1. Home
  2. Detail

@mia.buttarazzi:

mia buttarazzi
mia buttarazzi
Open In TikTok:
Region: US
Saturday 15 November 2025 20:55:55 GMT
898
157
0
0

Music

Download

No Watermark .mp4 (1.6MB) No Watermark(HD) .mp4 (1.6MB) Watermark .mp4 (1.68MB) Music .mp3

Comments

There are no more comments for this video.
To see more videos from user @mia.buttarazzi, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos
Kaoruko Waguri Cos! | Coser : 椛丸 #kaorukowaguri #wagurikaoruko
Kaoruko Waguri Cos! | Coser : 椛丸 #kaorukowaguri #wagurikaoruko
Amoled dark eyes wallpaper 🖤 save wallpaper in my bio 🔗 #amoled #eyes #aestheticwallpaper #livewallpaper #amoledwallpaper
Amoled dark eyes wallpaper 🖤 save wallpaper in my bio 🔗 #amoled #eyes #aestheticwallpaper #livewallpaper #amoledwallpaper
#perfumetiktok #perfume #perfumemasculino #viraltiktok #fyy
#perfumetiktok #perfume #perfumemasculino #viraltiktok #fyy
معركة الصريف معركة الصريف هي معركة وقعت في يوم 26 مارس عام 1901م (17 ذو القعدة 1318هـ)، بين قوات إمارة جبل شمر بقيادة الأمير عبدالعزيز بن متعب بن عبدالله الرشيد، وقوات الشيخ مبارك الصباح حاكم الكويت، ومن حالفه من القبائل في منطقة الصريف شمال مدينة بريدة في نجد. كانت هذه المعركة من أكبر معارك الجزيرة العربية في مطلع القرن العشرين، وقد انتهت بانتصار حاسم لجيش عبدالعزيز بن متعب الرشيد رغم تفوق خصمه العددي الكبير. إذ بلغ عدد مقاتلي شمر نحو 10,000 مقاتل فقط، في حين تجاوز عدد قوات مبارك الصباح وحلفائه 60,000 مقاتل. أسباب المعركة جاءت المعركة نتيجةً لتصاعد التوتر السياسي والعسكري بين إمارة جبل شمر في حائل، وإمارة الكويت التي سعت إلى توسيع نفوذها داخل نجد بدعمٍ سياسيٍّ من بريطانيا. كان الشيخ مبارك الصباح يأمل في كسر شوكة ابن رشيد والسيطرة على بعض المناطق الداخلية، بينما رأى عبدالعزيز المتعب في ذلك تهديدًا مباشرًا لنفوذ حائل ولتوازن القوى في الجزيرة. سير المعركة اختار الأمير عبدالعزيز بن متعب موقع الصريف ميدانًا للمعركة، مستفيدًا من معرفته بطبيعة الأرض وسهولها الواسعة. اعتمد على تكتيكٍ عسكريٍّ يعتمد على الصبر الدفاعي ثم الالتفاف السريع بخيّالته على الأجنحة. ومع اندفاع جيش مبارك الكبير بلا تنظيمٍ واضح، أمر ابن رشيد بهجومٍ مركّزٍ اخترق الصفوف وأربك التشكيلات، مما أدى إلى انهيارٍ شاملٍ لقوات الخصم خلال ساعاتٍ قليلة. النتائج انتهت المعركة بانتصارٍ كبيرٍ لجيش جبل شمر، وهزيمةٍ قاسيةٍ لقوات مبارك الصباح التي انسحبت بشكلٍ فوضويٍّ تاركةً وراءها آلاف القتلى والجرحى. وتُعدّ هذه الهزيمة من أكبر الخسائر التي مُنيت بها قوات الجزيرة في ذلك العصر، حتى لُقّب الأمير عبدالعزيز بن متعب الرشيد بعد المعركة بـ
معركة الصريف معركة الصريف هي معركة وقعت في يوم 26 مارس عام 1901م (17 ذو القعدة 1318هـ)، بين قوات إمارة جبل شمر بقيادة الأمير عبدالعزيز بن متعب بن عبدالله الرشيد، وقوات الشيخ مبارك الصباح حاكم الكويت، ومن حالفه من القبائل في منطقة الصريف شمال مدينة بريدة في نجد. كانت هذه المعركة من أكبر معارك الجزيرة العربية في مطلع القرن العشرين، وقد انتهت بانتصار حاسم لجيش عبدالعزيز بن متعب الرشيد رغم تفوق خصمه العددي الكبير. إذ بلغ عدد مقاتلي شمر نحو 10,000 مقاتل فقط، في حين تجاوز عدد قوات مبارك الصباح وحلفائه 60,000 مقاتل. أسباب المعركة جاءت المعركة نتيجةً لتصاعد التوتر السياسي والعسكري بين إمارة جبل شمر في حائل، وإمارة الكويت التي سعت إلى توسيع نفوذها داخل نجد بدعمٍ سياسيٍّ من بريطانيا. كان الشيخ مبارك الصباح يأمل في كسر شوكة ابن رشيد والسيطرة على بعض المناطق الداخلية، بينما رأى عبدالعزيز المتعب في ذلك تهديدًا مباشرًا لنفوذ حائل ولتوازن القوى في الجزيرة. سير المعركة اختار الأمير عبدالعزيز بن متعب موقع الصريف ميدانًا للمعركة، مستفيدًا من معرفته بطبيعة الأرض وسهولها الواسعة. اعتمد على تكتيكٍ عسكريٍّ يعتمد على الصبر الدفاعي ثم الالتفاف السريع بخيّالته على الأجنحة. ومع اندفاع جيش مبارك الكبير بلا تنظيمٍ واضح، أمر ابن رشيد بهجومٍ مركّزٍ اخترق الصفوف وأربك التشكيلات، مما أدى إلى انهيارٍ شاملٍ لقوات الخصم خلال ساعاتٍ قليلة. النتائج انتهت المعركة بانتصارٍ كبيرٍ لجيش جبل شمر، وهزيمةٍ قاسيةٍ لقوات مبارك الصباح التي انسحبت بشكلٍ فوضويٍّ تاركةً وراءها آلاف القتلى والجرحى. وتُعدّ هذه الهزيمة من أكبر الخسائر التي مُنيت بها قوات الجزيرة في ذلك العصر، حتى لُقّب الأمير عبدالعزيز بن متعب الرشيد بعد المعركة بـ "الجنازة"، لكثرة ما خلّفته المعركة من جنازاتٍ في أنحاء الجزيرة العربية بسبب كثرة القتلى من مختلف القبائل. الأثر التاريخي أثبتت معركة الصريف أن القيادة والتنظيم يمكن أن تتفوّق على الكثرة العددية، وأن المعرفة الميدانية والانضباط العسكري كانا مفتاح النصر في تلك الواقعة. كما شكّلت المعركة نقطة تحوّلٍ سياسيٍّ في تاريخ المنطقة، إذ أضعفت النفوذ الكويتي في نجد، وأظهرت محدودية الدعم البريطاني لمبارك الصباح الذي لم يتجاوز الإسناد السياسي دون تدخلٍ عسكريٍّ فعليّ. ظلّت الصريف تُذكر في تاريخ الجزيرة العربية باعتبارها من أكثر المعارك دمويةً، ومن أبرز الدروس في فنون القيادة والتكتيك العسكري في التاريخ الحديث للجزيرة. بعد انتهاء معركة الصريف بانتصارٍ حاسمٍ لجيش إمارة جبل شمر، عاشت المنطقة حالةً من الصدمة والذهول نتيجة ضخامة الخسائر. فقد قُتل الآلاف من رجال القبائل الذين شاركوا تحت راية مبارك الصباح، وامتلأت طرقات الصريف بجثث القتلى، حتى قيل إن الرمال تغيّرت ألوانها من كثرة الدماء. أما الشيخ مبارك الصباح، فقد انسحب من ميدان القتال في حالةٍ من الفوضى، بعد أن انهارت صفوف جيشه تمامًا. وتذكر الروايات التاريخية أنه ترك الميدان برفقة قلةٍ من حرسه الخاص، واتجه نحو الكويت عبر طريقٍ صحراويٍّ شاقّ، متنكرًا خوفًا من أن يُعرف أو يُلاحق. وقد وصل إلى الكويت بعد أيامٍ في حالةٍ من الإنهاك، وقد فُجع بفداحة ما جرى لجيشه وحلفائه. لقب "الجنازة" من شدة ما خلّفته معركة الصريف من قتلى، شاع في الجزيرة العربية أن عبدالعزيز بن متعب الرشيد هو سبب “جنازات الجزيرة”، حتى لُقّب في حينها بـ "الجنازة"، لما ترتب على انتصاره من كثرة الموتى في معظم قبائل نجد والكويت وما حولها. وقد تسرّب هذا اللقب لاحقًا إلى الصحف البريطانية والعثمانية على السواء، إذ تناولته تقاريرٌ صحفية آنذاك بوصفه "القائد الذي غيّر ميزان القوى في الجزيرة العربية"، مع إشارةٍ واضحة إلى الكارثة التي لحقت بحلفاء بريطانيا في تلك الحرب. الموقف البريطاني كانت بريطانيا تنظر منذ سنواتٍ بريبةٍ وعداءٍ إلى آل رشيد، إذ رأت فيهم حلفاء طبيعيين للدولة العثمانية في قلب الجزيرة العربية، في حين كانت تسعى لندن إلى تعزيز نفوذها عبر دعم مبارك الصباح في الكويت وبعض القبائل المتحالفة معه. غير أن آل رشيد، بزعامة عبدالعزيز بن متعب وعمه محمد بن عبدالله المهاد من قبل، رفضوا بشدة أي تدخلٍ بريطاني في شؤونهم، واعتبروا التعاون مع العثمانيين جزءًا من التوازن السياسي والديني في المنطقة. لهذا السبب حملت الدوائر البريطانية ضغينةً قديمة ضد أسرة آل رشيد، واعتبرت انتصارهم في الصريف نكسةً لمصالحها السياسية في الخليج. وقد تناولت بعض الصحف البريطانية آنذاك الحدث بمرارةٍ واضحة، ووصفت عبدالعزيز المتعب الرشيد بأنه "الرجل الذي أوقف التمدد البريطاني في نجد"، في إشارةٍ إلى أنه لم يخضع لنفوذها ولم يسمح لعملائها بتثبيت موطئ قدمٍ في وسط الجزيره #الكويت #شمر #fyp #قبايل #foryou
Bertempurlah selayaknya laki-laki 🤙🏻 #budimanloverscommunity #vidiobusindonesia #budimanbus #budiman333 #crew #fyp #busindonesiacommunity
Bertempurlah selayaknya laki-laki 🤙🏻 #budimanloverscommunity #vidiobusindonesia #budimanbus #budiman333 #crew #fyp #busindonesiacommunity

About

Legal