@libvd: راغنار لوثبروك في حايل . #نايف_حمدان #هداج🦯 #قروب_ابو_حصه #راغنار #fyp

هداج
هداج
Open In TikTok:
Region: SA
Tuesday 02 December 2025 02:57:13 GMT
196735
7819
47
1505

Music

Download

Comments

asfor_i
عصفور الشمال :
لو تدرون وش يسوي هاللون بالمسلسل 😂
2025-12-02 03:40:38
36
.fm91089
عبدالله :
ذحين من صدق راغنار كان شخصيه تاريخيه ولا مسلسل!
2025-12-02 18:37:54
1
muhammad.mu7338
Muhammad Mu :
شيخ مشايخ الفايكنج
2025-12-02 08:17:35
80
_n3um
𝐀𝐃𝐄𝐋 :
2025-12-02 11:14:41
5
f37e5
Fah :
كل شيء لأجل حائل يهون
2025-12-02 11:25:04
2
s3ud_22
Saud 🥷🏻 :
راغنار يعرف ان حايل احلى
2025-12-02 22:11:12
0
6apm
d7m :
ترك المكان وراح ل حايل 😔
2025-12-02 15:14:52
1
r__kf01
🇸🇦 :
اسم القصة اللي في البداية
2025-12-02 03:20:23
1
fa200a
Fa :
متى تجيبون جون سنو ودينيرس تارغاريان 💔
2025-12-02 19:33:20
0
911.m.j
m911xc :
رهيييبه
2025-12-02 03:01:01
2
kjz.76
" :
راغنار في حائل.
2025-12-02 11:30:11
3
al.andalus72
𝓕𝓻𝓸𝓼𝓽 ☪︎ :
راغنار الشمري ❤️‍🔥
2025-12-02 07:33:12
28
ksaa579
Saudi🇸🇦 :
اقسم بالله انه هيبه
2025-12-02 08:47:40
0
zd_hm
70 :
لقاء حايل وشمر 🔥
2025-12-02 08:03:23
2
sb_u06
:Abo Saud🚬🎻 :
تقابلو راغنار وفلوكي من جديد
2025-12-02 14:20:41
0
apai.54
apai.54 :
هههههههههههه
2025-12-02 17:38:02
0
e3w2
نـواف :
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
2025-12-02 11:37:40
0
iileei2
Reem :
تنبض شسوي 🥲؟
2025-12-02 12:36:59
0
fi_6596
fi_6 :
باقي تجيبون لاغرثا ويكمل
2025-12-02 05:42:38
0
gsar804
جسار ☪︎📚 :
الطنايا تنوخ الصعب العنيد 🤩🔥🔥
2025-12-02 18:07:40
1
777_7rb
H :
اقسم بالله لو ما اعرفه اقول بدوي صح
2025-12-02 17:24:23
0
mipoo_976
. :
راغنار جزتله جزيره العرب
2025-12-02 16:37:18
0
.5.0mu
nawaf :
ترك المكان وراح لطنايا
2025-12-02 13:18:46
0
fkkiv
عبداللهッ :
😂😂
2025-12-02 23:29:58
0
omarbenyathrab
بو غلاب :
🥰
2025-12-02 22:12:13
0
To see more videos from user @libvd, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

قصة: محطةٌ جمعت ملكين محطة فكتوريا في صباح لندن (16 يوليو 1956) كانَ هادئًا على غير عادته. الضباب يعلو أسطح المباني، وصوت القطار يقترب ببطء كأنه يحمل معه صفحة جديدة في تاريخ ملكين شابين. توقّف القطار الملكي في المحطة، وانفتح بابه على مشهدٍ غير مألوف. نزل الملك فيصل الثاني بخطوات مترددة، يحمل في عينيه دهشة الشاب الذي يرى العالم بفضوله الأول. كان يرتدي بدلته الأنيقة، لكن خجله كان أكثر وضوحًا من زينته. وعلى الرصيف، وقفت الملكة إليزابيث الثانية بوقارها المعروف. لم يكن اللقاء في قصر باكنغهام، ولا ضمن مراسم رسمية ضخمة، بل في محطة قطار… مكان عادي جدًا لكنّه أصبح، في تلك اللحظة، مسرحًا لحدث استثنائي. لوّحت الملكة بيدها بخفةٍ إنجليزية رصينة، وتقدّم فيصل نحوها مبتسمًا ابتسامة هادئة تشبه ابتسامته في أغلب صوره. صافحته، وبدت لوهلة وكأنها ترى فيه شيئًا نادرًا: ملكًا لا يزال يحمل قلب شاب لم تثقله السلطة بعد. تحدّثا عن الرحلة، وعن لندن، وعن الطقس الذي لا يتغيّر. كان فيصل يصغي أكثر مما يتكلم، وهي كانت تنظر إليه كمن يعرف أنّ هذا الشاب يحمل على كتفيه دولةً كاملة، وأنه جاء من بلاد بعيدة تبحث عن طريقها في عالمٍ سريع التغيّر. سارا معًا خطوات قليلة على رصيف المحطة، وحولهما الحرس والمرافقون، لكنّ اللحظة بقيت إنسانية بشكل عجيب. لا أضواء، لا كاميرات، فقط ملكةٌ اعتادت الثبات، وملكٌ لم يعرف أن الزمن لا ينتظر طويلاً. بعد أن ودّعته الملكة، عاد فيصل إلى عربته الملكية، وظلّ ينظر من النافذة إلى المحطة التي اختفت تدريجيًا. ربما شعر يومها أنه يقترب من عالمٍ مختلف، عالم تحكمه السياسة أكثر من البراءة. وبعد عامين فقط، في صباح تموز عام 1958، وصل إلى بريطانيا خبرٌ صادم: الملك فيصل الثاني قُتل… وسقط معه آخر تاج في العراق. تأثرت الملكة حينها، ليس فقط لرحيل ملكٍ شاب، بل لأنّ لقاءهما القصير عند محطة القطار تحوّل فجأة إلى آخر ذكرى عنه. لقد جمعتهما محطةٌ عابرة، لكنها أصبحت رمزًا للقدر الذي يكتب تاريخ الملوك في لحظاتٍ بسيطة… لحظات تُرى وكأنها عابرة، لكنها تبقى أطول من أعمارهم أحيانًا.
قصة: محطةٌ جمعت ملكين محطة فكتوريا في صباح لندن (16 يوليو 1956) كانَ هادئًا على غير عادته. الضباب يعلو أسطح المباني، وصوت القطار يقترب ببطء كأنه يحمل معه صفحة جديدة في تاريخ ملكين شابين. توقّف القطار الملكي في المحطة، وانفتح بابه على مشهدٍ غير مألوف. نزل الملك فيصل الثاني بخطوات مترددة، يحمل في عينيه دهشة الشاب الذي يرى العالم بفضوله الأول. كان يرتدي بدلته الأنيقة، لكن خجله كان أكثر وضوحًا من زينته. وعلى الرصيف، وقفت الملكة إليزابيث الثانية بوقارها المعروف. لم يكن اللقاء في قصر باكنغهام، ولا ضمن مراسم رسمية ضخمة، بل في محطة قطار… مكان عادي جدًا لكنّه أصبح، في تلك اللحظة، مسرحًا لحدث استثنائي. لوّحت الملكة بيدها بخفةٍ إنجليزية رصينة، وتقدّم فيصل نحوها مبتسمًا ابتسامة هادئة تشبه ابتسامته في أغلب صوره. صافحته، وبدت لوهلة وكأنها ترى فيه شيئًا نادرًا: ملكًا لا يزال يحمل قلب شاب لم تثقله السلطة بعد. تحدّثا عن الرحلة، وعن لندن، وعن الطقس الذي لا يتغيّر. كان فيصل يصغي أكثر مما يتكلم، وهي كانت تنظر إليه كمن يعرف أنّ هذا الشاب يحمل على كتفيه دولةً كاملة، وأنه جاء من بلاد بعيدة تبحث عن طريقها في عالمٍ سريع التغيّر. سارا معًا خطوات قليلة على رصيف المحطة، وحولهما الحرس والمرافقون، لكنّ اللحظة بقيت إنسانية بشكل عجيب. لا أضواء، لا كاميرات، فقط ملكةٌ اعتادت الثبات، وملكٌ لم يعرف أن الزمن لا ينتظر طويلاً. بعد أن ودّعته الملكة، عاد فيصل إلى عربته الملكية، وظلّ ينظر من النافذة إلى المحطة التي اختفت تدريجيًا. ربما شعر يومها أنه يقترب من عالمٍ مختلف، عالم تحكمه السياسة أكثر من البراءة. وبعد عامين فقط، في صباح تموز عام 1958، وصل إلى بريطانيا خبرٌ صادم: الملك فيصل الثاني قُتل… وسقط معه آخر تاج في العراق. تأثرت الملكة حينها، ليس فقط لرحيل ملكٍ شاب، بل لأنّ لقاءهما القصير عند محطة القطار تحوّل فجأة إلى آخر ذكرى عنه. لقد جمعتهما محطةٌ عابرة، لكنها أصبحت رمزًا للقدر الذي يكتب تاريخ الملوك في لحظاتٍ بسيطة… لحظات تُرى وكأنها عابرة، لكنها تبقى أطول من أعمارهم أحيانًا.

About