@asynat.38: كيف الهروب من اشتياقي ولوعتي وهواك في سمعي وفي ابصاري قدرا أحبك لست املك مهربا مهما أحاول وادعي وأداري أأغيب عنك ؟ وانت ساكن في دمي وٱراك في حلمي وفي أفكاري أيغيب وجهك عن عيون لا ترى إلا هواك على مدى الإبصار إن الفرار في الغرام إلى النوى كالمستجير من اللظى بالنار