@usanetwork: Shawn Michaels rocked Triple H with Sweet Chin Music 16 years ago at Survivor Series! #WWE

USA Network
USA Network
Open In TikTok:
Region: US
Saturday 22 November 2025 15:30:20 GMT
372225
14017
93
459

Music

Download

Comments

_suuu27
Suuuuu! :
and bro blamed it on the lazy eye saying he was aiming for Cena 😭😭
2025-11-23 00:19:38
335
miguelito_1999cap
user5091625398028 :
what year was this ?
2025-11-23 02:13:14
1
sergiod92
Sergio D. Garzon :
Back when a super kick was meaningful
2025-11-22 22:16:58
141
jamesyoungtha1
☝🏼 James fan of The Rock☝🏼 :
2025-11-22 15:56:34
35
obsinan411
obsinan :
John saw a ghost
2025-11-22 15:44:55
413
newworldorder1996
The nWo :
2025-11-22 20:56:59
1
theantin98
Antin :
Shawn was like “yall forgot im self made, huh?” 😂😂
2025-11-23 02:04:14
34
youngweezy204
youngweezy204 :
It’s been 16 years I remember this like it was yesterday
2025-11-22 19:48:27
150
anasalhafiz1990
Hafiz90 :
rilex....fokus plan😁😁
2025-11-23 04:38:16
0
nate_d0115
Nate D :
" So what was with the kick last night?"😏😂😂
2025-11-22 21:46:36
7
mohamedshaaban8139
Mohamed Shaaban :
Triple H is the best actor in this company
2025-11-22 21:55:15
15
deborahsmithllvwr
Deborah :
Who else still gets hyped for Sweet Chin Music?
2025-11-22 15:35:10
51
joserojas927
Jose Rojas :
Striker was annoying on commentary
2025-11-23 00:00:01
13
abudahm29
Abu Dahm :
the second betrayer in my life
2025-11-22 22:31:39
4
maxjor1974
Max :
One Of The Greatest Matches.
2025-11-22 21:21:51
6
nnldapoet
nnldapoet :
Bro hit a finisher out of no where
2025-11-23 07:59:19
1
tanagirly
tanagirly :
watching this in real time was sooooo wild
2025-11-23 03:10:50
1
ashash83129
Ashley Singer :
orton should've been cenas last match
2025-11-23 00:00:45
2
ivyhazenreads
Ivy :
Honestly if H didn’t have his heart problem, he probably would’ve been Cena’s final match
2025-11-22 22:17:47
3
babzarmyv2
Jacob Hunger :
never....ever.....will we get stuff like this again.....TAKE ME BACK RIGHT NOW!!!!
2025-11-22 20:39:40
4
depressed_giants_fan
depressed_giants_fan :
“if it makes you feel any better i was aiming for cena🤷🏽‍♂️”
2025-11-23 05:56:45
1
lythrooks
Lyth Rooks :
You know I’ve got the dodgy eye thing
2025-11-22 15:49:00
4
darkangele12
💝MAIN EVENT 💖 :
sweet chin music
2025-11-22 15:45:45
0
donpablomoses
Don Pablo Moses :
Has to be up there as one of the greatest sells
2025-11-23 05:34:00
0
To see more videos from user @usanetwork, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

قَالَ تَعَالَى: فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ ۝ وَانْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ ۝ وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ ۝ يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ [الحاقة:15- 18] إِلَى آخرِ السُّورَةِ، يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ۝ فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ۝ فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا ۝ وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا ۝ وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ ۝ فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا ۝ وَيَصْلَى سَعِيرًا ۝ إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا ۝ إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ ۝ بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا [الانشقاق:6- 15]. الشيخ: معنى: أَنْ لَنْ يَحُورَ من حار يحور: إذا رجع، ظنَّ أنه لا يرجع إلى الله، ولا يُبْعَث، ولا يُجازى؛ فلهذا اجترأ على الفساد والشرِّ، نسأل الله العافية. وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِدًا ۝ وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا [الكهف:48- 49]، يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ [إبراهيم:48] إِلَى آخرِ السُّورَةِ، رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إلى قوله: إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ [غافر:15- 17]. الشيخ: الروح هو الوحي، هذا أمر معلوم، الروح الذي يُلقى من عند الله  إلى الرسل والأنبياء هو الوحي الذي به الحياة، وبه السعادة، وبه النور والبصيرة، هذا هو الذي تأتي به الرسل والأنبياء، وهو المذكور في قوله : وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا [الشورى:52]. فما جاءت به الرسل هو الروح الذي به الحياة، وبه البصيرة، وبه النور، مَن فاته هذا الروح فاتته الحياة، وفاته النور: أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ [الأنعام:122]، هداه الله بهذا الروح، وجعل له بصيرةً بهذا الروح، فمَن فاته هذا الروح فهو ميت، وإن كان أقوى الناس جسمًا، وإن كان أكثرهم مالًا، فهو مع الأموات. فمَن فاته هذا النّور فهو لا يزال في الظّلمات لم يخرج منها حتى يُدركه هذا النور، فالناس وإن كانوا في غايةٍ من النور الدّنيوي الحسي من كهرباء وغيرها، فهم في الظّلمات حتى يحصل لهم هذا النور بقلوبهم، نور الوحي، نور الهدى، فيعرفوا ما أوجب الله، وما حرَّم الله، وما أعدَّ الله لأوليائه، وما أعدَّ الله لأعدائه، وحتى يعرفوا ما يُرضي الله، وما يُقرب لديه، وحتى يعلموا ما يُسخط الله، وما يُباعد من رحمته، هذا هو النور، وهو ما جاءت به الرسل، وهو ما دلَّ عليه كتابُ الله –القرآن- في شريعة محمدٍ عليه الصلاة والسلام، وما جاءت به السنة الصَّحيحة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، وما استنبط من ذلك، هذا الذي به الحياة، ولا حولَ ولا قوةَ إلا بالله.
قَالَ تَعَالَى: فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ ۝ وَانْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ ۝ وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ ۝ يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ [الحاقة:15- 18] إِلَى آخرِ السُّورَةِ، يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ۝ فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ۝ فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا ۝ وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا ۝ وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ ۝ فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا ۝ وَيَصْلَى سَعِيرًا ۝ إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا ۝ إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ ۝ بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا [الانشقاق:6- 15]. الشيخ: معنى: أَنْ لَنْ يَحُورَ من حار يحور: إذا رجع، ظنَّ أنه لا يرجع إلى الله، ولا يُبْعَث، ولا يُجازى؛ فلهذا اجترأ على الفساد والشرِّ، نسأل الله العافية. وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِدًا ۝ وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا [الكهف:48- 49]، يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ [إبراهيم:48] إِلَى آخرِ السُّورَةِ، رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إلى قوله: إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ [غافر:15- 17]. الشيخ: الروح هو الوحي، هذا أمر معلوم، الروح الذي يُلقى من عند الله  إلى الرسل والأنبياء هو الوحي الذي به الحياة، وبه السعادة، وبه النور والبصيرة، هذا هو الذي تأتي به الرسل والأنبياء، وهو المذكور في قوله : وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا [الشورى:52]. فما جاءت به الرسل هو الروح الذي به الحياة، وبه البصيرة، وبه النور، مَن فاته هذا الروح فاتته الحياة، وفاته النور: أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ [الأنعام:122]، هداه الله بهذا الروح، وجعل له بصيرةً بهذا الروح، فمَن فاته هذا الروح فهو ميت، وإن كان أقوى الناس جسمًا، وإن كان أكثرهم مالًا، فهو مع الأموات. فمَن فاته هذا النّور فهو لا يزال في الظّلمات لم يخرج منها حتى يُدركه هذا النور، فالناس وإن كانوا في غايةٍ من النور الدّنيوي الحسي من كهرباء وغيرها، فهم في الظّلمات حتى يحصل لهم هذا النور بقلوبهم، نور الوحي، نور الهدى، فيعرفوا ما أوجب الله، وما حرَّم الله، وما أعدَّ الله لأوليائه، وما أعدَّ الله لأعدائه، وحتى يعرفوا ما يُرضي الله، وما يُقرب لديه، وحتى يعلموا ما يُسخط الله، وما يُباعد من رحمته، هذا هو النور، وهو ما جاءت به الرسل، وهو ما دلَّ عليه كتابُ الله –القرآن- في شريعة محمدٍ عليه الصلاة والسلام، وما جاءت به السنة الصَّحيحة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، وما استنبط من ذلك، هذا الذي به الحياة، ولا حولَ ولا قوةَ إلا بالله.

About