مملوك. ذائقة الموت: تشير كلمة "ذائقة" إلى تذوق الموت، أي اختباره وتجربته، لأنها ليست مسألة مجردة بل حقيقة سيختبرها كل فرد. الغاية من ذكر الموت: الزهد في الدنيا: تُبيّن الآية أن الحياة الدنيا متاع زائل ولذاتها مؤقتة، وأنها مجرد فترة عبور قبل دار البقاء، لذا ينبغي عدم الغرور بها والتعلق بها. الاستعداد للآخرة: تدعو الآية إلى الاستعداد للدار الآخرة بالتقوى والاستعداد لما سيأتي بعد الموت، حيث ستُعطى النفوس أجورها كاملة يوم القيامة. النجاة من النار: تأتي الآية لتُبين أن الفوز الحقيقي هو النجاة من النار ودخول الجنة. كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) يخبر تعالى إخبارا عاما يعم جميع الخليقة بأن كل نفس ذائقة الموت ، كقوله : ( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) فهو تعالى وحده هو الحي الذي لا يموت والإنس والجن يموتون ، وكذلك الملائكة وحملة العرش ، وينفرد الواحد الأحد القهار بالديمومة والبقاء ، فيكون آخرا كما كان أولا . وهذه الآية فيها تعزية لجميع الناس ، فإنه لا يبقى أحد على وجه الأرض حتى يموت ، فإذا انقضت المدة وفرغت النطفة التي قدر الله وجودها من صلب آدم وانتهت البرية - أقام الله القيامة وجازى الخلائق بأعمالها جليلها وحقيرها ، كثيرها وقليلها ، كبيرها وصغيرها ، فلا يظلم أحدا مثقال ذرة ، ولهذا
About
Robot
Legal
Privacy Policy