عندما يرى أبناء سوريا هذا التغيير المتجدد أمام أعينهم لا يملكون إلا أن تدمع أعينهم فرحًا بعد سنوات طويلة من المعاناة فمن الطبيعي أن تبتهج القلوب حين تشاهد هذا التطور المتسارع في فترة قصيرة وما شاء الله تبارك الرحمن فبذكره تطمئن النفوس ويقوى الأمل نسأل الله أن يديم الخير ويكتب لسوريا وأهلها مستقبلًا يليق بصبرهم وثباتهم.