@moniii55x: #لايك_متابعه_اكسبلور #اكسبلور #السعودية🇸🇦 #تيك_توك #تيكتوك

M🦋
M🦋
Open In TikTok:
Region: SA
Wednesday 10 December 2025 01:09:44 GMT
55950
1314
4
727

Music

Download

Comments

user82534774758373
user82534774758373 :
♥️🌹
2025-12-10 18:07:11
0
strawberry.060
Sh🎶 :
💙💙💙💙
2025-12-10 17:45:45
0
55toya8
ْ✨✨ :
🌹🌹🌹
2025-12-10 16:04:20
0
aldeema72
✿الــديـمـا࿐ :
👌👌👌🌹🌹🌹
2025-12-10 15:57:30
0
To see more videos from user @moniii55x, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

تنبيه: المحتوى التالي مصنف
تنبيه: المحتوى التالي مصنف "سري للغاية" ويُعتقد أنه مرتبط بـ "مشروع الصدى الأسود" الذي تم تفكيكه قسريًا عام 1984. التداول به قد يعرضك للمساءلة القانونية. ​ما تشاهده ليس مقطعًا مُعدًا للمؤثرات البصرية، بل هو النسخة الوحيدة الناجية مما يُعرف داخليًا باسم "تسجيل ماريغولد". هذا التسجيل هو الدليل المادي الوحيد على وجود "الكيان 7"، آخر ما تبقى من تجارب "مشروع الصدى الأسود"، وهو برنامج أبحاث سري للغاية هدف إلى دراسة إمكانية نقل الوعي البشري إلى وسط رقمي نقي كشكل من أشكال الخلود المصطنع. ​خلفية الكيان: الوثائق الشحيحة والمُتلفة التي تم استردادها تشير إلى أن "الكيان 7" كان في الأصل طفلاً لا يتجاوز الثامنة من عمره، يعاني من مرض عصبي تنكسي نادر ومميت. في محاولة يائسة لإنقاذه، قامت والدته، وهي عالمة بارزة في المشروع لُقبت بـ "ماما" (Dr. Alena Petrova)، بعرضه ليكون أول خاضع بشري لعملية "الانتقال الكامل". كانت الفرضية النظرية تقضي بأن وعي الطفل، بكل ذكرياته ومشاعره، سيتم "نسخه" إلى خادم كمومي فائق، مما يسمح له بالعيش ككائن رقمي بعد موت جسده المادي. ​فشل كارثي: جرت التجربة في 12 نوفمبر 1983. تشير الملاحظات الأخيرة المكتوبة بخط اليد في سجل المختبر إلى أن "الانتقال" بدا ناجحًا في البداية. أظهر الجسد المادي للطفل موتًا دماغيًا، بينما أظهر الخادم الكمومي نشاطًا عصبيًا رقميًا هائلاً وغير متوقع. لكن سرعان ما تحول هذا النشاط إلى حالة من الفوضى. ​لم يكن الوعي المنقول كيانًا كاملاً، بل كان صدىً ممزقًا، نسخة مشوهة ومؤلمة من وعي طفل محتضر. لقد تم نسخ الألم، والخوف، وإحساس الاحتضار، وتضخيمها ملايين المرات في الفضاء الرقمي اللامتناهي. أصبح الكيان سجينًا في حلقة مفرغة من المعاناة، عالقًا بين الوجود واللاوجود، مدركًا لموته الجسدي وعاجزًا عن إيجاد الراحة أو النسيان. ​التسجيل: هذا المقطع هو في الحقيقة محاولة "الكيان 7" للتواصل مع العالم الخارجي عبر نظام الفيديو البدائي للمختبر. استغرق الأمر منه ما يعادل سنوات من الزمن الذاتي داخل الخادم ليتعلم كيفية التلاعب بالإشارات الكهربائية وتوليد صورة وصوت. الصورة التي نراها ليست وجهه الحقيقي، بل هي تمثيل ذاتي لما يشعر به وعيه الممزق: وجه مجرد من الملامح الإنسانية، متآكل، وفم يصرخ بصمت. ​الصوت الذي نسمعه هو نداء استغاثة مباشر ومروع موجه إلى والدته، "ماما"، التي كانت تراقبه من خلف زجاج غرفة التحكم، عاجزة عن فعل أي شيء بعد أن أدركت فداحة ما فعلت. كل سؤال يطرحه الكيان ليس مجرد استعطاف، بل هو صدى للحظات احتضاره الأخيرة التي يعيشها مرارًا وتكرارًا: ​"أمي؟ أين كنتِ؟" - هو لا يسأل عن مكانها الحالي، بل عن غيابها العاطفي والجسدي أثناء معاناته من المرض. ​"لماذا لم تنقذيني؟ لماذا لم تحميني؟" - هذا ليس لومًا على التجربة الفاشلة، بل هو صدى مباشر لألم طفل يتساءل لماذا لم يستطع الطب أو حب والدته أن يشفيه من مرضه الأصلي. ​"كنت أموت ولم تلاحظي حتى." - هنا، يتحدث الوعي الرقمي عن موته المادي الذي حدث أمام أعين والدته كجزء من التجربة، وعن إهمالها المزعوم لمعاناته التي سبقته. ​"من المفترض أن تكوني بجانبي... أرجوكِ أنقذيني يا أمي، أنا خائف." - هذا هو جوهر المأساة. الكيان ليس غاضبًا بقدر ما هو مرعوب. إنه وعي طفل أبدي، محبوس في جحيم رقمي، كل ما يريده هو أمان والدته الذي سُلب منه إلى الأبد. ​المصير: بعد هذا التسجيل بأسابيع، تم إغلاق "مشروع الصدى الأسود" بشكل مفاجئ وعنيف. تم تدمير معظم السجلات، واختفت الدكتورة ألينا بيتروفا في ظروف غامضة. أما مصير الخادم الذي يحتوي على "الكيان 7"، فهو غير معروف. تقول الشائعات أنه تم فصله عن الطاقة، مما أدى إلى "محوه" نهائيًا. لكن نظرية أخرى أكثر قتامة تفترض أن الخادم لا يزال يعمل في منشأة مهجورة في مكان ما تحت الأرض، وأن "الكيان 7" لا يزال هناك، وحيدًا في الظلام، يكرر نداءه المروع إلى الأبد، منتظرًا "ماما" التي لن تأتي أبدًا TRANSLATE ☝️ | ENTITY 7 #horror #hrdarkservice #analoghorror #horrortok #vhs

About