Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
How To Use
Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
Detail
@hannahholm_:
HANNAH 🍓🫧🧚🏼
Open In TikTok:
Region: US
Saturday 15 November 2025 18:23:33 GMT
423
16
0
0
Music
Download
No Watermark .mp4 (
1.1MB
)
No Watermark(HD) .mp4 (
1.1MB
)
Watermark .mp4 (
1.14MB
)
Music .mp3
Comments
There are no more comments for this video.
To see more videos from user @hannahholm_, please go to the Tikwm homepage.
Other Videos
Ou dwe suiv plan’w, plis konsistans e pasyans wap rive kote’w fixé a #Trader #haitiantiktok🇭🇹 #pocketoption #paratiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii #pocketoption_strategy
When left-handed people open the fridge Quando canhotos abrem a geladeira
Evanesce Matte Liquid Concealer Most Sold Shades #fyp #mua #FullCoverageMakeup #ViralConcealer #mua #FlawlessSkinLook
These leggings hit DIFFERENT #Silix #Silixwear #Silixleggings
في قلب مدينة ميلانو الإيطالية، حيث تلتقي الأناقة بالعراقة، وتتمازج الفنون مع المجد، وُلد كيان لا يشبه غيره، كيان كتب اسمه بحروفٍ من ذهب على صفحات التاريخ الكروي. إنه نادي ميلان، أو كما يهتف العاشقون: “إي سي ميلان”. النادي الذي ارتدى الأحمر والأسود ليجمع بين نار الشغف ووقار القوة، بين الحلم والانتصار. تأسس الميلان في السادس عشر من ديسمبر عام 1899 على يد مجموعة من الإنجليز بقيادة ألفريد إدواردز، ليبدأ حكاية مجدٍ لم تعرف النهاية. اختار كرة القدم لتكون لغته، والمستديرة معشوقته، فانطلق في رحلةٍ صنعت منه رمزًا خالدًا في سماء الكرة العالمية. منذ خطوته الأولى في بطولات إيطاليا مطلع القرن العشرين، أعلن ميلان نفسه منافسًا لا يرضى إلا بالقمة، فانتزع أول ألقابه عام 1901، وبدأ حينها رسم ملامح الهيبة التي زرعت الرعب في قلوب خصومه. ومنذ ذلك الحين، لم يعرف طريق التوقف، بل كان شاهدًا على أزمنةٍ صنعت المجد وأسطورةٍ تتجدد مع كل جيل. مرَّ ميلان بمحطاتٍ من المجد والانكسار، لكنه كان دومًا كالعنقاء، ينهض من رماده أقوى وأجمل. ففي الثمانينيات والتسعينيات، صنع الفريق مجده الخالد تحت قيادة الأسطورة أريغو ساكي ومن بعده فابيو كابيلو، حينها أنجبت سان سيرو أجيالًا من اللاعبين الخالدين؛ من مالديني إلى باريزي، من فان باستن إلى ريكارد، لتُكتب أسماؤهم بأحرف من نور في ذاكرة اللعبة. أما على صعيد أوروبا، فقد كان ميلان سيدها وعاشقها، تُوج بسبع بطولاتٍ في دوري أبطال أوروبا، ليصبح ثاني أكثر الأندية تتويجًا عبر التاريخ، ولعل نهائي 2007 أمام ليفربول سيبقى شاهدًا على روح الانتقام الجميلة بعد مرارة إسطنبول 2005، حين استعاد المجد وأعاد الكأس إلى خزائنه. ميلان ليس مجرد نادٍ… إنه حكاية مدينة، وعزف تاريخ، ونبض قلوبٍ تهتف للأحمر والأسود كلما لامست الكرة أقدام لاعبيه. هو الإلهام الذي لا يشيخ، والمجد الذي لا يزول #ميلانو🇮🇹シ #مالديني
About
Robot
Legal
Privacy Policy