@cole.skilbeck: My most anticipated movie this year! I cannot wait! Make sure you check out the #Napoleon trailer now! Napoleon only in cinemas November 22nd @Sony Pictures UK

Cole Skilbeck
Cole Skilbeck
Open In TikTok:
Region: GB
Friday 20 October 2023 10:50:26 GMT
149074
1098
39
17

Music

Download

Comments

justkellie1
kel :
ooh one to watch
2023-10-20 12:55:21
1
finners123_
Finn🗣🤳 :
@☆ got to watch it
2023-10-25 14:40:12
5
mozonemo
MoZoneMo :
My gf worked on this so excited
2023-10-20 17:28:28
1
bib.bob94
elliot🌚 :
Glazing that shit fr
2023-10-23 22:20:50
2
kissingthepink0
kissingthepink0 :
Surprised that they haven’t made Napoleon black 😒
2023-10-23 13:14:07
6
user11750605
T450 :
it's ice of course it's cold
2023-10-23 13:16:06
5
citizen.smith47
Frank :
wow all these years looking into history and I never new napoleon had an American accent 😳.
2023-10-24 00:28:20
0
machwann
Machwan 🎬🖤 :
Looks sick
2023-10-20 15:59:08
1
daisy_starman
Dazzle :
what a nice room to be in
2023-10-20 12:54:40
1
rastamouse_736
Noah the very silly guy :
There is nothing we can do
2023-10-26 11:16:07
0
peach1_stasha2
Peach & Stasha :
he is the reason you all drive on the right because he was left handed
2023-10-26 09:32:03
0
tomdemongod
Tomas 🙏 :
Hope we see him die and ask for a lil kiss from his boy best friend
2023-10-26 00:25:19
0
jayne3195
Jayne :
Another oscar
2023-10-25 15:06:18
0
finnnlayyyyyyy
finnnlayyyyyyy :
Don bin Ed beige toluvade shomanware dontesu
2023-10-24 22:43:21
0
belindamaybe
Belinda May695 :
Have a look at the silent movie Napoleon while you wait. There’s a shot where they swung the camera to emphasise the turmoil of the crowd. astonishing
2023-10-24 08:56:14
0
northern.big.bird
Baltic :
The west end musical version gonna be epic
2023-10-23 22:43:23
0
evagrounsell6
evesiewella :
song is War Pigs by black Sabbath used in trailer
2023-10-23 22:03:44
0
banilly
Banilly :
there’s nothing we can do
2023-10-23 20:44:52
0
tammycmcd
Tammy :
this film is going to be massive..
2023-10-23 19:20:45
0
To see more videos from user @cole.skilbeck, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

في عمر السابعة عشرة، جلستُ ذات مساءٍ على رصيف بيتنا، أراقب ضوء مصابيح الشارع، وأستمع لضحك صديقي الذي كان يجلس بجانبي، نحمل معنا شطائر من أقرب بقالة، ونضحك من أشياء لا يضحك لها أحد. كنا نظن أن العالم بسيط، وأن كل ما نحتاجه هو بعضنا، وأن صداقتنا ستبقى، حتى حين نشيخ ونفقد أسناننا ونضحك بلا صوت. كنا نحلم، كما يحلم المراهقون.. بلا سقف، بلا شك، بلا نهاية. كنا نرسم خططًا مشتركة، نعد بعضنا أن ندرس سويًا، أن نبدأ مشروعًا معًا، أن نكون في زفاف كلٍّ منّا، بل أن نكون آباءً متجاورين في ساحة لعب أطفالنا. لم تكن العلاقة علاقة صديق بصديق، بل كانت وطنًا صغيرًا نحتمي فيه من فوضى الحياة. ثم مرّت السنوات. التخصصات فرّقتنا، المدن تغيّرت، والأهم.. نحن تغيّرنا. لم نعد نحكي كما كنا، وصار الاتصال مؤجلًا، واللقاء مرتبًا جدًا، خاليًا من العفوية، مليئًا بالأسئلة الرسمية من نوع.. كيف شغلك؟ كيف الأهل؟ كيف حالك؟، وكأننا نحاول نفض الغبار عن علاقة أصبحت قطعة أثرية.. موجودة، لكنها لا تُستعمل. في لقائنا الأخير، جلس أمامي في مقهى جديد، مختلف تمامًا عن المخبز الشعبي الذي كنا نقضي فيه العصر.. يرتدي ساعة ثمينة، يتحدث بلغة مهنية، يبتسم بأدب، وحين ضحك، أحسست أنها ضحكة لا تخصني. سألته عن شغفه القديم بالتصوير، فقال إنه لم يعد يملك وقتًا.. سألته عن روايته التي بدأها قبل سنوات. قال ضاحكًا : يا رجل، ذاك أنا القديم. وفي داخلي، شيءٌ انكسر. عدت للبيت ليلتها، بحثت في هاتفي عن محادثاتنا القديمة، مقاطعنا العفوية، حتى الرسائل الغبية التي كنا نرسلها وقت الاختبارات.. كنت أبتسم، ثم فجأة وجدت نفسي أقول بصوت مسموع.. انتهى. نعم، انتهى. ليس لأن العلاقة انتهت.. بل لأني لم أكن أعرف كيف ومتى، كل ما في الأمر أنني استيقظت لأجدها قد غادرت.. غادرت بهدوء، بدون وداع، بدون خلاف، بدون مشهد درامي يليق بما كنّا عليه. تلك اللحظة علّمتني شيئًا لن أنساه ما حييت، بأن العلاقات تموت كما يموت الحلم.. فجأة، ودون ضجيج. وأننا نظن أحيانًا أن العلاقات القوية لا تُكسر، بينما الحقيقة أنها أكثرها هشاشة، لأننا نضع عليها وزن الأبدية، دون أن نعترف أن الزمن نفسه لا يملك الأبدية. منذ ذلك اليوم، وأنا أتعلّم كيف أحب الناس وأنا مستعد لوداعهم.. كيف أستمتع بالحضور دون أن أربطه بوعدٍ مستقبلي.. وكيف أكون ممتنًا، جدًا، لكل لحظة دافئة، دون أن أطالبها بأن تبقى إلى الأبد. بعض العلاقات لا تُنسى، لكنها أيضًا لا تُستعاد. وبعض الأشخاص لا يعودون، حتى لو عادوا بأجسادهم، لأن الأرواح التي كانت تربطنا بهم تغيّرت.. وربما، هذا هو أكثر ما في النضج وجعًا، أن تتعلم كيف تضع الذكرى في مكانها، دون أن تحاول بعناد أن تعيشها مجددًا. كن كريمًا في وداعك، كما كنت كريمًا في محبتك. ولا تطلب من الحياة أن تعيد ما لم يُكتب له الاستمرار. يكفي أنه كان حيًا يومًا، أنك عشته بكلك، وأنه شكّلك بطريقةٍ ما، ثم رحل.. كما ترحل كل الأشياء الجميلة.
في عمر السابعة عشرة، جلستُ ذات مساءٍ على رصيف بيتنا، أراقب ضوء مصابيح الشارع، وأستمع لضحك صديقي الذي كان يجلس بجانبي، نحمل معنا شطائر من أقرب بقالة، ونضحك من أشياء لا يضحك لها أحد. كنا نظن أن العالم بسيط، وأن كل ما نحتاجه هو بعضنا، وأن صداقتنا ستبقى، حتى حين نشيخ ونفقد أسناننا ونضحك بلا صوت. كنا نحلم، كما يحلم المراهقون.. بلا سقف، بلا شك، بلا نهاية. كنا نرسم خططًا مشتركة، نعد بعضنا أن ندرس سويًا، أن نبدأ مشروعًا معًا، أن نكون في زفاف كلٍّ منّا، بل أن نكون آباءً متجاورين في ساحة لعب أطفالنا. لم تكن العلاقة علاقة صديق بصديق، بل كانت وطنًا صغيرًا نحتمي فيه من فوضى الحياة. ثم مرّت السنوات. التخصصات فرّقتنا، المدن تغيّرت، والأهم.. نحن تغيّرنا. لم نعد نحكي كما كنا، وصار الاتصال مؤجلًا، واللقاء مرتبًا جدًا، خاليًا من العفوية، مليئًا بالأسئلة الرسمية من نوع.. كيف شغلك؟ كيف الأهل؟ كيف حالك؟، وكأننا نحاول نفض الغبار عن علاقة أصبحت قطعة أثرية.. موجودة، لكنها لا تُستعمل. في لقائنا الأخير، جلس أمامي في مقهى جديد، مختلف تمامًا عن المخبز الشعبي الذي كنا نقضي فيه العصر.. يرتدي ساعة ثمينة، يتحدث بلغة مهنية، يبتسم بأدب، وحين ضحك، أحسست أنها ضحكة لا تخصني. سألته عن شغفه القديم بالتصوير، فقال إنه لم يعد يملك وقتًا.. سألته عن روايته التي بدأها قبل سنوات. قال ضاحكًا : يا رجل، ذاك أنا القديم. وفي داخلي، شيءٌ انكسر. عدت للبيت ليلتها، بحثت في هاتفي عن محادثاتنا القديمة، مقاطعنا العفوية، حتى الرسائل الغبية التي كنا نرسلها وقت الاختبارات.. كنت أبتسم، ثم فجأة وجدت نفسي أقول بصوت مسموع.. انتهى. نعم، انتهى. ليس لأن العلاقة انتهت.. بل لأني لم أكن أعرف كيف ومتى، كل ما في الأمر أنني استيقظت لأجدها قد غادرت.. غادرت بهدوء، بدون وداع، بدون خلاف، بدون مشهد درامي يليق بما كنّا عليه. تلك اللحظة علّمتني شيئًا لن أنساه ما حييت، بأن العلاقات تموت كما يموت الحلم.. فجأة، ودون ضجيج. وأننا نظن أحيانًا أن العلاقات القوية لا تُكسر، بينما الحقيقة أنها أكثرها هشاشة، لأننا نضع عليها وزن الأبدية، دون أن نعترف أن الزمن نفسه لا يملك الأبدية. منذ ذلك اليوم، وأنا أتعلّم كيف أحب الناس وأنا مستعد لوداعهم.. كيف أستمتع بالحضور دون أن أربطه بوعدٍ مستقبلي.. وكيف أكون ممتنًا، جدًا، لكل لحظة دافئة، دون أن أطالبها بأن تبقى إلى الأبد. بعض العلاقات لا تُنسى، لكنها أيضًا لا تُستعاد. وبعض الأشخاص لا يعودون، حتى لو عادوا بأجسادهم، لأن الأرواح التي كانت تربطنا بهم تغيّرت.. وربما، هذا هو أكثر ما في النضج وجعًا، أن تتعلم كيف تضع الذكرى في مكانها، دون أن تحاول بعناد أن تعيشها مجددًا. كن كريمًا في وداعك، كما كنت كريمًا في محبتك. ولا تطلب من الحياة أن تعيد ما لم يُكتب له الاستمرار. يكفي أنه كان حيًا يومًا، أنك عشته بكلك، وأنه شكّلك بطريقةٍ ما، ثم رحل.. كما ترحل كل الأشياء الجميلة.

About