@ya.mahdi255: #الحسين_ثورة_خالده #الحسين_بن_عبدالله #الحسين #الحسين_بن_عبدالله #كربلاء #كربلاء_العشق #كربلاء_مدينة_العشق_والعاشقين #ياحسين_اسمك_احسه_عايش_بنص_الدليل #لبيك_ياحسين #لبيك_ياعباس #زيارة_الامام_الحسين_ع_ #زيارة_عاشوراء #زياره_الاربعين #محرم_عاشوراء #ليش_تحبون_الحسين #اكسبلورexplore #اكسبلور #الاحساء_الهفوف #محرم_عاشوراء

ya.mahdi255
ya.mahdi255
Open In TikTok:
Region: SA
Sunday 07 July 2024 17:08:52 GMT
87385
5894
91
1817

Music

Download

Comments

user9888513861762
منال بوراشد :
لبيك يا حسين
2025-07-02 07:08:37
0
ez.x117
.[محمد التميمي]. :
😢😢السلام عليك يامولاي وابن مولاي ياحبيبي ياحسين 😢😢
2025-07-01 12:46:20
0
br142o
bro🥰 :
قشعريره 😭😭😭😭💔💔 اللهم ثبتنا على حب الحسين
2024-07-16 07:28:55
0
anwar.fatima75
🌸خادمه سيد الشهداء🤍🤍🌸 :
يامولاي يااباعبد الله ياسيدي يامظلوم
2025-04-15 07:29:55
0
zanooob03
ZANOOOB :
يا حسين
2024-11-22 09:16:13
0
buali.etticate
buali.etticate :
يا حسين مشتاق والله العظيم ❤️
2024-08-28 03:09:50
0
ashegat_alzahra125
عاشقة الزهراء :
السلام عليك يا ابا عبدالله الحسين
2024-09-03 08:27:05
1
shawg444
zeezeez12345 :
من عالم الذر قلوبنا تعلقت بالحسين وصرنا اجنه في بطون أمهاتنا وسمعنهم يصرخون وحسيناه وجينا للدنيا تلقتنا المواتم تربينا فيها على صوت الردود اه ياحسين ومصابه نحنوا قوم خلقنا الله لأجل الحسين
2024-07-16 20:00:21
12
user1679206687123
نفس المهموم لظلمنا عباده313 :
فدتك نفسي بأبي أنت وأمي واهلي ومالي وعيالي أبا عبدالله 😭😭😭
2025-05-04 02:11:27
0
rswxgio
علي الحلاوي :
يا حبيبي يا حسين
2025-06-02 21:25:30
0
3aswar
aswar★اسوار★ :
ياحسين
2024-08-14 13:28:51
0
ll..asd3
Zahraa🤍 :
السلام عليك سيدي ومولاي ياابا عبد الله الحسين 🥺🥺🥺❤❤❤
2024-07-24 03:46:03
0
a7_mal7
10:10 :
سلام الله عليك يا حبيبي يا حسين
2024-08-11 22:23:07
0
user1361940351354
الجازي :
يا حسين
2024-08-11 22:48:11
0
user5561103718576
حبيبة الله :
الحسييييييييييييين غييييييييييييييييييييييييررررررررر وكففففففففففففىىى ❤️🥹🥹🥹🤲🏻♥️
2024-08-25 00:02:22
2
0p.wii
-السَيّدة طاهِرة🍉 :
اي و الله💔
2024-07-24 18:35:03
0
loveputin.russia0
loveputin.russia0 :
السلام عليك يا ابا عبدالله الحسين 😭
2024-08-23 07:54:24
0
softmoon11
🎀☆《 نور القمر 》☆🎀 :
يااااااااحسسسسين ❤❤
2024-08-05 07:20:40
0
_hawra03
Hawra✨ :
حبيبي حُسين❤️❤️❤️❤️
2024-08-13 20:07:43
0
dyr7o79397en
لاشئ یدوم :
السلام علیک یامولای یااباعبدالله😭
2024-07-20 08:27:32
0
user9888513861762
منال بوراشد :
ياحسين😢😢😢😢💔💔
2024-08-06 07:57:47
0
id3ooii
Doa’a :
السلام عليك يا أبا عبدالله الحسين 😭♥️
2024-07-14 02:17:23
4
sea79breez
Seabreez_79 :
حبك حياة اللهم احشرني مع الحسين
2024-07-07 18:58:39
2
bjn1536
bjn1536 :
لبيك ياحسين
2024-08-11 16:01:19
0
n21am
Ran :
يصير اخذ الصوت؟
2024-07-14 19:01:31
4
To see more videos from user @ya.mahdi255, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

«أبو وجيه» إنه شرطي السير  « عبد الرحمن برو «أبو وجيه»، الذي جاء إدارة شرطة السير بعدما كان حارساً بلدية بيروت ، فلقد كان أشبه برجل متحرك ،بإشارات لم يتقنها غيره، وليس لها وجود في قاموس شرطي السير، بل هي من إبداعاته ، التي تعلمها بالفطرة ، كان قامة باسقة ، مفتولة العضلات ، صدر عامر ، يدان تتحركان دوما ، بالحركات المطلوبة لتنظيم عملية المرور ، قبضته من غير  ككلّ او تتعب كان يملك مؤهلات و يؤدّي وظيفته بمهاره حركية ، مما أضفى على عمله طابعا خاصا ، فكان يتمتع بوهرةٍ وهيبة ، وصرامة صلبة في تأدية واجبه، رغم طيبته وإنسانيته و أخلاقه في تعاطيه مع السائقين ، التي لا تحول من تنفيذ قانون السير بجديّةدون مسايرة أو محاباة، فكان جميع سائقي السيارات يهابونه واكثرهم سائقي السيارات العمومية ، لم يحمل يوما الصافرة ولا دفتر المحاضر ، لكن إذا تلكأ أحد السائقين عن السير أو ارتكب مخالفة أو لم يمتثل لإشاراته، كان يعاقبه بضربة قبضته الفولاذية على هيكل السيارة، فيحدث فيها فجوة ، وتكون الخسارة أكبر من قيمة المحضر ، الذي كانت قيمته حينذاك 5  ليرات ، فيكون هذا درسا لجميع السائقين، ممن شاهد عقابه ، يروى أن «أبا وجيه» كان أميّا لا يجيد القراءة ولا الكتابة ، حتى أن ضابطه مره أمره بإحضار رقم سيارة مخالفة ، فذهب ونتزع الوحة الارقام منها وأحضرها للضابط، لأنه لم يكن بمقدوره تسجيل الرقم ! بموازاة تشدّده في تأدية واجبه الوظيفي كان يتمتع بحسّ إنساني، حيث كان مشهودا له أنه يساعد العُجّز لعبورهم من رصيف إلى آخر ، وكان أيضا  يساعد  النساء فيوقف السير  ليتسنّى لهن قطع الطريق من جهة إلى الجهة المقابلة ، نعود إلى  «تقاطع بشارة الخوري» الذي كان يعتبر في أيامه التقاطع الأبرز فهو يربط منطقتي «السوديكو» - «رأس النبع» و«البسطة»، والأهم أنه يوصل إلى وسط بيروت التجاري وقلبها النابض ، لذا فإن عملية تنظيم السير على ذلك التقاطع، تتطلب جهودا كبيرة لتأمين إنسيابيتها، ومنع حدوث إزدحام خانق ، فكان «أبو وجيه» ينظّم بمفرده حركة المرور بالإتجاهات المتعددة صعودا ونزولا، شرقا وغربا، التي ربما يعجز عنها اكثر من فرد مع استعانتهم بالإشارات الضوئية وهو الذي كان يطفئها احيانا  لينظم السير يدوياً كما يقال على «البكلة» متل الساعة التي لا تخطئ!!!  و في حال إضطر للغياب عن نقطته لسبب طارئ كانت تعمّ الفوضى ويشتدّ الإزدحام، فيدرك العابرون المتذمرون أن أمرا ما قد حدث ، وكان الأمر يتجاوز غياب شرطي ينظم السير بكثير من النجاح، إعتادوا الانصياع لحركات يديه بالتوقف أو الإنطلاق. تعلّق «أبو وجيه» بتقاطع «بشارة الخوري» فإن تغيّرت المناوبات ونُقل إلى نقطة أخرى ، بعد قليل يكون في موقعه المعتاد، حيث يترك الموقع الذي نُقل إليه، ويطلب وفي الموقع أن يلتحق بالمكان الذي نُقل إليه عن غير رضاه، ومع ذلك لم يتعرّض لأي عقوبة! «أبو وجيه» لم يقتصر الإعجاب على الصعيد اللبناني، بل إن شهرته تعدّت حدود الوطن، حيث أرسلت شرطة السير الإيطالية مرة فرقة لتشاهد «أبو وجيه» أثناء عمله، لتتعلّم منه كيف يسيطر لوحده على أكبر تقاطع في العاصمة يومها كذلك انتدبته وزارة الداخلية اللبنانية إدارة السير، ليسافر إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في بداية إستقلالها، ليدرّب عناصر شرطة السير على كيفية تسيير المركبات على التقاطعات. يذكر أيضا في هذا السياق، أنه في سنة 1976 كتبت عنه مجلة «Paris Match» الفرنسية، ووصفته بالرجل الأعجوبة... بقي «أبو وجيه» حديث ابناء العاصمة، وفيّا لوظيفته، وللتقاطع الذي أفنى فيه عمره المهني ، حتى إندلعت الحرب، وقطعت السير بكل اتجاهات التقاطع، فتقاعد «أبو وجيه»، ليعمل بعد ذلك حارسا لأحد المصارف في محلة المزرعة بالقرب من كنيسة «مار مخايل»، حتى أصيب بسرطان الرئة فانقطع عن الحياة ...
«أبو وجيه» إنه شرطي السير « عبد الرحمن برو «أبو وجيه»، الذي جاء إدارة شرطة السير بعدما كان حارساً بلدية بيروت ، فلقد كان أشبه برجل متحرك ،بإشارات لم يتقنها غيره، وليس لها وجود في قاموس شرطي السير، بل هي من إبداعاته ، التي تعلمها بالفطرة ، كان قامة باسقة ، مفتولة العضلات ، صدر عامر ، يدان تتحركان دوما ، بالحركات المطلوبة لتنظيم عملية المرور ، قبضته من غير ككلّ او تتعب كان يملك مؤهلات و يؤدّي وظيفته بمهاره حركية ، مما أضفى على عمله طابعا خاصا ، فكان يتمتع بوهرةٍ وهيبة ، وصرامة صلبة في تأدية واجبه، رغم طيبته وإنسانيته و أخلاقه في تعاطيه مع السائقين ، التي لا تحول من تنفيذ قانون السير بجديّةدون مسايرة أو محاباة، فكان جميع سائقي السيارات يهابونه واكثرهم سائقي السيارات العمومية ، لم يحمل يوما الصافرة ولا دفتر المحاضر ، لكن إذا تلكأ أحد السائقين عن السير أو ارتكب مخالفة أو لم يمتثل لإشاراته، كان يعاقبه بضربة قبضته الفولاذية على هيكل السيارة، فيحدث فيها فجوة ، وتكون الخسارة أكبر من قيمة المحضر ، الذي كانت قيمته حينذاك 5 ليرات ، فيكون هذا درسا لجميع السائقين، ممن شاهد عقابه ، يروى أن «أبا وجيه» كان أميّا لا يجيد القراءة ولا الكتابة ، حتى أن ضابطه مره أمره بإحضار رقم سيارة مخالفة ، فذهب ونتزع الوحة الارقام منها وأحضرها للضابط، لأنه لم يكن بمقدوره تسجيل الرقم ! بموازاة تشدّده في تأدية واجبه الوظيفي كان يتمتع بحسّ إنساني، حيث كان مشهودا له أنه يساعد العُجّز لعبورهم من رصيف إلى آخر ، وكان أيضا يساعد النساء فيوقف السير ليتسنّى لهن قطع الطريق من جهة إلى الجهة المقابلة ، نعود إلى «تقاطع بشارة الخوري» الذي كان يعتبر في أيامه التقاطع الأبرز فهو يربط منطقتي «السوديكو» - «رأس النبع» و«البسطة»، والأهم أنه يوصل إلى وسط بيروت التجاري وقلبها النابض ، لذا فإن عملية تنظيم السير على ذلك التقاطع، تتطلب جهودا كبيرة لتأمين إنسيابيتها، ومنع حدوث إزدحام خانق ، فكان «أبو وجيه» ينظّم بمفرده حركة المرور بالإتجاهات المتعددة صعودا ونزولا، شرقا وغربا، التي ربما يعجز عنها اكثر من فرد مع استعانتهم بالإشارات الضوئية وهو الذي كان يطفئها احيانا لينظم السير يدوياً كما يقال على «البكلة» متل الساعة التي لا تخطئ!!! و في حال إضطر للغياب عن نقطته لسبب طارئ كانت تعمّ الفوضى ويشتدّ الإزدحام، فيدرك العابرون المتذمرون أن أمرا ما قد حدث ، وكان الأمر يتجاوز غياب شرطي ينظم السير بكثير من النجاح، إعتادوا الانصياع لحركات يديه بالتوقف أو الإنطلاق. تعلّق «أبو وجيه» بتقاطع «بشارة الخوري» فإن تغيّرت المناوبات ونُقل إلى نقطة أخرى ، بعد قليل يكون في موقعه المعتاد، حيث يترك الموقع الذي نُقل إليه، ويطلب وفي الموقع أن يلتحق بالمكان الذي نُقل إليه عن غير رضاه، ومع ذلك لم يتعرّض لأي عقوبة! «أبو وجيه» لم يقتصر الإعجاب على الصعيد اللبناني، بل إن شهرته تعدّت حدود الوطن، حيث أرسلت شرطة السير الإيطالية مرة فرقة لتشاهد «أبو وجيه» أثناء عمله، لتتعلّم منه كيف يسيطر لوحده على أكبر تقاطع في العاصمة يومها كذلك انتدبته وزارة الداخلية اللبنانية إدارة السير، ليسافر إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في بداية إستقلالها، ليدرّب عناصر شرطة السير على كيفية تسيير المركبات على التقاطعات. يذكر أيضا في هذا السياق، أنه في سنة 1976 كتبت عنه مجلة «Paris Match» الفرنسية، ووصفته بالرجل الأعجوبة... بقي «أبو وجيه» حديث ابناء العاصمة، وفيّا لوظيفته، وللتقاطع الذي أفنى فيه عمره المهني ، حتى إندلعت الحرب، وقطعت السير بكل اتجاهات التقاطع، فتقاعد «أبو وجيه»، ليعمل بعد ذلك حارسا لأحد المصارف في محلة المزرعة بالقرب من كنيسة «مار مخايل»، حتى أصيب بسرطان الرئة فانقطع عن الحياة ...

About