@csvws: جريمةٌ كلُّ الأدلةِ والشواهدِ تشيرُ إلى ما تحملهُ من معانٍ قاسية، وفعلُ قاتلٍ متعمِّدٍ أرادَ أن يؤذي الزهراءَ بقتلِ جنينها، وكلمةٌ – وإن قيلتْ يقصدُ بها يعقُ النبي – إلا أنّ وقعَها لا يُمحى من الذاكرة. ومن يُنكرُ تلك الجريمةَ إنما يعجزُ عن الإنصاف، ولا يملكُ غيرَ الجحودِ والاستخفافِ بشرعِ الله. كيف تُرمى الزهراءُ على الأرضِ؟ وهل ثمّةَ استهتارٌ أعظمُ من أن ينزفَ ضلعُها وجعًا؟ #رسالةُ_حُبِّ #محمد_باقر_الخاقاني #موكب_الاحزان