@blvphanche77: Bản hợp đồng chất lượng của Mu #xuhuong #viral #football #manchesterunited

BLV PHAN CHÈ - HỘI QUÁN TV
BLV PHAN CHÈ - HỘI QUÁN TV
Open In TikTok:
Region: VN
Sunday 09 November 2025 23:38:25 GMT
1378
121
5
10

Music

Download

Comments

blvphando.7
BLV Phan Đô :
Em đây, Em Bé Đô ô ô ô ô ô ô ô
2025-11-10 02:35:46
1
tram19953
朱米🤍 :
Bé mỡ tuyệt❤
2025-11-11 00:43:37
0
ngquckhnh15
hahhhshh :
mu
2025-11-10 00:39:28
1
he232212
He :
🥰🥰
2025-11-10 03:53:29
1
son.heungmin235
SHM_Muzik :
em u thì nó hay hơn
2025-11-11 14:30:34
0
To see more videos from user @blvphanche77, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

علي رشم، شاعرٌ ومقاتل، واسمٌ كتب حضوره بالقصيدة والدم. ولد عام 1988 في مدينة الصدر، في بيتٍ بسيطٍ يعجّ بالمحبة والتعليم. والده وأمه معلّمان، ومنهما ورث الانضباط والإيمان بالمعرفة. له شقيقان: حسام، ضابط نقيب، ومحمد، الطالب الصغير، وله أخت متزوجة من الشاعر رفعت الصافي. منذ صغره كان يميل إلى الكلمة. درس في مدرسة “الإنسانية الابتدائية”، ثم “متوسطة قطر”، وأكمل “إعدادية الصناعة”. تفتّحت موهبته الشعرية مبكراً، حتى عدّه كبار الشعراء أحد الوجوه القادمة في الشعر الحسيني والوطني. تابع دراسته الجامعية في كلية الإمام الكاظم (ع) قسم الإعلام، ثم في كلية الإسراء الأهلية قسم هندسة الحاسبات. لكن روحه لم تعرف الراحة في مقاعد الدراسة، فهناك ما كان أكبر من الطموح الأكاديمي في داخله: حنينٌ إلى الجبهة، وإيمانٌ لا يهدأ بمبادئ علي بن أبي طالب. ومن هنا قال مقولته التي خلدته: “من مثلي وأنا الآن أحد جنود علي بن أبي طالب.” حين اجتاحت “داعش” أرض العراق، ترك علي الكاميرا والقلم، واتجه إلى ساحة المعركة، مراسلاً حربياً في صفوف “عصائب أهل الحق”، يوثق بالعدسة ما تكتبه الدماء، ويخوض المعارك كتفاً إلى كتف مع المقاتلين. شارك في معارك آمرلي، ثم في جرف النصر (جرف الصخر سابقاً)، وهناك دوّن آخر فصوله. في السادس من تشرين الثاني 2014، وبينما كان يوثق المعركة في منطقة “عبد ويس”، انفجرت عبوة ناسفة مزقت السيارة التي كان يستقلها. أصيب علي بجروح بليغة في الرأس، ونُقل إلى مستشفى بابل، لكنه لم ينجُ. ارتقى شهيداً بعد أيام، وشيّعته جموعٌ غفيرة، شارك فيها رفاقه الشعراء والمقاتلون كان رحيله صدمة في الوسطين الأدبي والإعلامي. كتب عنه السيناريست حامد المالكي: “ما قاله علي رشم بموته لا يكتبه أعظم شاعر، من بدأ الشعر إلى أن ينتهي.” وكتب رياض الركابي حين كان علي يرقد في المستشفى: “حين ضاقت القصيدة بما رحبت، حمل بندقيته ووقف بوسامته أمام بشاعة العدو، وبروحه النقية أمام الموت.” كما قالت الإعلامية زينب فاروق: “علي رشم الشاب الشجاع الذي فقد حياته وهو يدافع عن أرضه ضد الوباء الملعون.” ورثاه زملاؤه الشعراء في المنافي: كتب سلام دواي من أستراليا: “استشهد منكم شاعر، فأنشروا قصائده، فهي خير من يعزيه.” وقال وسام هاشم من الدنمارك على لسانه: “لا تنسوا أن قطاعات المدينة تعرفني، فلا داعي لأن تخبروها أنني ميت.” كان علي عاشقاً لفتاة اسمها “سارة”، كانت تراه بطلاً قبل أن يصبح شهيداً، وكان يبادلها حباً صادقاً لم تكتمله الأيام. ترك لها ولأمه آخر قصيدة، كتب فيها: من أموت برودتك خليهه عالتابوت وبيدك كون نعش جنازتي تطبكه وخليلي دمعتك عالكبر نيشان خاف بجفن كبري دموع ما تلكه استشهاده تزامن مع أيام عاشوراء، فكأن القدر اختار له موعداً يليق بولائه. دفن في بغداد، مدينة الصدر، التي منها خرج ولها عاد شهيداً. قال عنه أحد أصدقائه المصورين: “كان يحلم بأن يوثّق النصر بعدسته، لكنه صار هو الصورة التي توثق معنى النصر.” وهكذا انتهت حكاية الشاعر الذي حمل القلم والبندقية معاً، وكتب بدمه أجمل قصيدة في الدفاع عن الأرض والعقيدة. رحل علي رشم، لكنه بقي في ذاكرة العراق رمزاً للشجاعة، وصوتاً لا يُنسى بين شهداء جرف النصر قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات  يوزرها jnral _7  اشوفكم هناك تنوروني 🤍 #علي_رشم
علي رشم، شاعرٌ ومقاتل، واسمٌ كتب حضوره بالقصيدة والدم. ولد عام 1988 في مدينة الصدر، في بيتٍ بسيطٍ يعجّ بالمحبة والتعليم. والده وأمه معلّمان، ومنهما ورث الانضباط والإيمان بالمعرفة. له شقيقان: حسام، ضابط نقيب، ومحمد، الطالب الصغير، وله أخت متزوجة من الشاعر رفعت الصافي. منذ صغره كان يميل إلى الكلمة. درس في مدرسة “الإنسانية الابتدائية”، ثم “متوسطة قطر”، وأكمل “إعدادية الصناعة”. تفتّحت موهبته الشعرية مبكراً، حتى عدّه كبار الشعراء أحد الوجوه القادمة في الشعر الحسيني والوطني. تابع دراسته الجامعية في كلية الإمام الكاظم (ع) قسم الإعلام، ثم في كلية الإسراء الأهلية قسم هندسة الحاسبات. لكن روحه لم تعرف الراحة في مقاعد الدراسة، فهناك ما كان أكبر من الطموح الأكاديمي في داخله: حنينٌ إلى الجبهة، وإيمانٌ لا يهدأ بمبادئ علي بن أبي طالب. ومن هنا قال مقولته التي خلدته: “من مثلي وأنا الآن أحد جنود علي بن أبي طالب.” حين اجتاحت “داعش” أرض العراق، ترك علي الكاميرا والقلم، واتجه إلى ساحة المعركة، مراسلاً حربياً في صفوف “عصائب أهل الحق”، يوثق بالعدسة ما تكتبه الدماء، ويخوض المعارك كتفاً إلى كتف مع المقاتلين. شارك في معارك آمرلي، ثم في جرف النصر (جرف الصخر سابقاً)، وهناك دوّن آخر فصوله. في السادس من تشرين الثاني 2014، وبينما كان يوثق المعركة في منطقة “عبد ويس”، انفجرت عبوة ناسفة مزقت السيارة التي كان يستقلها. أصيب علي بجروح بليغة في الرأس، ونُقل إلى مستشفى بابل، لكنه لم ينجُ. ارتقى شهيداً بعد أيام، وشيّعته جموعٌ غفيرة، شارك فيها رفاقه الشعراء والمقاتلون كان رحيله صدمة في الوسطين الأدبي والإعلامي. كتب عنه السيناريست حامد المالكي: “ما قاله علي رشم بموته لا يكتبه أعظم شاعر، من بدأ الشعر إلى أن ينتهي.” وكتب رياض الركابي حين كان علي يرقد في المستشفى: “حين ضاقت القصيدة بما رحبت، حمل بندقيته ووقف بوسامته أمام بشاعة العدو، وبروحه النقية أمام الموت.” كما قالت الإعلامية زينب فاروق: “علي رشم الشاب الشجاع الذي فقد حياته وهو يدافع عن أرضه ضد الوباء الملعون.” ورثاه زملاؤه الشعراء في المنافي: كتب سلام دواي من أستراليا: “استشهد منكم شاعر، فأنشروا قصائده، فهي خير من يعزيه.” وقال وسام هاشم من الدنمارك على لسانه: “لا تنسوا أن قطاعات المدينة تعرفني، فلا داعي لأن تخبروها أنني ميت.” كان علي عاشقاً لفتاة اسمها “سارة”، كانت تراه بطلاً قبل أن يصبح شهيداً، وكان يبادلها حباً صادقاً لم تكتمله الأيام. ترك لها ولأمه آخر قصيدة، كتب فيها: من أموت برودتك خليهه عالتابوت وبيدك كون نعش جنازتي تطبكه وخليلي دمعتك عالكبر نيشان خاف بجفن كبري دموع ما تلكه استشهاده تزامن مع أيام عاشوراء، فكأن القدر اختار له موعداً يليق بولائه. دفن في بغداد، مدينة الصدر، التي منها خرج ولها عاد شهيداً. قال عنه أحد أصدقائه المصورين: “كان يحلم بأن يوثّق النصر بعدسته، لكنه صار هو الصورة التي توثق معنى النصر.” وهكذا انتهت حكاية الشاعر الذي حمل القلم والبندقية معاً، وكتب بدمه أجمل قصيدة في الدفاع عن الأرض والعقيدة. رحل علي رشم، لكنه بقي في ذاكرة العراق رمزاً للشجاعة، وصوتاً لا يُنسى بين شهداء جرف النصر قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات يوزرها jnral _7 اشوفكم هناك تنوروني 🤍 #علي_رشم

About